بوابة الفجر:
2025-01-05@16:05:00 GMT

لهذا السبب.. نورهان تتصدر تريند "جوجل"

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

تصدر اسم الفنانة نورهان، تريند محرك "البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك عقب لقاءها مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامجه "واحد من الناس"، والذي يعرض على شاشة قناة "الحياة".

نورهان أبرز تصريحات نورهان

 

وقالت نورهان إنها كانت بحاجة لإجراء عملية طبية حساسة، لكن خوفها على مستقبل ابنها معاذ دفعها للتردد في اتخاذ القرار رغم المخاطر الصحية.

وأضافت: "كتبت وصيتي وقررت التبرع بأعضائي كصدقة جارية في حال وفاتي"، مشيرة إلى أنها استشارت أحد العلماء المصريين الذي نصحها بإجراء العملية، لكن الأمومة كانت تظل أولويتها.

 

وعن حياتها الشخصية، أكدت نورهان على أهمية دور الأمومة في حياتها، وقالت: "كنت أتمنى أن يكون لدي ابنة بجانب معاذ، وتعلقت به بشكل خاص بسبب العيش معه في ظروف مشابهة". 

كما تحدثت عن علاقتها بابنها، حيث كانت معلمة في مدرسته، مما ساهم في تقوية روابطهما.

 

وعن تجربتها في الوسط الفني، أكدت نورهان أنها ما زالت تحتفظ بعلاقات طيبة مع بعض الفنانين مثل حنان مطاوع وهبة مجدي وسهر الصايغ، مشيرة إلى أن الوسط الفني والإعلام غالبًا ما يركزان على عوامل خارجية أكثر من الكفاءة. كما تحدثت عن تجربتها كمقدمة برامج في السودان، حيث وصفتها بأنها كانت "مثرية".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي الفنانة نورهان واحد من الناس

إقرأ أيضاً:

المستريحة تتصدر تريند توتير بـ السعودية

تصدر فيلم المستريحة بطولة النجمة ليلى علوي، تريند موقع التغريدات القصيرة "تويتر"، وذلك بعدما تم طرحة مؤخرا بدور العرض السينمائية، مؤشر البحث جوجل، حيث يتم عرض في قرابة 75 دور عرض في مصر، ويعرض كذلك في نفس التوقيت في دور العرض بالسعودية والإمارات.

قصة فيلم المستريحة

تدور أحداث فيلم المستريحة في إطار كوميدي، حول شخصية شاهيناز-ليلى علوي- التي تعثر على أولادها بعد عودتها إلى مصر، بعدما قضت خارج البلاد قرابة 20 عامًا، وتجمع شاهيناز ابنائها لتكون عصابة تساعدها في استرجاع ماسة سوداء باهظة الثمن سُرقت منها، وبالفعل تنجح شاهيناز في سرقتها لكنها تتعرض لموقف يقلب الاحداث في النهاية.


أبطال فيلم المستريحة

فيلم المستريحة يعد أحدث بطولات الفنانة ليلى علوي في السينما، ويشاركها البطولة الفنان بيومي فؤاد، عمرو عبدالجليل، مصطفى غريب، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، ونور قدري، وهو من تأليف محمد عبدالقوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، ومن إخراج عمرو صلاح.

يشار الي أن فيلم «المستريحة» هو التعاون الأول بين النجمة ليلي علوي والمخرج عمرو صلاح، حيث سبق وقدم العديد من الأعمال منها فيلم «قلب أمه» و«ديدو» و«زومبي» و«جروب الماميز» ومسلسل «ألف حمدالله على السلامة» رمضان الماضي ومسلسل «نصي التاني» عبر منصة شاهد، كما ينتظر خلال الفترة المقبلة عرض أحدث أفلامه وهو «عاشق» بطولة أحمد حاتم وأسماء أبواليزيد.

 

وعن الفيلم تحدثت قطة السينما النجمة ليلى علوى قائلة: سعيده بعرض الفيلم فى رأس السنة وأتمنى أن يكون هديتى للجمهور، فهو عمل يتمتع بكوميديا راقية، وأحداثه مختلفة تماما عن كل ما قدمته من قبل.

وعما جذبها لسيناريو الفيلم قالت: العمل مكتوب بطريقة مثيرة ومشوقة وهو ما أعجبنى منذ قرأت السيناريو، فهو يلعب على تيمة المستريح، وهو اللقب الذى أطلق على عدد من النصابين الذين يظهرون ويديرون النصب على أهالى البلدة بحجة تشغيل أموالهم، ولكن المؤلف أخذ التيمة وقدمها بشكل مختلف تماما أعجبتنى، وأشعر بأن الفيلم احداثه سريعة ومثيرة وكل مشهد سيعجب الجمهور، وأقدم شخصية نصابة من الطبقة الأرستقراطية فلا يتوقع أحد من ضحاياها ذلك، لأنها تكون محل ثقة من الجميع، وهذا ما يدفعهم للتعامل معها دون حذر إلى أن يكتشفوا تعرضهم للنصب منها.

وعن استعدادها للشخصية قالت: أقدم شخصية «شاهيناز» وهى سيدة أعمال معروفة يثق فيها الجميع، ولكنها تقوم بمجموعة من أعمال النصب، وأثناء استعدادى للشخصية حاولت من خلال بعض الأصدقاء المحامين التعرف على شخصية النصابين وما أكثر الصفات التى تتوافر فيهم ليكونوا على قدر كبير من إقناع ضحاياهم.

وعن فريق العمل قالت: سعيدة بمشاركة مجموعة من النجوم جميعا فخورة بالتعاون معهم لانهم كوميديانات من العيار الثقيل بينهم بيومى فؤاد، وعمرو عبدالجليل، محمد رضوان ومحمود الليثى وعمرو وهبة ومصطفى غريب ونور قدرى وعبدالرحمن ظاظا

وعن الكيميا التى تجمعها مع الفنان بيومى فؤاد مؤخرا وتقديمها عدة أفلام دفعة واحدة معه قالت: «مستمتعة بالعمل مع الأستاذ بيومى فؤاد وأقول بأن كل فترة يكون هناك دويتو سينمائى يجذب الجمهور، وأرى أن هذا حدث فى تعاونى مع بيومى فؤاد والناس أحبتنا معا وأعمالنا الحمدلله التى نختارها مختلفة وممتعة للمشاهد وهذا حصل فى السينما والمسرح، قدمنا معا « ماما حامل» و«شوجر دادى» و«جوازة توكسيك»، و«ال شنب» وآخرها فيلم المستريحة، ومسرحية مشيرة الخطيرة، ونحن نبحث دائمًا عن الاختلاف فى أفلامنا معا، ونسعى لاختيار الأدوار المميزة التى تضيف لكلينا، وفى الأساس، بيومى من الممثلين المجتهدين والمميزين، ومن الجميل أن يكون هناك فريق متعاون وتجمعه أجواء عمل مميزة مليئة بالضحك فى كل مرة، وحينما يحقق هذا الفريق النجاح سويًا فى كل مرة يصبح الجميع متحمس لإعادة التعاون من جديد.

وعن تركيزها على السينما فى الآونة الأخيرة وابتعادها عن المشاركة فى الدراما، قالت، السينما عشق لكل فنان، هى تاريخ الفنان، وهى المقياس الحقيقى لحب الجمهور، وإيرادات الفيلم هى الدليل على حب الجمهور الذى أخذ من وقته وذهب للسينما وقطع تذكرة لمشاهدة نجمه الذى يحبه، وهو تماما مثل المسرح الذى نأخذ منه رد الفعل المباشر على ما نقدمه، لذلك حينما يعرض عليَ أى دور فى السينما أكون حريصة على أن ينال إعجاب الجمهور الذى سيذهب خصيصًا لمشاهدته.

وأضافت، لكن التمثيل عمومًا محبب لى بكل تفاصيله وألوانه، وأنا أحب التنوع باستمرار، ولكننى فى نفس الوقت لم أبتعد عن الدراما مطلقًا فقد قدمت مؤخرا مسلسل «دنيا تانية»، وحقق نجاحًا كبيرًا من خلال القصة التى قدمها والقضايا التى ناقشناها، وعندما اغيب عن الدراما التليلفزيونية يكون السبب عدم إيجاد نص مناسب، فبالنسبة لى ليس المهم التواجد فقط، لكن الأهم التأثير بموضوع مهم يجذب الناس.

وعن اتجاهها للكوميديا مؤخرا قالت ليلى، الفنان يجذبه كل الألوان بشرط أن تكون الحبكة الدرامية المقدمة هى ما تحدث التغيير وتعالج القضايا التى تشغل بال المجتمع، وتؤثر فى الناس بشكل ايجابى من خلال إيجاد حلول منطقية تفيد المشاهد.

وعن ما أثير حول اعادة تقديمها جزء ثانى من بعض افلامها قالت، اعتز كثيرًا بكل ما قدمته فى السينما من أفلام، ولكن أظن أن الموضوعات التى قدمتها لا يتحمل أى منها تقديم أجزاء ثانية، ولكن يمكن أن تقدم منها زوايا أخرى استكمالًا للقضية الأساسية المطروحة،وكان هناك مشروع لتقديم جزء ثان من فيلم «يا دنيا يا غرامى» ولكن لم يتم إلى الآن.

وعن النجاح الذى حققته اعمالها على المنصات الرقمية قالت، المنصات أصبحت واحدة من أدوات الفن حاليًا، وعلى الرغم من كونها تقدم أعمال درامية فى حلقات قصيرة، إلا أن الأعمال التى تقدم ونصوصها تكون على قدر عال من الاحترافية والأهمية وتجذب الجمهور الذى يبحث عن الأعمال التى تحمل القصة والمضمون الجديد بعيدًا عن الإطالة والمط، لهذا أثبتت المنصات نجاحها بل أن هذه التجربة فتحت الطريق أمام شركات الإنتاج لإعادة النظر فى مسلسلات الـ٣٠ حلقة، وبالفعل كثير منهم بدأ فى تقديم قصص تلفزيونية لا تتعدى حلقاتها عن الـ١٠ حلقات، لهذا أجدها تجربة ناجحة.

وعن عودتها للمسرح مؤخرا قالت، المسرح لأى فنان هو المكان الحقيقى الذى يستمد منه حب الجمهور المباشر، فكان إحساسى رائع برغم الرهبة التى تنتاب أى فنان مع كل ليلة عرض يقدمها، لكن مع أول ترحيب من الجمهور تزول تلك الرهبة ويتعايش الفنان مع الشخصية التى يقدمها.

مقالات مشابهة

  • أسرة سيدة أنهت حياتها بالجيزة: "كانت تعانى من اكتئاب"
  • بعد إنفصالها عن زوجها.. رنا سماحه تتصدر تريند جوجل
  • لهذا السبب.. أحمد بدير يتصدر تريند "جوجل"
  • لهذا السبب.. إلهام شاهين تتصدر التريند
  • لهذا السبب.. إلهام شاهين تتصدر تريند "جوجل"
  • سارة درزاوي تتصدر تريند جوجل بعد حفل زفافها الأسطوري تفاصيل ليلة لا تُنسى
  • لهذا السبب... أحمد مالك يتصدر تريند جوجل
  • بسبب إطلالتها الأخيرة أمال ماهر تتصدر تريند جوجل
  • شيرين عبد الوهاب تتصدر تريند جوجل بإطلالة ملكية في بداية عام 2025
  • المستريحة تتصدر تريند توتير بـ السعودية