كاتس يُلغي أول قرار اعتقال إداري بحق مستوطن في الضفة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
ألغى وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أمر الاعتقال الإداري الأول ضد مستوطن في الضفة الغربية المحتلة، والذي صدر بحق إيتيال بن تسوريا، حيث تم اعتقاله بموجب الأمر الذي وقعه الوزير السابق يوآف غالانت.
وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الأربعاء، بأن إلغاء أمر الاعتقال الإداري للمستوطن المذكور، تم حتى قبل تصريح كاتس منذ حوالي أسبوعين حول وقف استخدام مذكرات الاعتقال كإجراءات إدارية ضد المستوطنين في الضفة.
يُذكر أن هناك 7 مستوطنين يتواجدون رهن الاعتقال الإداري بسبب الجرائم التي ارتكبوها بحق الفلسطينيين بالضفة.
المصدر : عرب 48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إذا انهار وقف إطلاق النار..كاتس يهدد: حرب على كل لبنان لا على حزب الله وحده
هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الثلاثاء، لبنان بحرب شامة، لا تفرق بين الدولة اللبنانية وحزب الله، إذا انهار وقف إطلاق النار مع حزب الله.
وقال كاتس خلال زيارة لحدود إسرائيل الشمالية مع لبنان: "سنعمل بكل قوتنا لتطبيق جميع تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار، وسنظهر أقصى درجات الرد ورفض التسامح مع أي خرق"، وفق ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الثلاثاء.وقال: "أمس كان الاختبار الأول، حزب الله أطلق النار على حدودنا، ورددنا عليه بقوة، وهذا بالضبط ما سنفعله، ولن نسمح لحزب الله بالعودة إلى الأساليب القديمة التي كان يتبعها".
وأضاف كاتس "على لبنان أن يسمح للجيش بتنفيذ دوره، وإبعاد حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، وتفكيك بنيته التحتية بالكامل".
Defense Minister Israel Katz in a warning to the Lebanese government says that if the ceasefire with Hezbollah collapses, "there will no longer be an exemption for the state of Lebanon," and Israel will not see a separation between the terror group and the country.
"We will work… pic.twitter.com/lmSn1fFL88
وأضاف "إذا لم يفعلوا، وانهار هذا الاتفاق برمته، فسنتصرف بقوة، وسنذهب إلى عمق أكبر، والأهم من ذلك أنه لن يكون هناك استثناء لدولة لبنان".
لنشر جنود على الحدود مع إسرائيل..الجيش اللبناني يفتح باب التطوع - موقع 24قال الجيش اللبناني اليوم الثلاثاء، إنه فتح باب التطوع للخدمة في وحداته التي ستنشر على الخط الحدودي مع إسرائيل، وذلك وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.وختم قائلاً: "إذا كنا حتى الآن نميز بين دولة لبنان وحزب الله، وبين بيروت وضاحية بيروت الجنوبية، معقل حزب الله، والتي ضربناها بقوة، فلن يكون الحال هكذا بعد الآن".