صحيفة الاتحاد:
2025-04-08@09:57:12 GMT

«جائزة هولندا» تخرج من أجندة «الفورمولا-1»

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

 
زانتفورت (أ ب)

أخبار ذات صلة لم تنته بعد.. بطولة الصانعين في حلبة ياس «إثارة» تطلق تطبيق «Abu Dhabi GP»


أعلن مسؤولو سباقات سيارات «الفورمولا-1»، أن سباق جائزة هولندا الكبرى، الذي يقام في موطن بطل العالم ماكس فيرستبان، سيكون في أجندة السباقات لمدة عامين فقط، وأن «نسخة 2026» ستكون الأخيرة.
وذكر مسؤولو «الفورمولا-1» أنهم قاموا بتمديد العقد لعام واحد، ليقام السباق في 2026، ولكن قرر المروج المحلي عدم الاستمرار بعد تلك النسخة.


وقال روبرت فان أوفرديك، مدير سباق جائزة هولندا الكبرى، إن هذا السباق سيكون «نهاية حقبة تاريخية».
ويشتهر المضمار الساحلي في زانتفورت بجماهيره المتحمسة التي ترتدي اللون البرتقالي وتشجع ماكس فيرستابن، سائق ريد بول.
وفاز فيرستابن بأول ثلاث نسخ من السباق، بعد عودته إلى أجندة سباقات «الفورمولا-1» في 2021 للمرة الأولى منذ عام 1985، أما في هذا العام، فقد فاز لاندو نوريس بالسباق.
وقال فان أوفرديك في بيان مشترك مع «الفورمولا-1» : «نحن شركة مملوكة ومدارة بشكل خاص، ويجب علينا موازنة الفرص التي يوفرها الاستمرار في استضافة الحدث مع المخاطر والمسؤوليات الأخرى، لقد قررنا أن نغادر ونحن في قمتنا مع إقامة نسختين أخيرتين من جائزة هولندا الكبرى في 2025 و2026».
وذكر مسؤولو «الفورمولا-1» أن سباق جائزة هولندا الكبرى 2026 سيشهد إقامة سباق السرعة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفورمولا بطولة العالم للفورمولا 1 هولندا ماكس فيرستابين

إقرأ أيضاً:

ما أجندة نتنياهو في واشنطن؟

ووفقا للمراسلة السياسية للصحيفة آنا براسكي، التي تحدثت إلى مسؤولين مقربين من نتنياهو، فقد تحولت هذه الدعوة العفوية إلى محطة مركزية يسعى نتنياهو من خلالها إلى مواجهة جملة من الأزمات على المستوى الداخلي والدولي، عبر تفعيل العلاقة الشخصية التي تربطه بترامب.

وحاولت المراسلة التي عنونت تقريرها بـ"سلاح نتنياهو السري في واشنطن" تحديد أهداف الزيارة التي ستتم اليوم الاثنين بعد انتهاء زيارة المجر، بالتالي:

 

 

1-التصدي للعقوبات الجمركية الأميركية

الهدف الأول المُعلن للزيارة يتمثل في محاولة إلغاء أو تقليص التعريفة الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب بنسبة 17% على البضائع الإسرائيلية.

وفي حين أثار هذا القرار موجة من القلق في عدد من دول العالم، سارع نتنياهو، وفق تعبير براسكي، إلى التحرك "كأنه في وحدة استطلاع"، مستثمرا قربه من ترامب في محاولة لانتزاع استثناء لصالح الاقتصاد الكيان.

وتنقل المراسلة عن مقربين من نتنياهو تفاؤلهم بإمكانية التوصل إلى تفاهم يُنهي مفاعيل القرار أو يقلّص من حدته، بما يمنع تأثيره السلبي على قطاعات اقتصادية تعتبر حيوية في ظل ما تواجهه من ضغوط داخلية وخارجية.

 

2-مناقشة ملف صفقة الأسرى

الملف الثاني الذي سيطرحه نتنياهو في البيت الأبيض هو صفقة تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهي الصفقة التي لا تزال متعثرة منذ أسابيع.

وبحسب معاريف، فإن رئيس وزراء الكيان يعتزم بحث اقتراح أميركي جديد يهدف إلى كسر الجمود في المفاوضات، مع التأكيد على أولوية استعادة أكبر عدد ممكن من الأسرى الأحياء، وهي رسالة يحرص على تكرارها في كل ظهور علني، بما في ذلك خلال زيارته الأخيرة إلى المجر.

 

3 -الضغط على إيران والمحكمة الجنائية الدولية

تضيف براسكي أن نتنياهو وضع على جدول لقائه مع ترامب ملفات إقليمية ودولية أخرى، على رأسها الملف الإيراني، حيث يسعى إلى تعزيز الضغط الأميركي على طهران ومناقشة التحركات التركية في سوريا.

كما سيبحث الجهود الصهيونية لتقويض المحكمة الجنائية الدولية، خصوصا بعد إعلان المجر انسحابها من عضويتها، في خطوة اعتُبرت مؤشرا على نجاح الحملة الدبلوماسية الصهيونية في كسب دعم دولي لمواجهة ملاحقة قادتها أمام العدالة الدولية.

 

4-الاستثمار في العلاقة الشخصية مع ترامب

ورغم الطابع السياسي البارز للزيارة، فإن بعدها الرمزي لا يقل أهمية، فبالنسبة لنتنياهو، كما تشير براسكي، فإن قدرته على الوصول إلى ترامب في دقائق، في وقت تنتظر فيه دول كبرى طويلا للتواصل مع الرئيس الأميركي، يُعد مكسبا سياسيا ورسالة قوة موجهة إلى خصومه في الداخل والخارج.

 

5-الهروب إلى الأمام في مواجهة العزلة

وتوضح الكاتبة أن هذا النوع من الحميمية والعلاقات الخاصة هو جزء من السلاح السياسي الذي يستخدمه نتنياهو لتثبيت مكانته، لا سيما في ظل ما وصفته بـ"الواقع القاسي" الذي يواجهه داخل الكيان من استمرار للمظاهرات، وتدهور الوضع في غزة، والتحقيقات الجارية بحق مقربين منه، ومذكرات توقيف دولية تضعف من فرص استقباله رسميا في دول الغرب.

وتخلص براسكي إلى أن زيارة نتنياهو إلى واشنطن تندرج ضمن ما يمكن وصفه بـ"إستراتيجية الهروب إلى الأمام"، إذ يسعى نتنياهو إلى تصدير صورة الزعيم القادر على إدارة الملفات الدولية وفتح الأبواب المغلقة، رغم ما يواجهه من عزلة داخلية ومقاطعة دولية متزايدة.

وتقول المراسلة السياسية إن العلاقة مع ترامب، إلى جانب الاستقبال الحار الذي حظي به من قبل رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، تمثل بالنسبة لنتنياهو أحد أعظم انتصاراته الرمزية في هذه المرحلة، ورسالة سياسية مفادها أنه لا يزال لاعبا دوليا فاعلا رغم كل العواصف التي تحيط به.

وتختتم براسكي تقريرها بالقول "الصداقة مع ترامب لا تعيد ضبط الواقع القاسي بالنسبة لنتنياهو، لكنها بالتأكيد تبعث رسالة إلى كل من يعارضه، في الداخل والخارج. رسالة الشرعية والقوة والتفرد التي تم الحفاظ عليها، على الرغم من كل شيء. هذه الرسالة في هذه الأيام أكثر أهمية لنتنياهو من أي وقت مضى".

 

مقالات مشابهة

  • استمرار بيع تذاكر جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1 لعام 2025
  • «الإمارات للدراجات» ينتزع المركز الثاني في «بتزوليا باسك كونتري»
  • الأهلي يطالب وزير الرياضة بالدعوة لحوار مجتمعي لمناقشة قانون الرياضة
  • بول مكارثي: محمد صلاح متفوق بفارق كبير في سباق جائزة رابطة الكتاب
  • مي عمر تخرج عن صمتها بشأن إعتزال محمد سامي
  • ما أجندة نتنياهو في واشنطن؟
  • مسؤولو مراكز صيفية بأمانة العاصمة يتحدثون لـ«الثورة »: الدورات الصيفية فرصة الآباء الذهبية للحفاظ على أبنائهم وبنائهم البناء الصحيح
  • بوجاتشار بطل «طواف فلاندرز» في هولندا
  • فورمولا 1.. الهولندي فيرستابن يتوج بجائزة اليابان الكبرى
  • تطبيقا للاتفاق.. قوات قسد تخرج من حلب