«مياه سوهاج» تستطلع آراء المواطنين حول خدماتها ضمن مبادرة «بداية»
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أجرت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج، استطلاع رأي موسع بمركز دار السلام ومركز أخميم ومنطقة حي شرق بمركز سوهاج، للوقوف على مدى رضاء المواطنين عن خدماتها، وذلك ضمن مبادرة «بداية» الرئاسية الهادفة إلى بناء الإنسان المصري.
وصرح المهندس محمد صلاح الدين عبدالغفار، رئيس مجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب لشركة مياه سوهاج، بأن الهدف من الاستطلاع هو التعرف على مدى رضا العملاء عن الخدمات المقدمة، وتوعيتهم بأهمية المبادرة الرئاسية.
وأضاف أن فرق التوعية بالشركة أجرت نحو 150 مقابلة مباشرة مع المواطنين في أماكنهم، بالإضافة إلى إجراء استطلاع رأي هاتفي لـ50 مشتركا تقدموا بشكاوى خلال الشهور الثلاثة الماضية عبر الخط الساخن 125، فضلا عن استطلاع آراء المترددين على مركز خدمة العملاء بمركز سوهاج، للتأكد من سهولة وسرعة حصولهم على الخدمات.
تقييم جودة خدمات مياه الشربومن جهتها، أوضحت أسماء سهيل، مدير إدارة التوعية والتثقيف واستطلاعات الرأي بالشركة، أن الاستطلاعات تهدف إلى تقييم جودة خدمات مياه الشرب، والتأكد من وصول رسائل التوعية للمواطنين حول كيفية الاستفادة من خدمات الشركة والخط الساخن 125 ومراكز خدمة العملاء، مؤكدة أهمية دعوة المواطنين لترشيد استهلاك المياه والحفاظ على شبكات الصرف الصحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه سوهاج سوهاج محافظة سوهاج خدمات المواطنين
إقرأ أيضاً:
الصحة ترهن عودة المواطنين إلى بحري وشرق النيل بالتأكد من صلاحية مياه الشرب
متابعات ــ تاق برس رهنت وزارة الصحة الاتحادية عودة المواطنين إلى محليتي بحري وشرق النيل بالتأكد اولا من صلاحية مياه الشرب وتوفير المعينات المطلوبة لتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية.
وكشفت وزارة الصحة ولاية الخرطوم في اجتماع مجلس المدير العام الدوري الذي انعقد برئاسة وزير الصحة الاتحادي دكتور هيثم محمد ابراهيم وبحضور مدراء الادارات بوزارته والولائية، عن التحديات التي واجهت الوزارة خلال المرحلة السابقة والمرحلة المقبلة التي تشهد انفتاحات وتقدم للجيش بعد تحرير محليتي بحري وشرق النيل، ووضع دكتور فتح الرحمن محمد الامين مدير عام وزارة الصحة ولاية الخرطوم الوزير المكلف ومدراء إداراته العامة والفرعية أمام اهم التحديات على طاولة الاجتماع أمام وزير الصحة الاتحادي. وأوضحوا أن صحة البيئة ومكافحة النواقل ودرء آثار الحرب في محلية شرق النيل تأتي في مقدمة التحديات في ظل عدم وجود كوادر مدربة وضرورة توفير أجهزة قياس عكارة المياه ، وتوفير اسطوانات الاكسجين بالمستشفيات العاملة، فضلا عن ضرورة الاتجاه لتوفير الطاقة البديلة للكهرباء لضمان استمرار الخدمات الطبيبة والمستشفيات والبحث عن مصادر لتوفير المياه. واطلع الاجتماع الوزير الاتحادي على تجاوز الملاريا العتبة الوبائية في العام الحالي من يناير وحتى فبراير حيث بلغ عدد الاصابات (٥٠) الف و٤٥٤حالة، وأشاد دكتور فتح الرحمن محمد الامين بمجهودات الكوادر العاملة بالوزارة وحث على منحهم وسام الوطنية لعملهم دون مقابل ومجهودات مدراء الادارات الذين يعملون بدون متحركات ولا حوافز ، لافتا إلى أن الحرب فرضت وضع خطط لدعم وتغيير في مسار الخطة الصحية بولاية الخرطوم، لجنة إعادة الإعمار كثفت عملها وأعدت (٥) أوراق وزودناها بخبراء وتعمل على إعداد فلم وثائقي بالاضافة إلى أوراق تتضمن الوضع الصحي ماقبل الحرب واثناء وإعادة الاعمار والمستقبل، مبينا انه تم نقل الوزارة من لجنة طوارئ إلى هيكلة وتهيئة دار ومكاتب للعاملين وتوفيق أوضاعهم. الصحةالمواطنينبحري وشرق النيل
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه