5 شروط لاستخراج تصريح "خروج سجين" لحضور مناسبة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تعد الزيارات والمناسبات الاجتماعية هي من صلة الرحم بين المواطنين، وتعتبر ترابطا اجتماعيا بين الأصدقاء وأفراد المجتمع، ومما لا شك فيه أن تواصل السجين مع أهله في مناسباتهم الاجتماعية له أثر إيجابي عليه وعلى تحسين سلوكه في المجتمع.
ففي إطار احترام قيم حقوق الإنسان وتبني فلسفة عقابية جديدة يسمح قطاع السجون بوزارة الداخلية، للسجناء الخروج لمدة زمنية محددة للمشاركة بالمناسبات الاجتماعية "حضور عزاء - حفل زفاف".
وفي السطور التالية تستعرض "بوابة الفجر" الشروط والإجراءات المطلوبة لحضور السجين مناسبة خاصة بأسرته:
1- يقدم السجين طلب للإدارة السجن أو أحد ذويه موضحا بطلبه الغرض من الطلب وميعاد المناسبة والمكان المقام به المناسبة.
2- أن يكون السجين حسن السلوك داخل السجن.
3- ألا يكون في خروج المسجون خطر على الأمن العام كجرائم الثأر وغيرها.
4- أن توافق الأجهزة الأمنية على الطلب المقدم إليها بشان خروج المسجون.
5- يمكن أن يقدم ذوي المسجون الطلب إلى رئيس قطاع السجون بدلا من تقديمه لإدارة السجن المسجون به المحكوم عليه.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ليس بينهم البرغوثي..إسرائيل تنشر قائمة بـ700 سجين فلسطيني ستطلقهم
نشرت وزارة العدل الإسرائيلية في وقت مبكر من صباح اليوم السبت، قائمة بأكثر من 700 سجين فلسطيني سيطلق سراحهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يوقف الحرب ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وأصدرت الوزارة القائمة بعد ساعات فقط من موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي بكامل هيئته على اتفاق وقف إطلاق النار، والذي بموجبه سيطلق سراح عشرات الرهائن الإسرائيليين، مقابل مئات السجناء الفلسطينيين.مجلس الوزراء الإسرائيلي يجتمع للتصويت على اتفاق غزةhttps://t.co/1SJcRgAiJM
— 24.ae (@20fourMedia) January 17, 2025وذكرت الوزارة إن السجناء الفلسطينيين لن يطلق سراحهم قبل الرابعة مساء بالتوقيت المحلي يوم غد الأحد، وهو اليوم الذي من المقرر أن يبدأ فيه التبادل.
وتشمل القائمة أعضاء من حركتي حماس والجهاد، وبعضهم يقضي أحكاما بالسجن مدى الحياة، وأدينوا بجرائم خطيرة مثل القتل، بحسب الوزارة.
ولم تشمل القائمة على ما يبدو القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي، 64 عاماً، والذي يعد أبرز سجين تحتجزه إسرائيل وينظر إليه العديد من الفلسطينيين باعتباره المرشح الأبرز لمنصب الرئيس في المستقبل. وكان أحد قادة الانتفاضة الفلسطينية الثانية بالضفة الغربية في أوائل العقد الأول من الألفية الثالثة.
وطالبت حماس إسرائيل بالإفراج عنه في إطار أي اتفاق لوقف إطلاق النار، وهو الاحتمال الذي استبعده المسؤولون الإسرائيليون.