جسده لم يتحلل وموته رحمة.. أسرة عبدالحليم حافظ تدلي بأسرار مثيرة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
في تصريحات مثيرة، فجرت أسرة عبدالحليم حافظ العديد من الأسرار المفاجآت حول النجم المصري حيث أكد عبدالحليم، حفيد شقيقة العندليب، ومحمد الشناوي، زوج ابنتها، أن جسده لم يتحلل حتى الآن وموته كان رحمة.
قال عبدالحليم، حفيد علية شقيقة النجم عبدالحليم حافظ، ومحمد الشناوي، زوج ابنتها، في تصريحات تليفزيونية من داخل شقته الشهيرة أنه عند فتح قبر المطرب المصري مؤخرًا تبين أن جسده لم يتحلل حتى الآن معتبرين هذا الأمر علامة من علامات (الكرامة الإلهية).
كما أكد (الشناوي) على أن وفاة عبدالحليم حافظ كانت رحمة له من الاستماع لأغاني المهرجانات المنتشرة حاليًا.
أشارت أسرة عبدالحليم حافظ أيضًا إلى أن علاقته بالسندريلا سعاد حسني لم تتخطى حدود الزمالة والصداقة نافين بشكل قاطع الشائعات التي أثيرت حول زواجه منها قائلين أنها ليس أساس لها من الصحة.
كما أوضح الثنائي أن علاقة العندليب بكوكب الشرق أم كلثوم لم تكن متوترة كما قال البعض بل أنها كانت قائمة على الاحترام المتبادل.
وفي سياق متصل، أدلى محمد شبانة، نجل شقيق العندليب، في وقت سابق من هذا العام بتصريحات صحفية يؤكد بها على أن عبدالحليم حافظ كان متأجج المشاعر حيث كانت تصفه العائلة بأنه “قلب ماشي على رجلين” وكان أكثر ما يؤرقه هو ترك عائلته تحتاج إلى أحد بعد رحيله.
أشار (شبانة) في تصريحاته أيضًا أن “الناس نهبوه” بعد وفاته وكل من كان يريد أن يخطف شيئًا كان يخطفه حيث أن الجميع قام باستغلاله بعد رحيله عن عالمنا وحتى الآن لا تستطيع عائلته الحصول على تراثه وأغانيه.
أوضح نجل شقيق العندليب أيضًا أن شائعات زواج العندليب من سعاد حسني أمر عارِ تمامًا من الصحة، بل أنه حينما سقط فيلمان لسعاد حسني أحدهما عرف باسم “الدرجة الثالثة” اقترح عليها إعلامي شهير أن يعلن ارتباطها بعبدالحليم حافظ دون أن ترد على الأمر حتى يتردد اسمها بين الجماهير لتتصدر المشهد الفني مرة أخرى.
يذكر ان عبدالحليم حافظ قد توفى في 30 مارس عام 1977 أي منذ 47 عامًا تقريبًا وكان ذلك في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا إثر تلوث دمائه بالدم الذي نقل إليه وكان حاملًا فيروس سي (الالتهاب الكبدي الفيروسي) الذي تعذر علاجه بالإضافة إلى تليف كبده نتيجة إصابته بالبلهارسيا منذ صغره.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عبدالحلیم حافظ
إقرأ أيضاً:
حراس المرمى الثمانية الأكثر حفاظًا على نظافة شباكهم في التاريخ
يعدّ حراس المرمى خط الدفاع الأخير للحفاظ على نظافة الشباك وتقع على عاتقهم مسؤولية تفوق أحيانا باقي اللاعبين لأن ارتكاب خطأ من طرفهم قد يكلف الفريق هدفا وفي أحيان أخرى الهزيمة وضياع الألقاب.
ومع بلوغ حراس المرمى الثلاثينيات وأحيانًا الأربعينيات من عمرهم، يتمتع العديد منهم بتأثير طويل الأمد على المباراة مقارنة ببعض اللاعبين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وظيفة غير متوقعة لماثيو لاعب برشلونة السابقlist 2 of 2بولت يتجاهل ميسي ويختار رونالدو في قائمة أعظم 3 لاعبينend of listويعد حارس المرمى الإيطالي جانلويجي بوفون من أعظم وأفضل حراس المرمى في العالم؛ فقد نجح في الحفاظ على نظافة شباكه في 506 مباراة.
موقع "ترنسفرماركت" المتخصص في إحصاءات كرة القدم وضع قائمة حراس المرمى الثمانية الأكثر حفاظًا على نظافة شباكهم في التاريخ:8- الفرنسي هوغو لوريس: 334 مباراة
حافظ الفرنسي على نظافة شباكه في 151 مباراة مع توتنهام، و67 مباراة مع ليون، و30 مباراة مع نيس.
بعد مغادرة توتنهام، انتقل لوريس إلى لوس أنجلوس إف سي، حيث حافظ على نظافة شباكه في 23 مباراة خلال 55 مباراة.
ولعب لوريس مع منتخب فرنسا في 145 مباراة، حافظ خلالها على نظافة شباكه في 63 مباراة.
7- الإسباني بيبي رينا: 371 مباراة
شارك في 36 مباراة دولية، وحافظ على نظافة شباكه في 21 منها. كما حافظ على نظافة شباكه في 50 مباراة على الأقل مع 3 أندية مختلفة، هي ليفربول وفياريال ونابولي.
إعلانكذلك حقق رينا أرقامًا قياسية مع برشلونة، ولاتسيو، وميلان، وأستون فيلا، وبايرن ميونخ، وناديه الحالي كومو.
6- الروسي إيغور أكينفيف: 376 مباراة
في 38 من عمره، لا يزال أكينفيف يُقدم أداءً قويًا. ويعد اللاعب الأقدم في الدوري الروسي الممتاز، حيث شارك في 788 مباراة مع ناديه الوحيد، سيسكا موسكو.
على مستوى الأندية، حافظ أكينفيف على نظافة شباكه في 328 مباراة، ليصبح رصيده الإجمالي في مسيرته الكروية 376 مباراة عند إضافته إلى إحصائياته الدولية.
5- الألماني مانويل نوير: 393 مباراة
بعد 80 مباراة بشباك نظيفة مع شالكه في بداية مسيرته، انتقل نوير إلى بايرن ميونخ حيث حافظ على نظافة شباكه في 262 مباراة.
على الصعيد الدولي، حافظ اللاعب البالغ من العمر 39 عامًا على نظافة شباكه في 51 مباراة، ولا يزال العداد مفتوحا حتى اعتزاله.
4- التشيكي بيتر تشيك: 399 مباراة
حافظ على نظافة شباكه في 228 مباراة من أصل 494 مباراة لعبها مع تشلسي، ولم يتلقَّ سوى 13 هدفًا فقط في موسم واحد من الدوري الإنجليزي الممتاز، وكانت أفضل سلسلة لتشيك هي 10 مباريات من دون تلقي أي أهداف.
بعد مغادرته البلوز في عام 2015، أضاف 54 مباراة أخرى بشباك نظيفة مع أرسنال.
أصبح حارس المرمى الوحيد الذي وصل إلى 200 مباراة بشباك نظيفة في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال وجوده في ملعب الإمارات. بالإضافة إلى ذلك، حافظ تشيك على نظافة شباكه في 57 مباراة أخرى مع منتخب التشيك.
3-الهولندي إدوين فان دير سار: 439 مباراة
على الرغم من أنه حافظ على نظافة شباكه في 135 مباراة مع مانشستر يونايتد، فإن أكبر عدد له كان مع أياكس، حيث حافظ على نظافة شباكه في 139 مباراة.
على مستوى الأندية، حقق أيضًا 52 مباراة مع فولهام و41 مباراة مع يوفنتوس، بمجموع 367 مباراة، بالإضافة إلى 72 مباراة دولية مع هولندا.
2-الإسباني إيكر كاسياس: 440 مباراة
يُعد إيكر كاسياس أحد أفضل حراس المرمى على الإطلاق، فقد فاز بكأس العالم وكأس الأمم الأوروبية ودوري أبطال أوروبا في الوقت نفسه.
إعلانحافظ كاسياس على نظافة شباكه في 102 مباراة دولية، وهو أعلى رقم على الإطلاق إلى جانب 338 مباراة مع الأندية.
1- الإيطالي جانلويجي بوفون: 506 مباراة
حافظ بوفون على نظافة شباكه مع منتخب بلاده في 77 مباراة من أصل 176 مباراة. وفي 429 مباراة على مستوى الأندية منها 322 مباراة مع يوفنتوس الذي خاض في صفوفه 685 مباراة.