الاقتصاد نيوز - متابعة

واصلت أسواق الأسهم في كوريا الجنوبية التراجعات بعد يوم من الاضطرابات السياسية في البلاد، مع فرض الرئيس يون سيوك-يول، مرسوم الأحكام العرفية للمرة الأولى في 40 عاما ثم تراجعه عن القرار في غضون ساعات قليلة.

وعلى الرغم من هذه التوترات، عكس الوون الكوري الجنوبي اتجاهه مقابل الدولار، ليرتفع اليوم بأكثر من 1%.

من جانبه، أشار رئيس لجنة الخدمات المالية إلى أن السلطات ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان استقرار أسواق الأسهم، كاشفا عن ضخ عشرة تريليونات وون ما يعادل 7 مليارات دولار في الأسواق إذا لزم الأمر.

وقالت وزارة المالية، اليوم الأربعاء، إن الحكومة ستوفر "سيولة غير محدودة" في السوق المالية في البلاد إذا لزم الأمر لمساعدتها على الاستقرار، وذلك بعد ساعات من إعلان مفاجئ للأحكام العرفية الطارئة، ما أثار موجات من الاضطراب في الأسواق المالية، حسبما ذكرت وكالة "يونهاب" الكورية.

وجاء هذا التعهد في أعقاب اجتماع طارئ للوزراء المعنيين بالاقتصاد برئاسة وزير المالية "تشوي سانغ-موك".

وكان الوون الكوري قد انخفض إلى أدنى مستوى له منذ عدة سنوات بعد أن أعلن الرئيس "يون سيوك-يول" حالة الطوارئ وتطبيق الأحكام العرفية في وقت متأخر من يوم الثلاثاء.

وقالت الوزارة: "ستوفر الحكومة سيولة غير محدودة حتى تستقر أسواق الأسهم والسندات والتمويل قصير الأجل وأسواق العملات الأجنبية بالكامل".

وقالت الوزارة أيضا إن جميع الأسواق المالية وأسواق الصرف الأجنبي، وكذلك أسواق الأسهم، ستعمل بصورة طبيعية.

 

وانخفض الوون الكوري الجنوبي إلى 1,442 مقابل الدولار خلال ساعات التداول الخارجية بعد الإعلان الذي صدر في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، وهو أدنى مستوى منذ 25 أكتوبر 2022، عندما تم تداول العملة المحلية عند مستوى 1,444.20 مقابل الدولار. ثم تعافى الوون قليلا ليغلق عند 1,415.8 وون.

كما واجه مؤشر "كوسبي 200" (KOSPI 200)، وهو مؤشر للعقود الآجلة لليلة واحدة، خسائر كبيرة؛ حيث انخفض بأكثر من 5% خلال الجلسة، قبل أن يتعافى قليلا ويغلق بانخفاض بنسبة 1.8%.

وتعتبر سوق الأسهم الكورية الجنوبية من بين الأسواق العالمية الأسوأ أداء، إذ يأتي ذلك في ظل فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأميركية وتهديداته بشأن فرض رسوم جمركية.

وطالب الحزب الرئيسي المعارض في كوريا الجنوبية الرئيس يون سيوك-يول بالتنحّي، متّهما إياه بالتمرد بعد فشل محاولته فرض نظام الأحكام العرفية في البلاد.

 

أكبر اتحاد عمالي ينظم إضرابا مفتوحا تعهد الاتحاد الكوري للنقابات العمالية، أكبر اتحاد عمالي في كوريا الجنوبية، اليوم الأربعاء بتنظيم إضراب عام لأجل غير مسمى، حتى يتنحى الرئيس يون سيوك-يول لتحمل المسؤولية عن إعلانه عن الأحكام العرفية.

وقال مسؤول في الاتحاد في مؤتمر صحافي في مقر الاتحاد: "سنقف مع الشعب وسنقود النضال من أجل الاستقالة الفورية للرئيس يون سيوك-يول".

وذكر: "سيكون الإضراب العام نقطة البداية لإنهاء الحقبة غير المتكافئة والمقسمة وفتح حقبة جديدة تحترم العمل".

وستقرر النقابات التابعة للاتحاد بشكل فردي موعد بدء إضراباتها.

ويخطط أعضاء الاتحاد في منطقة سيول الكبرى أيضا للتجمع في ساحة غوانغهوامون في العاصمة في الساعة التاسعة صباحا للاحتجاج ضد إدارة يون، في حين سيتجمع أعضاء الاتحاد في باقي أنحاء البلاد في مواقع تحددها الفروع الإقليمية.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الأحکام العرفیة أسواق الأسهم یون سیوک یول

إقرأ أيضاً:

حرب الرسوم تشتعل وتضرب أسواق المال والعملات المشفرة.. ماذا يريد ترامب؟

ارتفعت وتيرة "حرب الرسوم الجمركية" إلى مستويات جديدة، وضربت أسواق المال والعملات المشفرة، وتراجعت الأسهم الأوروبية، لتنضم إلى موجة بيع عالمية، وسط مخاوف من أن تتصاعد الأمور إلى حرب تجارية أوسع، عقب أحدث رسوم جمركية فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وتعرضت الأسواق المالية العالمية لضغوط بعد أن فرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على كندا والمكسيك، و10 بالمئة على الصين مطلع هذا الأسبوع.

وقال ترامب أيضا إنه "سيفرض بالتأكيد" رسوما جمركية على أوروبا، لكنه لم يوضح خططه في هذا الشأن.

وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.4 بالمئة بحلول الساعة 0810 بتوقيت غرينتش. ونزلت أسهم شركات صناعة السيارات، التي تتأثر بالرسوم التجارية، 3.5 بالمئة.

وهبطت أسهم بي.إم.دبليو وفولكس فاجن ومرسيدس بنز وستيلانتس لنطاق، يتراوح من 3.7 بالمئة إلى 6.5 بالمئة.

وكانت أسهم شركات التكنولوجيا من أكبر الخاسرين وتراجعت 2.5 بالمئة. وهبط سهم إيه.إس.إم.إل القابضة 2.8 بالمئة، ما أثر بشكل كبير على المؤشر.



وانخفضت كل البورصات الأوروبية بشكل كبير بقيادة المؤشر داكس الألماني الذي خسر نحو اثنين بالمئة. ونزل المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 1.1 بالمئة رغم إشارة ترامب إلى أن بريطانيا قد تُعفى من الرسوم الجمركية.

وانخفضت عوائد سندات منطقة اليورو، مع تراجع عوائد السندات الألمانية لأجل عامين ست نقاط أساس إلى 2.056 بالمئة.

تراجع أسعار الذهب
في غضون ذلك، تراجعت أسعار الذهب بعد أن وصلت في الجلسة السابقة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، وذلك وسط ارتفاع الدولار إثر تصاعد المخاوف من حرب تجارية عالمية بعدما فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية كبيرة على كندا والمكسيك والصين مطلع الأسبوع.

وبحلول الساعة 0825 بتوقيت غرينتش، انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 2796.09 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن وصل يوم الجمعة إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2817.23 دولار للأوقية.

ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2830.80 دولار للأوقية.

وقال جيجار تريفيدي المحلل لدى ريلاينس للأوراق المالية إن الإعلان عن رسوم جمركية عادة ما يدفع أسعار الذهب للارتفاع بسبب زيادة الطلب على الملاذ الآمن، إلا أن ارتفاع الدولار وتوقعات خفض أسعار الفائدة بشكل أقل شكلت ضغوطا.

وفرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على الواردات من كندا والمكسيك وبنسبة 10 بالمئة على واردات الصين اعتبارا من غد الثلاثاء.

وردت كندا والمكسيك بفرض رسوم جمركية مقابلة بنسبة 25 بالمئة على الواردات الأمريكية، الأمر الذي ينذر باضطراب اقتصادات البلدان الثلاثة، في حين قالت الصين إنها ستطعن على الرسوم الجمركية الأمريكية أمام منظمة التجارة العالمية، فضلا عن اتخاذ إجراءات مضادة لم تحددها.



وقال مات سيمبسون المحلل لدى سيتي إندكس "قد يستمر رد الفعل هذا لفترة قصيرة، وأعتقد أن أداء الذهب سيظل متفوقا هذا العام في ظل تهديدات التضخم والجولة التالية من الحروب التجارية".

ورغم أن الذهب يعتبر استثمارا آمنا في أوقات الضغوط الاقتصادية والمالية، فإن ارتفاع الدولار يجعله أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 31.23 دولار للأوقية. ونزل البلاتين 1.5 بالمئة إلى 962.98 دولار للأوقية، وزاد البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1009.43 دولار للأوقية.

وفي سياق متصل، فقدت العملات المشفرة قرابة نصف تريليون دولار من قيمتها السوقية، منذ جلسة مساء السبت حتى تعاملات صباح الاثنين، على وقع تعريفات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمركية.

وفي التعاملات الصباحية اليوم، تراجعت القيمة السوقية للعملات المشفرة إلى 3.04 تريليونات دولار، نزولا من 3.5 تريليونات دولار تم تسجيلها قبيل إعلان ترامب عن التعريفات الجمركية.

وتراجع سعر وحدة بيتكوين في التعاملات المبكرة الاثنين، دون 94 ألف دولار للوحدة، نزولا من قرابة 100 ألف دولار في التعاملات المسائية، السبت.

كما تراجعت غالبية العملات المشفرة بنسب متباينة، وسط عمليات بيع واسعة من سوق العملات المشفرة، واقتناء الدولار، الذي يعتبر ملاذاً آمنا في التوترات التجارية القائمة.

وفي التعاملات المبكرة اليوم، صعد مؤشر الدولار بنسبة 1.2 بالمئة في أعلى صعود يومي منذ تفشي جائحة كورونا (أواخر عام 2019)، ولتستقر قراءة المؤشر عند أعلى مستوى منذ عامين ونصف عند 109.6.

وردا على الإعلان الأمريكي، كشف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن تعريفة مضادة بنسبة 25 بالمئة، في حين تعهدت الزعيمة المكسيكية كلوديا شينباوم بفرض رسوم انتقامية.

ماذا عن بريطانيا؟
وعلى صعيد آخر، قال ترامب إنه على الرغم من أن بريطانيا "خارج الإطار المقبول" فيما يتعلق بالتجارة فإنه يتوقع أنها قد تتمكن من تجنب فرض رسوم جمركية عليها، وأضاف أن هذا الخلل "يمكن التوصل فيه إلى حل".

وفرض ترامب رسوما جمركية بنسب مرتفعة على المكسيك وكندا والصين مطلع الأسبوع، وقال إن الأمر "سيحدث قطعا" مع الاتحاد الأوروبي، ما أثار مخاوف من تصاعد حرب تجارية تخرج نمو الاقتصاد العالمي عن مساره وترفع التكلفة على المستهلكين.

ولدى سؤاله عن بريطانيا وإن كانت هي التالية في فرض الرسوم الجمركية قال ترامب "سنرى كيف تتكشف الأمور. قد يحدث الأمر معهم لكن بالتأكيد سيحدث مع الاتحاد الأوروبي. أستطيع أن أقول لكم ذلك".

وتابع قائلا للصحفيين لدى عودته إلى واشنطن من منتجع مار الاجو في ولاية فلوريدا "بريطانيا خارج الإطار المقبول بكثير... سنرى... لكن الاتحاد الأوروبي خارج الإطار المقبول تماما. بريطانيا خارج الإطار لكن أعتقد أن ذلك الأمر يمكن التوصل فيه إلى حل. لكن الاتحاد الأوروبي فظيع في الذي يفعله".



وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية اليوم الاثنين، إن بلاده تربطها علاقات تجارية "عادلة ومتوازنة" مع الولايات المتحدة، ردا على تصريحات ترامب.

وأضاف المتحدث "الولايات المتحدة حليف لا غنى عنه ومن أقرب شركائنا التجاريين، ولدينا علاقة تجارة عادلة ومتوازنة تعود بالفائدة على الطرفين".

وأشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ووزراء في حكومته من قبل بالرئيس ترامب منذ إعادة انتخابه، وأكدوا على حجم واردات بريطانيا من الولايات المتحدة على أمل تجنب فرض رسوم جمركية في وقت يواجه فيه اقتصاد بلادهم صعوبات في النمو.

وقال ستارمر للصحفيين مطلع الأسبوع "الوقت لا يزال مبكرا وما أريد أن أشهده هو علاقات تجارية قوية، وفي المناقشات التي أجريتها مع الرئيس ترامب هذا ما ركزنا عليه".

والولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري لبريطانيا كدولة منفردة لكن الاتحاد الأوروبي يفوقها كتكتل. وأقل من ثلث التجارة، وهي النسبة التي قد تتعرض لفرض رسوم جمركية عليها، هي تجارة في السلع أما الباقي فيتألف من خدمات.

رد الاتحاد الأوروبي
من جانبه، قال وزير الاقتصاد الإسباني كارلوس كويربو إنّ "على الاتحاد الأوروبي أن يبقى متحدا للرد على تهديدات ترامب، بفرض رسوم جمركية على منتجات التكتل".

وأضاف كويربو في مقابلة مع محطة آر.إن.إي الإذاعية الإسبانية أن الاتحاد الأوروبي منفتح على التجارة ويؤيد سوقا عالمية قائمة على العولمة، غير أن التكتل يجب ألا يكون "ساذجا" وأن يحمي شركاته، ويتأكد من أنها في وضع يسمح لها بمنافسة نظرائها من الدول الأخرى في ظل ظروف عادلة.

وفي غضون ذلك، شدّد الاتحاد الأوروبي على أن ردّه سيكون "حازما" في حال ترامب رسوما جمركية على التكتل، مع تنديد بروكسل بفرض واشنطن رسوما جمركية على وارداتها من كندا والمكسيك والصين.

إلى الآن تقول بروكسل إنها تأمل تجنّب نزاع تجاري مع ترامب من خلال التفاوض. لكن ترامب قال الجمعة إنه سيفرض "حتما" رسوما جمركية على الاتحاد الأوروبي في المستقبل، بعد فرض رسوم على الصين والمكسيك وكندا.

وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إن "الاتحاد الأوروبي يأسف لقرار الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك والصين".

ونبّهت المفوضية إلى أن "الرسوم الجمركية تحدث اضطرابات اقتصادية غير ضرورية وتزيد من التضخم. وهي ضارة بجميع الأطراف".

وقال المتحدث إن "الاتحاد الأوروبي سيرد بحزم على أي شريك تجاري يفرض رسوما غير منصفة وتعسفية على بضائعه"، مضيفا أنه "في الوقت الراهن، لا علم لنا بأي رسوم إضافية تم فرضها على منتجات الاتحاد الأوروبي".

ولفت إلى أن التكتل ملتزم الرسوم المنخفضة "لتعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي في إطار نظام تجاري قوي ومبني على قواعد".

وجدّد المتحدث التأكيد على التزام الاتحاد الأوروبي بعلاقته التجارية والاستثمارية مع الولايات المتحدة، واصفا إياها بأنها "الأكبر في العالم"، وقال إن "أمورا كثيرة على المحك"، مشدّدا على وجوب "أن يسعى كلا الطرفين لتعزيز هذه العلاقة".

ولا يخفي ترامب خصومته مع الاتحاد الأوروبي، ويتّهم التكتل بأنه يعامل الولايات المتحدة "بكثير من عدم الإنصاف" في التجارة.

هجوم ترامب على الصين
لا تبدو زيادة الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية خطيرة في هذه المرحلة، ولكنها قد تنذر بهجمات تجارية جديدة لدونالد ترامب قد تلحق ضررا أوسع بثاني أكبر اقتصاد في العالم، بحسب محللين.

نفذ ترامب السبت تهديداته بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية بنسبة 10 بالمئة، تضاف إلى تلك التي كانت مفروضة في السابق.

وبرر ترامب إجراءاته برغبته في معاقبة الدول التي لا تراقب الهجرة غير الشرعية، ولا تتخذ اجراءات فيما يتعلّق بتهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة.

رأى تشيوي تشانغ، رئيس شركة بينبوينت لإدارة الأصول، أن الضرائب الإضافية التي فُرضت حاليا على بكين "لا تشكل صدمة كبيرة للاقتصاد الصيني".

وقال المحلل "لا أعتقد أنه سيتعيّن على الصين أن تتخذ إجراءات مثل خفض قيمة عملتها للتعويض".

ولاحظ خبراء في بلومبرغ إيكونوميكس أن زيادة الرسوم الجمركية بنسبة 10 بالمئة قد تؤدي إلى خفض صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنسبة 40 بالمئة، ما يمثل 0,9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للعملاق الآسيوي.

وعليه ستكون خسارة الصين هامشية، لكن من شأنها أن تزيد الضغوط على المسؤولين السياسيين في البلاد الذين يواجهون تباطؤ النمو، فضلا عن أزمة كبيرة في قطاع العقارات، وضعف في الاستهلاك المحلي.

مقالات مشابهة

  • هل تقلل الأسواق المالية من خطورة الحرب التجارية التي أشعلها ترامب؟
  • تباين أداء أسواق الأسهم الأوروبية عند الإغلاق مع مراقبة تطورات سياسات ترامب
  • الأزمات تلاحق الاتحاد الكوري قبل مواجهة منتخبنا الوطني في تصفيات المونديال
  • صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية
  • بيزنس أفريكا: مصر ضمن أفضل 10 دول إفريقية في شفافية أسواق المال
  • حرب الرسوم تشتعل وتضرب أسواق المال والعملات المشفرة.. ماذا يريد ترامب؟
  • خبير مالي يكشف أسباب تراجع مؤشرات البورصة
  • تراجع مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية
  • تباين أداء أسواق المال العربية.. ارتفاع البورصة الكويتية والسعودية والبحرينية تتراجعان
  • محافظ كفر الشيخ يفتتح أسواق «اليوم الواحد» لتوفير السلع المخفضة