بالفيديو.. احتجاجات وهجوم على محال للسوريين في مدينة تركية بعد تعرض طفل للاغتصاب
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
شهدت منطقة كيرمزيبينارفي مقاطعة بوزوفا بولاية أورفا التركية، حالة من الفوضى، بعد أنباء عن تحرش شاب قيل إنه سوري الجنسية بطفل تركي ما دفع العشرات للنزول إلى الشوارع.
وأفاد مراسل RT بأنه تم الهجوم على محلات لسوريين في شانلي أورفا بسبب حادثة اغتصاب طفل تركي، مبينا أن الجهات الرسمية أكدت بعد الفحص الطبي وقوع حادثة الاغتصاب واعتقال الشاب المغتصب الذي وضعت الأحرف الأولى من اسمه (ف.
Şanlıurfa’da 3 Suriyeli sığınmacının, 9 yaşındaki erkek çocuğa “defalarca kez tecavüz” ettiği iddiası üzerine Şanlıurfa halkı sokaklara döküldü.
3 ay önce haĺay çeken halk isyanda! Geç kaldın Urfa!#suriyeliler#benzinpic.twitter.com/ViFLEwCyKe
وقد أصدر مكتب والي شانلي أورفا، بيانا، يؤكد إثبات حدوث الاغتصاب للطفل واعتقال المعتدي وهو "أجنبي" كما ذكر البيان.
وجاء في البيان أنه "في يوم الاثنين، 14 أغسطس، في حوالي الساعة 22.15، تم استلام تقرير الحالة من الطب الشرعي من مستشفى مقاطعة بوزوفا الحكومي، وتم إرسال الفرق على الفور إلى المستشفى"، مشيرا إلى أن "الضحية قال إنه تعرض لاعتداء جنسي من ف.ك.، وهو مواطن أجنبي، وتم القبض على المشتبه به".
????Kamuoyuna duyurulur pic.twitter.com/cxus4Wt1Y9
— T.C. ŞANLIURFA VALİLİĞİ (@UrfaValiligi) August 16, 2023وذكرت وسائل إعلامية تركية أنه بعد انتشار الخبر، تجمع المواطنون ونظموا مسيرة احتجاجية، وسط حالة من التوتر، مبينة أن عددا من المواطنين هاجموا سيارات الشرطة ورشقوها بالحجارة، بعد أن حاول عناصرها تفريق المعتصمين.
وقد ردت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع وفرقت المجموعة.
Şanlıurfa'nın Bozova ilçesinde iddialara göre Suriyeli bir kaç kişinin 10 yaşındaki erkek bir çocuğa tecavüz iddialarından sonra çıkan olaylar sonrası Bozova- Adıyaman yolu trafiğe kapatılmış durumda
Trafiğe kapanan yolu açmak için TOMA araçları ile müdahale ediliyor. pic.twitter.com/Z8JpEztYxu
#SonDakika Şanlıurfa’nın Bozova ilçesinde iddiaya göre 20 yaşındaki Suriyeli bir fırıncının 9 yaşındaki erkek bir çocuğa cinsel istismar ve tecavüz olayından sonra gözaltına alındığı ve bu yaşanan olaydan sonra Bozova ilçe halkı merkezde yürüyüş yaparak bu durumu eylem yaparak… pic.twitter.com/EVGc3luyJm
— Bircan Yıldırım (@BRCNYLDRM78) August 16, 2023????️İddiaya göre Şanlıurfa Bozova ilçesinde Suriyeliler tarafından tecavüz edilen 9 yaşında bir erkek çocuğu olduğu için kargaşa var
????️Hep diyorum bunlar yüzünden askerlerimiz boşuna şehit oluyor
Avrupa Yakası 17Ağustos1999 Tercih2023 Gültan Kışanak dolar DolarTL acımayın Sondakika pic.twitter.com/71PVyhhy79
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار تركيا احتجاجات جرائم شرطة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الأسيرة الإسرائيلية السابقة ميا شيم تؤكد واقعة تعرضها للاغتصاب في تل أبيب
#سواليف
كشفت #الأسيرة_الإسرائيلية السابقة في #غزة، #ميا_شيم أنها كانت وراء البلاغ ضد #مدرب_اللياقة البدنية من #تل_أبيب الذي جرى اعتقاله للاشتباه باغتصابه إياها.
وأوضحت شيم في مقابلة مع وسائل إعلام عبرية أنها اتخذت قرارا بعدم الصمت مجددا، وقالت: “أنا لست من يجب أن يختبئ. في الأسر، داخل #أنفاق_حماس وبدون يد كان لدي أمل. فجأة أنا في الظلام”.
وفي أواخر مارس الماضي، جرى اعتقال مدرب لياقة في الثلاثينيات من عمره للاشتباه باغتصاب متدربة كان على معرفة مسبقة بها، المدرب معروف على وسائل التواصل الاجتماعي ودرب العديد من المشاهير في إسرائيل.
مقالات ذات صلةوقالت مصادر مطلعة إن “ميا أخبرت أن #الاغتصاب حدث في منزلها، وفقا لادعائها وباستخدام مخدر الاغتصاب”، وأضافت أنها لا تتذكر الكثير من التفاصيل.
كما ذكرت أنها واجهت المدرب بعد أيام قليلة من الحادث، في حين يقول المشتبه به إنها “جاءت للتدريب”.
ونفى مدرب اللياقة جميع الادعاءات ضده تماما وقال خلال استجوابه: “لم أمارس معها أي علاقات ولم أرها حتى عارية. كل ما أردته هو مساعدتها”.
وتم أخذ شهادات عدة في إطار التحقيق، بينها شهادات آخرين كانوا موجودين في الشقة نفسها ذلك المساء (ليسوا مشتبها بهم – فقط قدموا شهادة)، وفي هذه المرحلة الأمر يعتمد على كلمة مقابل كلمة.
وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عاما) في أواخر نوفمبر الماضي، في الهدنة الأولى بين إسرائيل وحماس، وسبق أن ظهرت في مقطع فيديو وهي تخضع للعلاج من إصابة في ذراعها.
وبعد إطلاق سراحها قالت شيم في مقابلة صحافية إن “مقاوما كان يغتصبها بعينيه على مدار الساعة. كنت أخشى التعرض للاغتصاب”، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة عناصر “القسام” لهم وأخلاقهم العالية.
وبحسب منصات إسرائيلية، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت بالمدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة.
وأشارت بعض المنصات الإعلامية الإسرائيلية إلى إمكانية أن تكون الشكوى من الاغتصاب أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار والحصول على الشهرة.
وبأمر من المحكمة، تم فرض حظر كامل على نشر كل تفاصيل التحقيق في قضية الاغتصاب، ومُنعت وسائل الإعلام من تداول الأسماء.