سلمى حايك.. مستقلّة مادياً
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أكدت النجمة سلمى حايك أنها اختارت الاستقلال المادي عن زوجها وكسب دخلها بنفسها، علماً أن زوجها الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينو، تبلغ ثروته 21.4 مليار دولار.
وقالت حايك، إن هذا الاختيار تشكل من خلال نشأتها وتجاربها في الحياة، فهي تفضل كسب مالها بنفسها وإبقاء أمورها المالية منفصلة عن زوجها.
ونشأت حايك، (58 عاماً)، في مدينة كواتزاكوالكوس الساحلية بالمكسيك لعائلة ميسورة، فوالدها كان مديراً تنفيذياً في مجال النفط ووالدتها مغنية أوبرا، وشهدت حايك خسارة والدها لثروته عندما كانت في العشرين من عمرها، الأمر الذي شكل وجهة نظرها تجاه المال والمسؤولية المالية.
وانتقلت حايك بعدها إلى لوس أنجلوس لتصبح هي المعيلة لأسرتها، وامتد عملها لعقود من الإنجازات في هوليوود، ونمت ثروتها بالتوازي مع نجاحاتها المستمرة، ليصل صافي ثروتها إلى 200 مليون دولار.
تزوجت حايك من الملياردير بينو عام 2009 في باريس، ولهما ابنة تدعى فالنتينا، كما أن حايك زوجة أب لأبناء بينو الـ 3 الآخرين. وتقول إنها تحاول غرس أهمية العمل وأخلاقياته في أسرتها، وبدأت بعض الأفكار التجارية مع ابنتها فالنتينا والتي تأمل تطويرها في المستقبل.
وذكر موقع The Richest الكندي، أن حايك وبينو قد احتفلا مؤخراً بمرور 15 عاماً على زواجهما، وشاركت سلسلة من الصور لهما على إنستغرام. أخبار ذات صلة مخرجون إماراتيون.. من الأفلام القصيرة إلى الطويلة إنفيديا تكشف عن نموذج ذكاء اصطناعي لتعديل الأصوات وإنتاج أصوات جديدة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سلمى حايك الأفلام
إقرأ أيضاً:
ترامب يرشح الملياردير وارن ستيفنز سفيراً في بريطانيا
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الإثنين، أنّه اختار الملياردير المصرفي والداعم المالي للحزب الجمهوري وارن ستيفنز، لتولّي منصب سفير الولايات المتحدة لدى بريطانيا.
وقال الرئيس الجمهوري المقبل في منشور على منصته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي إنّه "على مدار الـ38 عاماً الماضية قام وارن، بصفته رئيساً ومديراً تنفيذياً لشركته "ستيفنز إنك"، ببناء شركة هائلة للخدمات المالية، بينما ردّ بإخلاص الجميل لمجتمعه باعتباره مُحسناً".
وستيفنز الذي يقع مقرّ بنكه الاستثماري في أركنساو (جنوب الولايات المتحدة) وليس في وول ستريت تبرّع خلال العام الماضي بملايين الدولارات لمنظمات سياسية تقوم بحملات لصالح الجمهوريين، بما فيها منظمة دونالد ترامب، وفقاً لمنظمة "أوبن سيكريتس" غير الحكومية.
ومنذ فوزه على كامالا هاريس في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) يعلن ترامب تدريجياً أسماء الشخصيات التي اختارها لتولي مناصب في إدارته، والكثير منها يثير الجدل.
واختار روبرت إف كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في جدوى اللقاحات، لتولي حقيبة الصحة.
والسبت، أعلن ترامب تعيين تشارلز كوشنر، والد صهره ومستشاره السابق جاريد كوشنر، سفيراً للولايات المتحدة لدى فرنسا.
وأمضى تشارلز كوشنر عاماً في سجن فدرالي بعد إدانته بمخالفات ضريبية، وقد أصدر ترامب عفواً عنه في نهاية ولايته الرئاسية الأولى.
وخلال ولايته الرئاسية الأولى، عيّن ترامب مليارديرا آخر وداعماً لحملته هو رجل الأعمال وودي جونسون سفيراً للولايات المتحدة لدى بريطانيا.