أفكار تهنئة عيد الميلاد المجيد لشخص عزيز عليك
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
على أعتاب عيد الميلاد المجيد أو عيد الكريسماس، تستعد الكثير من الأسر للاحتفال به، وذلك بإرسال رسائل وعبارات لتعبر عن حبك ومشاعرك لعائلتك وأصدقائك، وبالإضافة إلى إقامة الاحتفالات سواء في المنازل أو في الأماكن المفتوحة. جمعنا لك أجمل أفكار تهنئة عيد الميلاد المجيد لشخص عزيز عليك في هذا المقال:
اقرأ ايضاًإليك أجمل رسائل قصيرة تتضمن أفكار تهنئة عيد الميلاد المجيد لشخص عزيز عليك:
في عيد ميلادك المجيد يا يسوع، جايين وفى إيدينا شموع كثيرة، تمسح من عنينا الدموع.كلام في كلام، ليك يا أجمل إنسان، كل سنة وأنت في أحضان يسوع متصان.بكل عبارات التهاني بكل الحب والأماني بكل إحساس وجداني، كل كريسماس وانت بخير.قبل رن الأجراس وقبل رسائل عيد الميلاد المجيد وقبل بدء القداس حبيت أهنئ أغلى الناس.كل عام وأنت بألف خير، أطال الله عمرك وحقق لك كل أمنياتك وأحلامك، عيد ميلاد سعيد.أقول بسرعة قبلهم كلهم كل عام وأنت بخير بمناسبة عيد الميلاد المجيد.كل سنة وأنت أغلى البشر.لأحلى زهر وشمس عطر مع بطاقة تقول عيد مجيد يا أغلى البشر، كل عام وأنتم بألف خير.كل عام وأنت بألف خير وعيد ميلاد سعيد، والعمر كله لك بالمحبة والخير إن شاء الله.لن أقول كل عام وأنت بخير، لكن سوف أقول أنت الخير لكل عام، عيد مجيد.نتمنى لكم عيد مجيد وسعيد، وعمر مديد وكل عام وأنتم بألف الف خير.كل سنة وأنت طيب وعيد ميلاد سعيد.كل سنة يا غالي وأنت أجمل أيام العمر. كلمات دالة:أفكار تهنئة عيد الميلاد المجيد لشخص عزيز عليكعيد الميلاد المجيد تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد کل عام وأنت کل سنة
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في ندوة حول كتاب المجيء الثاني للمسيح للراحل القس فهيم عزيز
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الثلاثاء، في ندوة فكرية ولاهوتية لمناقشة كتاب "المجيء الثاني للمسيح.. أبعاده وأحداثه"، للراحل الدكتور القس فهيم عزيز، والتي أقيمت في الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، بمشاركة الدكتور نبيل فهيم عزيز، نجل مؤلف الكتاب، والدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، إلى جانب عدد كبير من القساوسة والباحثين والمهتمين بالشأن اللاهوتي، الذين حرصوا على حضور هذا الحدث الثقافي والروحي المتميز.
مجئ المسيح الثانيوفي كلمته خلال الندوة، أكد الدكتور القس أندريه زكي على الأهمية العميقة لعقيدة المجيء الثاني في الإيمان المسيحي، مشيرًا إلى أن هذا الكتاب يعكس فكرًا لاهوتيًّا متزنًا ومستقيمًا حول موضوع محوري في العقيدة المسيحية. كما أوضح أن الكتاب لا يقتصر على عرض الفكرة فحسب، بل يقدم معالجة ثرية مدعومة بأدلة كتابية واضحة، مما يجعله مرجعًا مهمًّا لفهم أبعاد المجيء الثاني وانعكاساته على الكنيسة والمجتمع.
كما أشاد الدكتور القس أندريه زكي بالإسهامات العلمية واللاهوتية للدكتور القس فهيم عزيز، مؤكدًا أنه كان رمزًا لاهوتيًّا مصريًّا أثْرى المكتبة العربية المسيحية بمؤلفات لا تزال حتى اليوم مرجعًا أساسيًّا للدارسين والباحثين. وأشار إلى العلاقة الشخصية التي جمعته بالمؤلف الراحل، حيث كان أستاذه في كلية اللاهوت، مما جعله يتتلمذ على يديه ويستفيد من علمه الغزير.
وخلال الندوة، قدم الدكتور نبيل فهيم عزيز، وهو طبيب استشاري في ليفربول بإنجلترا وحاصل على بكالوريوس اللاهوت من كلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، عرضًا تحليليًّا لأهم القضايا المطروحة في الكتاب، متناولًا التساؤلات الجوهرية التي طرحها المؤلف حول طبيعة المجيء الثاني وتأثيره على الكنيسة في العصر الحديث. كما سلط الضوء على الجهود التي بذلها للحفاظ على تراث والده الفكري واللاهوتي، وإصدار مؤلفاته وإتاحتها للأجيال الجديدة من الباحثين.
كما تحدث الدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، حول تأثير عقيدة المجيء الثاني على الكنيسة ورسالتها في العصر الحديث، مؤكدًا أهمية الفهم العميق لهذه العقيدة في ضوء التحديات الراهنة التي تواجه الإيمان المسيحي. وقدم قراءة تحليلية لمضمون الكتاب، مع ربطه بالسياق الروحي واللاهوتي الحالي.
شهدت الندوة تفاعلًا واسعًا من الحضور، الذين طرحوا العديد من الأسئلة المتعلقة بأبعاد المجيء الثاني وانعكاساته الروحية والعملية، مؤكدين أهمية استمرار الدراسات اللاهوتية في هذا المجال لتعميق الفهم المسيحي ودعم الفكر اللاهوتي المستنير.