موقع 24:
2025-03-09@23:35:20 GMT

شاهد.. احتفال ملك بلجيكا وزوجته بالذكرى الـ25 لزواجهما

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

شاهد.. احتفال ملك بلجيكا وزوجته بالذكرى الـ25 لزواجهما

يحتفل ملك بلجيكا فيليب وزوجته الملكة ماتيلد، اليوم الأربعاء، بالذكرى الخامسة والعشرين لعقد قرانهما، وبهذه المناسبة قررا مشاركة صورتين جديدتين للزوجين تم التقاطهما في قلعة لاكن، مقر إقامة العائلة الملكية في بروكسل.

ويظهر في الصورتين ملك بلجيكا وزوجته وهما يسيران مبتسمين للغاية، وينظران في عيون أحدهما الآخر وأيديهما متشابكة، عبر حدائق القلعة وفي إحداها يمكن رؤية بروكسل في الخلفية.

واتشحت الملكة ماتيلد بالبياض، وظهرت بسراول وبلوزة انسيابية للغاية، بينما ارتدي الملك حلة سوداء وقميصاً أبيض، يتماشى مع منديل من نفس اللون في جيب سترته وربطة عنق بنفس اللون، ولكن بخطوط داكنة.

???? De Koning en de Koningin vieren vandaag hun zilveren huwelijksverjaardag. 25 jaar gelukkig getrouwd, and still counting! ????????❤️

???? Vlad VDK pic.twitter.com/KrUiju58RF

— Belgian Royal Palace (@MonarchieBe) December 4, 2024


وعقد قران ملك بلجيكا فيليب وزوجته ماتيلد في الرابع من ديسمبر (كانون الأول) من عام 1999 في بلدية بروكسل، وأقاما لاحقاً مراسم زواج دينية فخمة في كاتدرائية سانت ميشيل وغاودلا في العاصمة البلجيكية.
وأصبح فيليب وماتيلدا ملكي بلجيكا في 21 يوليو (تموز) 2013، ولديهم أربعة أبناء هم إيزابيل (23 عاماً)، وغابرييل (21 عاماً)، إيمانويل (19 عاماً) وليونور (16 عاماً).


ويعتزم فيليبي وماتيلد الاحتفال بالذكرى السنوية لزواجهما اليوم "على انفراد" ودون أي فعاليات خاصة، بحسب القصر الملكي.
وسيكون الأربعاء "يوم عمل عادياً" بالنسبة لهما، إذ سيستقبلا سلطان عمان هيثم بن طارق، الذي يجري زيارة رسمية إلى بلجيكا، وستحضر الملكة مساءً مؤتمراً صحفياً أوروبياً، بصفتها سفيرة للأمم المتحدة. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بلجيكا ملک بلجیکا

إقرأ أيضاً:

ما الفرق بين الكنيسة الكاثوليكية وكنيسة الملكة إليزابيث الثانية الأنغليكانية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعتبر الكنيسة الأنغليكانية واحدة من أبرز الكنائس المسيحية التي نشأت نتيجة لانشقاق تاريخي في الكنيسة الغربية، ويقارنها البعض أحيانًا بالكنيسة الكاثوليكية من حيث العقيدة والممارسات الدينية. إليكم أبرز الفروقات بين هاتين الكنيستين:


 أصل الاسم:

حتى بداية القرن السادس عشر، كانت الكنيسة الأنغليكانية، أو الكنيسة الإنجليزية، تعتبر جزءًا من الكنيسة الكاثوليكية. كانت تشير إلى المؤمنين الإنجليز تمامًا كما يُطلق اليوم على الكنيسة الكاثوليكية في دول مثل الولايات المتحدة والأرجنتين. بمعنى آخر، كانت الكنيسة الأنغليكانية تعتمد بشكل كامل على روما والبابا.


 

التأسيس:

في بداية القرن السادس عشر، كان هنري الثامن ملكًا على إنجلترا، وقد أراد الانفصال عن زوجته الإسبانية كاثرين. أنجب هنري عدة أطفال من كاثرين، إلا أن ابنتهم الوحيدة التي نجت كانت ماري. وبعد أن أعلن البابا أن زواج هنري ساري المفعول، رفض الملك الانصياع للقرار وتزوج من آن بولين. وفي عام 1534، ضغط هنري على البرلمان ليعلن نفسه رأس الكنيسة الإنجليزية، ما أدى إلى الانشقاق عن روما وظهور الكنيسة الأنغليكانية ككيان مستقل. أما الكنيسة الكاثوليكية، فقد تأسست على يد المسيح نفسه واستندت إلى الأسس التي وضعها القديس بطرس أسقف روما والرسل.


 

رأس الكنيسة:

كان أول رأس للكنيسة الأنغليكانية هو هنري الثامن، ومن ثم انتقلت هذه الرئاسة بين الملوك والملكات اللاحقين لإنجلترا، وكانت الملكة إليزابيث الثانية آخر من تولى هذا المنصب. الآن، يُتوقع أن يصبح ابنها، الملك تشارلز الثالث، هو الرأس الجديد. أما بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، فقد كان القديس بطرس هو أول بابا، ومنذ ذلك الحين تم الحفاظ على تسلسل البابوية دون انقطاع حتى البابا الحالي فرانسيس.


 

 العقيده:

مرت عقيدة الكنيسة الأنغليكانية بتغيرات عدة على مر العصور. في بداياتها، كانت معتقداتها قريبة جدًا من الكاثوليكية، باستثناء الولاء للبابا. ومع مرور الوقت، وتحت تأثير المصالح الملكية والتأثيرات البروتستانتية والتغيرات الثقافية، شهدت العقيدة الأنغليكانية تغيرات ملحوظة. على سبيل المثال، تم السماح بترتيب النساء ككهنة وأساقفة، وفي يوليو من هذا العام، تم التأكيد على أنه “لا يوجد تعريف رسمي” للمرأة في الكنيسة الأنغليكانية. في المقابل، حافظت الكنيسة الكاثوليكية على عقيدتها منذ القرون الأولى للمسيحية، حيث لا يُسمح للنساء بأن يكن “كاهنات”.


 

في هذا السياق، أشار الوزير الأنغليكاني السابق، والآن الكاثوليكي، ويليام جونستون، إلى أن “الكهنوت في الكنيسة الأنغليكانية يشبه إلى حد ما وظيفة أو مهنة أكثر من كونه دعوة أو رسالة، ولهذا السبب، بما أن الرجال والنساء يمكنهم أداء نفس الأعمال، من وجهة النظر الأنغليكانية يمكنهم أيضًا أن يكونوا كهنة”.


 

بينما نشأت الكنيسة الأنغليكانية بسبب صراع سياسي وديني داخلي في إنجلترا، حافظت الكنيسة الكاثوليكية على تقاليدها وعقيدتها منذ بدايات المسيحية. وعلى الرغم من التشابه في بعض الممارسات الدينية، إلا أن الاختلافات بينهما تظل واضحة في القيادة والعقيدة والشروط الخاصة بالكهنوت.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. ملاكم ينقذ رهينة من رجل مسلح ويجنب مطارا بكازاخستان كارثة
  • ما الفرق بين الكنيسة الكاثوليكية وكنيسة الملكة إليزابيث الثانية الأنغليكانية؟
  • احتفالًا بيوم الشهيد.. طلاب يرفعون صور عبد المنعم رياض في الطابور |شاهد
  • زرقان يحقق أرقام قياسية في بلجيكا
  • حصري .. الملكة كاميلا زوجة ملك بريطانيا تحل بمراكش لقضاء عطلة نقاهة
  • شاهد..مقاتل متقاعد يحرر رهينة من خاطف مسلح بسكين
  • محلل سياسي: قمة بروكسل تؤكد لموسكو وواشنطن أن أوكرانيا جزء من أمن أوروبا
  • قمة استثنائية لقادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل
  • إصابة مسن وزوجته بحروق إثر انفجار أنبوبة بإحدى قرى الدقهلية
  • قمة بروكسل.. الاتحاد الأوروبي يقر تعزيز قدراته الدفاعية