القومي للمرأة ينظم معسكرات حول دور القيادات الدينية في مناهضة العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
في اطار حملة ١٦ يوم من الأنشطة للقضاء على ضد المرأة ، وفى إطار مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان بقرى حياة كريمة، نظم المجلس القومي للمرأة معسكرين تدريبيين بعنوان "دور القيادات الدينية في مناهضة العنف ضد المرأة" وذلك بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان مصر، واستهدف كل معسكر عدد ٤٠ قيادة دينية من الأئمة والقساوسة، خلال الفترة من 1 وحتى 5 ديسمبر الجارى.
تأتى المعسكرات ضمن برنامج تدريبى لإعداد الدعاة والقيادات الدينية يستهدف اكثر من ١٠.٠٠٠ قيادة دينية من الأئمة والقساوسة (في 20 محافظة) من المدرجين بمبادرة حياه كريمة ، ويناقش التدريب القضايا السكانية والصحية .
تضمنت المعسكرات العديد من الأنشطة ما بين ألعاب تفاعلية ، ومناقشات تتضمن أسئلة ذهنية ونفسية ، ومحاضرات حول كيفية تواجد القائد المؤثر للمجتمع والدولة ،و ادارة حالات العنف ضد المرأة و الصحة النفسية .
والجدير بالذكر أن المعسكر الأول انطلقت فعالياته السبت الماضى واستمر على مدار ثلاثة أيام، فيما بدأ المعسكر الثانى من ٣ ديسمبر ويستمر حتى الخامس من الشهر الجارى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للمرأة مناهضة العنف ضد المرأة العنف ضد المرأة العنف ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة: مسلسل ظلم المصطبة من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام
أشاد المجلس القومي للمرأة عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير “ فيسبوك ” ، بمسلسل ظلم المصطبة .
واعتبر المجلس القومي للمرأة مسلسل ظلم المصطبة ، من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام .
وقال المجلس القومي للمرأة ان من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام ،مسلسل ظلم المصطبة ، حيث يناقش العادات والتقاليد السلبية في الريف والعنف ضد المرأة من الرجل، والمرأة ضد المرأة ، والمشكلات النفسية للمرأة نتيجة الظروف الاجتماعية ، والابتزاز وزواج الأب بزوجة أخرى وكيفية التعامل معها وأزمات ما بعد الطلاق.
أبطال مسلسل “ظلم المصطبة”يشارك في بطولة المسلسل مجموعة من نجوم الفن وهم ريهام عبد الغفور وإياد نصار
و فتحي عبد الوهاب و بسمة و أحمد عزمي.
المسلسل من تأليف رجاء، سيناريو وحوار هاني خليفة، وإخراج أحمد فوزي صالح، وإنتاج شركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
قصة مسلسل “ظلم المصطبة”تدور أحداث المسلسل في مدينة “إل بارود”، حيث تسلط القصة الضوء على قضايا إنسانية واجتماعية تتشابك مع الرومانسية والصراعات العائلية، في بيئة تهيمن عليها العادات والتقاليد الموروثة. يعكس العمل كيف يمكن لهذه العادات أن تعقد حياة الأفراد وتؤثر على علاقاتهم ومصائرهم.