مقتل فلسطينيين بقصف إسرائيلي على مخيمات النازحين في غزة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
قتل وأصيب عدد من الفلسطينيين، فجر اليوم الأربعاء، جراء قصف للجيش الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بأن 3 مواطنين قتلوا وأصيب آخرون بجروح، جراء غارات جوية إسرائيلية على دير البلح، ومدرسة تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وأشارت الوكالة، إلى أن النيران أتت على نحو 15 خيمة، نتيجة قصف الطيران الإسرائيلي لمدرسة أبو هميسة في مخيم البريج.
وانتشلت الطواقم الطبية، 9 قتلى جراء قصف إسرائيلي، يوم الثلاثاء، لفلسطينيين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
كما قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي منازل فلسطينيين في حي تل الهوا والصبرة بمدينة غزة، فيما أطلقت مروحيات حربية إسرائيلية نيرانها تجاه المناطق الشمالية لقطاع غزة.
وبحسب الوكالة الفلسطينية واصل الجيش الإسرائيلي قصفه على بيت لاهيا، خاصة في محيط مدرسة أبو تمام ومشفى كمال عدوان.
وتواصل قوات الجيش الإسرائيلي حربها على قطاع غزة، براً وبحراً وجواً، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 ما أسفر عن مقتل 44.502 فلسطيني، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 105.454 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مدينة رفح قطاع غزة عام على حرب غزة غزة وإسرائيل رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«يديعوت أحرونوت» تنتقد فشل الجيش الإسرائيلي في جباليا: الفصائل الفلسطينية تنجح في تعقبه
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية في نسختها الإنجليزية، أن الفصائل الفلسطينية لم تستلم في منطقة جباليا في قطاع غزة حتى الآن، مؤكدة نجاح الفصائل بشكل مستمر في تعقّب قوات الجيش الإسرائيلي في جباليا.
استمرار وقوع أفراد من جيش الاحتلال الإسرائيليوتابعت الصحيفة: «أكثر من 30 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا قتلوا خلال المواجهات في جباليا خلال هذه العملية، كما أن متوسط عدد القتلى يبلغ مقاتلاً واحداً كل يومين، بما في ذلك قائد اللواء 401».
استمرار الحربوتدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ 424 وسط ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى أكثر من 150 ألف شخص أغلبهم من الأطفال والسيدات وسط محاولات إقليمية ودولية مستمرة لوقف الحرب.