تفاصيل اتفاقيات السوق العربية المشتركة للطاقة الكهربائية (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
قال المهندس محمد سليم استشاري الطاقة المتجددة وعضو المجلس العربي للطاقة المستدامة، إن اتفاقيات السوق العربية المشتركة للطاقة الكهربائية، جاءت من خلال الربط مع دول الجوار، لتبادل الطاقة الكهربائية.
العراق يفقد 5.5 غيغاوات من الطاقة الكهربائية 355 مليار جنيه استثمارات لتحقيق احتياطي آمن من الطاقة الكهربائية تبادل الطاقة الكهربائيةوتابع استشاري الطاقة المتجددة وعضو المجلس العربي للطاقة المستدامة، خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن عملية تبادل الطاقة الكهربائية تتم فنيا وبشكل تجاري، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تعمل على الربط مع المملكة العربية السعودية والأردن وليبيا، وتعاملت مع فلسطين سابقا لتبادل الطاقة الكهربائية.
وأوضح أن مصر تصدر وتستورد الطاقة الكهربائية مع عدد من الدول العربية، موضحًا أنه في فترة الذروة والاحتياج الشديد تقوم مصر بالحصول على طاقة كهربائية من السعودية وبعض الدول الأخرى، وتدعمهم في فترة ذروة تلك الدول.
وأشار إلى أن هناك اتفاقيات أخرى لعمليات الحساب وحوكمة التشغيل في عمليات تبادل الطاقة الكهربائية بين الدول المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطاقة المتجددة للطاقة الكهربائية دول الجوار بوابة الوفد الوفد الطاقة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
تتجاوز نصف إجمالي الشرق الأوسط.. السعودية الأسرع نموا في الطاقة المتجددة بين «العشرين»
البلاد – متابعات
في مكتسب جديد ، قفزت المملكة إلى صدارة دول مجموعة العشرين في نمو إنتاج الطاقة المتجددة لعام 2024، محققة أعلى نسبة بلغت ( +58.73%) بحسب تقرير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة متجاوزة بذلك اقتصادات كبرى مثل الصين والولايات المتحدة.
هذه الصدارة تعكس عمق التحول الاستراتيجي للاقتصاد السعودي ، وتؤكد موقع المملكة الرائد ودورها الوازن والموثوق كقائد عالمي في الطاقة النظيفة والتنمية المستدامة. ، عبر مساري الطاقة التقليدية والمتجددة تعزيزا لأمن واستدامة الطاقة وإمداداتها محليا وعالميا ، وعنصر رئيسيًا في قلب المشهد الجديد لمستقبل الطاقة ، في ظل تسارع وتيرة المشاريع تحت مظلة رؤية السعودية 2030، ومبادرة السعودية الخضراء كمصدر لنصف الكهرباء المنتجة في المملكة بحلول نهاية العقد، والوصول إلى الحياد الصفري بحلول 2060.
وقد ارتفعت القدرة المركبة للطاقة المتجددة في المملكة إلى 4,743 ميغاواط في 2024، بزيادة قدرها 1,755 ميغاواط خلال عام واحد فقط، وهو ما يعادل أكثر من نصف الزيادة التي شهدها الشرق الأوسط بالكامل خلال الفترة نفسها.
هذه القدرات توزعت بين مصادر متنوعة، تصدّرتها الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة إجمالية بلغت 2,896 ميغاواط، مقارنة بـ3 ميغاواط فقط قبل أقل من عشر سنوات، وتنوع المواقع، من المدينة المنورة إلى القصيم والجوف وحائل.أما الطاقة الريحية، فاستقرت عند 403 ميغاواط منذ عام 2022، عبر مشاريع كبرى مثل “دومة الجندل”.
محطات مهمة
* أطلقت المملكة خلال عام 2024 ، مشاريع للطاقة الشمسية والرياح بسعة 6.5 جيجاواط، خفضت الانبعاثات الكربونية بـ5.9 مليون طن سنويًا، وزودت 607 آلاف وحدة سكنية بالطاقة النظيفة.
* تواصل توطين صناعة ألواح الطاقة الشمسية ،وحققت تكلفة قياسية لإنتاج الكهرباء من الرياح بـ5.87 هللة للكيلوواط.
* تستهدف في العام الحالي استبدال الوقود السائل بالطاقة المتجددة كليا، وزيادة الطاقة الشمسية إلى 260 جيجاواط، وإنشاء معامل لإنتاج الغاز غير التقليدي بسعة ملياري قدم مكعبة يوميا.
* بحلول 2030، تستهدف المملكة رفع الطاقة المتجددة إلى 50 % من المزيج الوطني، وتحسين كفاءة الطاقة بنسبة 40% وتوطين 70 % من تقنياتها.