استقبل ميناء دمياط، 11 سفينة، خلال الـ24 ساعة الماضية، وغادرت 7 أخرى، ووصل إجمالي العدد الموجود بالميناء إلى 33 سفينة.

حركة الصادر من البضائع العامة بميناء دمياط 

وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 20 ألفا و822 طنا؛ تشمل 17 ألفا و997 طن يوريا و2825 طن بضائع متنوعة.

ووصلت حركة الوارد من البضائع العامة 86 ألفا و452 طنا تشمل 34 ألفا و898 طن ذرة و26 ألفا و169 طن فول و2890 طن سلاج و12 ألفا و400 طن خردة و3865 طن حديد و869 طن خشب زان و5361 طن بضائع متنوعة.

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 83 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 894 حاوية.

91 ألف طن قمح رصيد صومعة الحبوب بميناء دمياط 

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 91 ألفا و12 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 148 ألفا و951 طنًا.

كما غادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3968 طن قمح متجهة إلى صوامع شبرا وبني سويف، و2 قطار بعد تفريغ 50 حاوية 40 قدم قادمة من الإسكندرية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 5372 حركة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ميناء دمياط حركة الصادر حركة الوارد البضائع العامة

إقرأ أيضاً:

صنعاء تجدد حملات مقاطعة البضائع الأميركية

جدّدت صنعاء التي تخضع ومعظم محافظات شمال اليمن لسيطرة الحوثيين حملات المقاطعة للسلع والمنتجات الأميركية والإسرائيلية في ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر، والعدوان الأميركي الذي يستهدف اليمن منذ 21 مارس/ آذار الماضي. وأصدر رئيس المجلس السياسي الحاكم في صنعاء مهدي المشاط، الأربعاء الماضي، قراراً يقضي بمنع دخول كافة المنتجات الأميركية "والإسرائيلية" إلى اليمن، وذلك خلال مهلة ثلاثة أشهر تبدأ من تاريخ صدور القرار.

 

وشدد القرار الذي يأتي في رد فعل على القصف الأميركي المتصاعد على اليمن، على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذه بمقاطعة السلع والمنتجات الأميركية وحظر دخولها إلى اليمن. الخبير الاقتصادي رشيد الحداد، قال في هذا الخصوص لـ"العربي الجديد"، إن عودة مقاطعة البضائع الأميركية هي رد فعل على العدوان الأميركي المتصاعد على اليمن، وأيضاً رد فعل على جرائم أميركا بحق المدنيين، لذا فإن القرار هو موقف من العدوان الأميركي بالدرجة الأولى، مشيراً إلى قدرة صنعاء على تنفيذ هذا القرار حيث تستحوذ على 67% من السوق اليمني.

 

كانت صنعاء قد نفذت بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة حزمة قرارات تقضي بحظر دخول وتداول منتجات الشركات الأميركية، وشطب الوكالات والعلامات التجارية للشركات الأميركية والشركات التي قالت إنها داعمة لإسرائيل، لكن هذه الحملة تراجعت وخفتت منذ منتصف العام الماضي. ويرى الحداد أن حملة المقاطعة خلال الفترة الماضية في السوق اليمني كانت جيدة، وكانت محددة على المواد الغذائية وعلى الشركات الداعمة لإسرائيل، ولكن القرار الأخير شمل جميع المنتجات.

 

وتوعد رئيس المجلس السياسي للحوثيين، المخالفين هذه المرة لقرار المنع والمقاطعة بإجراءات قال إنها ستكون صارمة، كما ستطاول الإجراءات كل من يعمل على تداول أي منتج أميركي أو إسرائيلي سيتم حظره في الأسواق اليمنية بعد انتهاء المهلة المحددة. وتعمل وزارة الصناعة والتجارة في صنعاء على إعداد الخطط اللازمة لفرض الإجراءات الإلزامية لمقاطعة المنتجات الأميركية.

 

لكن بالمقابل، لا يبدو القطاع الخاص التجاري في صنعاء متحمساً هذه المرة للتعامل مع هذه الحملة المتجددة في ظل ظروف اقتصادية حرجة وصعبة يمر بها اليمن أثرت بشكل بالغ على عمل وأنشطة القطاع الخاص. وفق تفسير المحلل الاقتصادي فؤاد نعمان، لـ"العربي الجديد"، فإن القطاع الخاص في صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين يعاني ضغطا شديدا خلال الفترة القليلة الماضية، حيث يقع تحت التركيز والمراقبة الأميركية بسبب الصراع الدائر في اليمن، وكذا بسبب ما يجري في البحر الأحمر حيث تشمله وسائل الضغط الأميركية المستخدمة ضد الحوثيين.

 

أسباب عديدة تجعل القطاع الخاص يتعامل بحذر شديد مع هذا القرار المعني بالدرجة الأولى بتنفيذه، بينما يعرضه الامتناع عن التنفيذ لإجراءات صارمة من قبل سلطة الحوثيين في صنعاء.

 

وتعرض القطاع الخاص منذ مطلع 2025، لعقوبات أميركية متعددة شملت البنوك والقطاع المصرفي وشركات ورجال أعمال. ومن جهة أخرى، أكد اقتصاديون ومتعاملون في الأسواق على أهمية المقاطعة للبضائع الأميركية الداعمة الرئيسية لدولة الاحتلال الإسرائيلية، التي ترتكب مجازر بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالإضافة للعدوان الأميركي على اليمن.

 

في السياق، تفاوتت ردود المواطنين في صنعاء بين متحمس للقرار في ظل تصاعد القصف الأميركي لليمن واستهدافه للبني التحتية وأسواق ومنشآت صناعية خاصة، في حين لم يبد آخرون أي اهتمام تجاه إعادة تنشيط هذه الحملة بالنظر إلى الوضع الاقتصادي المتردي.

 

المواطن علي إسحاق، من سكان صنعاء، قال لـ"العربي الجديد"، إن المقاطعة مهمة وأقل واجب بالإمكان تنفيذه، خصوصاً أن كثيرا من المنتجات الأميركية المتداولة سلع كمالية وليست ضرورية وبالإمكان الاستغناء عنها. بينما يختلف معه في الرأي المواطن خالد منصور، الذي أشار لـ"العربي الجديد"، إلى محدودية الأثر لحملة مقاطعة السلع الأميركية لأن الأمر لا يتعلق فقط بالسيارات والهواتف، بل هناك الكثير من أصناف الأدوية في الأسواق المحلية التي قد تجد صعوبة بالغة في تعويضها.

 

 


مقالات مشابهة

  • ضبط 20 حاوية مشبوهة بها سلع خطيرة منافية للأخلاق بميناء وهران
  • ضبط 20 حاوية مشبوهة تحتوي على سلع خطيرة منافية للأخلاق بميناء وهران
  • أسوان تواصل توريد القمح بالصوامع والشون بإجمالي 80 ألفا و729 طنا
  • وكيل الزراعة بالقليوبية: توريد 5170 طنًا من محصول القمح إلى صوامع المحافظة
  • السعة التخزينية 30 ألف طن.. محافظ كفر الشيخ يتفقد صوامع القمح | صور
  • محافظ القليوبية يتفقد صوامع القمح ويطمئن المزارعين: موسم واعد وإنتاج وفير
  • محافظ القليوبية يتفقد صوامع القمح ويؤكد المحصول مبشر والإنتاجية وفيرة
  • صوامع الشرقية تستقبل 55 ألف طن من محصول القمح ضمن حصاد 2025
  • صنعاء تجدد حملات مقاطعة البضائع الأميركية
  • أخبار الوادي الجديد| توريد 103 آلاف طن قمح.. وفتح تعاقدات مشروع الغاز الطبيعى