بالأسماء وعناوين المراكز.. الخدمات المقدمة من الصحة لذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
نشرت وزارة الصحة والسكان مجموعة الخدمات التي تقدمها الوزارة لذوي الإعاقة، في ظل اهتمام الدولة بتلك الفئات .
وزير الصحة: المنصة الإلكترونية للسياحة العلاجية تحقق أعلى معايير الجودةوزير الصحة: المدينة الطبية تضم 18 معهدا ومراكز بحثية متطورةلحظة فخر لكل من يؤمن بقيم الوحدة والتقدم.. وزير الصحة يهنئ الإمارات بعيد الاتحاد الـ53وزير الصحة يوجه بتطوير ورفع كفاءة مستشفى القاهرة الجديدة ومركز الأسرة بغرب الجامعاتوقالت وزارة الصحة والسكان إن من أبرز الخدمات المقدمة من المعهد القومي للجهاز الحركي العصبي
الإعاقات الحركيةمصنع الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضيةمعمل الحركة (تقنية تساعد في تقييم الطريقة التي يسير بها الفرد للمساعدة في التشخيص السليم)رسم المخالمعهد القومي للتغذيةخدمة التقييم الغذائيتقديم التوعية الغذائية لأسرة المعاقمعهد السمع والكلاماختبار ذكاء للأطفال لتقييم العمر العقلي للطفلاختبار لغوي لتقييم العمر اللغوي للطفلتقديم برامج التوعية والإرشاد الأسري للتعامل مع أبنائهممعهد السمع والكلام
الكشف المبكر عن ضعف السمع لحديثي الولادةالاختبارات السمعية الأساسيةالاختبارات السمعية المتقدمةتقييم الحالات المرضية شديدة ضعف السمع قبل زراعة القوقعةمتابعة حالات زراعة القوقعةعمل اختبارات قياس وظائف الاتزان للمرضىتقديم إرشادات توعوية لأهالي المرضىتدريب وتأهيل سمعي لغوي للطفلتركيب السماعاتالإعاقات البصريةمستشفى الأحرار التعليمي العيادات العامةالمعهد التذكاري للأبحاث الرمديةعيادات تخصصية للكبارفحوصات متنوعة للكبارعيادات تخصصية للأطفالفحوصات متنوعة للأطفال.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة ذوي الإعاقة وزارة الصحة والسكان الصحة والسكان الإعاقات الحركية المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
متحدثة «الأونروا» لـ«الاتحاد»: الحرب على غزة الأشرس في العصر الحديث
شعبان بلال (غزة، رفح)
أخبار ذات صلة 88 قتيلاً في غزة خلال 24 ساعة فلسطين تحذر من العجز الدولي عن تطبيق القرارات الشرعيةوصفت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» في غزة، إيناس حمدان، الحرب على غزة بأنها الأشرس في العصر الحديث، وأنها قلبت حياة سكان القطاع رأساً على عقب، وفقدوا خلالها كل ما يملكون، مؤكدة أن الحياة لم تعد تُطاق بالقطاع المدمر، وهناك الكثير من التحديات التي تعوق تقديم الخدمات المنقذة للحياة.
وكشفت حمدان عن أن المنظومة الصحية في القطاع تهالكت مع استمرار الهجوم على المستشفيات، ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية، بما يزيد الأوضاع سوءاً، خاصة في الشمال. وأوضحت المتحدثة الأممية، في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن أكثر من 60% من الأدوية المطلوبة غير متوافرة، والأمراض تنتشر بشكل كبير وسط النازحين، ومعاناتهم تتزايد، والظروف المعيشية السيئة تتفاقم مع برودة الشتاء، في ظل تناقص الإمدادات الضرورية التي وصلت أدنى مستوياتها خلال الأشهر الأربعة الأخيرة.
وذكرت إيناس حمدان أن معظم النازحين في غزة يعيشون في خيام مهترئة ومناطق مكتظة ودون وسائل تدفئة، ومنهكون جداً وذاقوا العذاب صنوفاً، وسقط العديد من ذويهم ضحايا، إضافة إلى النزوح المتكرر ونقص الماء والغذاء. وأعربت متحدثة «الأونروا» عن أملها في أن يكون اتفاق وقف إطلاق النار قريباً، ويتم إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين حتى يتم إنهاء الحرب.
وكانت الوكالة الأممية قد حذرت في وقت سابق من أنها قد تضطر إلى وقف نشاطها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إذا تم تنفيذ التشريع الذي أقره الكنيست الإسرائيلي، فمن شأن هذه القوانين أن تشل الاستجابة الإنسانية، وتحرم الملايين من لاجئي فلسطين من الخدمات الأساسية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وقالت في بيان مقتضب: «الوقت يوشك على النفاد بالنسبة للحظر المحتمل على الوكالة، والذي قد يمنعها من تقديم الخدمات لملايين اللاجئين الفلسطينيين». وأضاف البيان أن الأمم المتحدة «لا تخطط لاستبدال الوكالة، وأن الكنيست، البرلمان الإسرائيلي، يجب أن يغير قراره بحظرها».
في غضون ذلك، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، أن الوضع الصحي في غزة يواجه نقصا كبيراً في الأدوية والمستلزمات الطبية، وأن 120 صنفاً دوائياً بينها أدوية السرطان والقلب رصيدها صفر في مستودعات الوزارة.
وقال وكيل وزارة الصحة الفلسطينية وائل الشيخ، أمس، في لقاء عبر تلفزيون فلسطين، إن 120 صنفاً دوائياً، بينها 20 من أدوية السرطان، و420 صنفاً من المستهلكات الطبية، 170 منها للقلب والعيون وغيرها، رصيدها صفر في مستودعات الوزارة، معتبراً ذلك مشكلة كبيرة تؤثر على القطاع الصحي بشكل مباشر.
وأشار الشيخ إلى أن مديونية وزارة الصحة قاربت 800 مليون دولار، الجزء الأكبر منها للمستشفيات الأهلية والخاصة، موضحاً أن تلك المديونية تراكمية على مدى السنوات السابقة، ووزارة المالية تصرف دفعات لتغطية الدين، لكن الاستهلاك أكثر مما يتم دفعه.