سواليف:
2025-02-05@20:38:26 GMT

تصريحات يعالون بشأن غزة تفاقم الانقسام بإسرائيل

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

#سواليف

أثارت تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الأركان الأسبق #موشيه_يعالون، التي قال خلالها إن #الجيش_الإسرائيلي ينفذ “تطهيرا عرقيا” في قطاع #غزة، سجالا بالساحة السياسية وضجة وطنية بالمجتمع الإسرائيلي، الذي يرى بتصريحاته إدانة لإسرائيل بالمحافل الدولية.

ووسط الانتقادات التي وجهت إلى يعالون الذي أصر على تصريحه بأن ما يقوم به الجيش الإسرائيلي في غزة ” #جرائم_حرب” و” #تطهير_عرقي”، فتحت هذه التصريحات باب النقاش بالمجتمع الإسرائيلي على مصراعيه بشأن ما قد يتعرض له الجنود والضباط الإسرائيليين حول العالم.

وعكست التصريحات حجم الصراعات الإسرائيلية الداخلية بكل ما يتعلق بهوية ومستقبل إسرائيل كـ”دولة يهودية وديمقراطية”، وكذلك استغلال الحرب من أجل مواصلة التعديلات على الجهاز القضائي، وهو ما توافقت عليه المعارضة مع يعالون بأن إسرائيل في طريقها نحو الدكتاتورية.

مقالات ذات صلة الأغذية العالمي: أسواق غزة مزرية والأسعار بلغت مستويات قياسية 2024/11/14

وتناغمت تصريحات يعالون الذي هاجم الحكومة الإسرائيلية، واتهم المستوى السياسي بدفع الجيش الإسرائيلي لارتكاب جرائم حرب، مع مذكرتي الاعتقال الصادرة عن محكمة الجنائية الدولية ضد رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، ووزير الدفاع السابق يوآف #غالانت.


سجال داخلي

فمن وجهة نظر الصحفي في الموقع الإلكتروني “زمان يسرائيل” عومر شربيت، فإن تصريحات يعالون تضاف إلى المزيد من الأدلة والفيديوهات التي وثقها الجنود الإسرائيليون خلال العلميات العسكرية في قطاع غزة، والتي يمكن أن تكون أدلة دامغة بالمحافل الدولية ضد إسرائيل وجنود وضباط بالجيش الإسرائيلي.

وأشار شربيت إلى أنه سبق هذه التصريحات والسجال الداخلي الإسرائيلي مقاطع فيديو لجنود وضباط في غزة انتشرت على شبكات التواصل الاجتماعي، قائلا “قد يجد الإسرائيليون أنفسهم عرضة لأوامر اعتقال محتملة في دول أجنبية”.

وأوضح الصحفي الإسرائيلي أنه “في حين أن خطر محكمة لاهاي يركز على المستوى السياسي والجنود والضباط ذوي الرتب العالية، فإن الجنود وأصحاب الرتب المنخفضة بالجيش، قد يواجهون إنفاذ القانون وإجراءات قضائية ومحاكمات في بلدان أخرى”.

وعليه يعتقد شربيت أن إسرائيل ملزمة بتشكيل لجنة تحقيق رسمية بكل ما يتعلق في سير العلميات العسكرية في قطاع غزة، وذلك لتجنب الملاحقة والإدانة والتجريم بالمحافل الدولية، وهو ما أشار إليه يعالون في مضمون تصريحاته.


مصطلح مسيء

بدورها، قالت الكاتبة الإسرائيلية يوانا غونين، إن “قنوات التلفزيون الإسرائيلية، التي ظلت تخفي الفظائع التي تحدث في غزة عن المشاهدين الإسرائيليين لأكثر من عام، وجدت الوقت أخيرا للتعامل معها على نطاق واسع، ليس اعتبارا لما يحدث في غزة، بل لحقيقة أن يعالون وصف ما يحدث بأنه تطهير عرقي وجرائم حرب”.

وأوضحت غونين، المحسوبة على معسكر اليسار الصهيوني، في مقالة لها في صحيفة “هآرتس” أنه إذا تم معاينة ردود الفعل على تصريحات وزير الدفاع ورئيس الأركان الأسبق، “فإنه في إسرائيل مسموح بل ومرغوب تنفيذ تطهير عرقي، ولكن ممنوع استخدام هذا المصطلح المسيء الذي يوحي بانتقاد إسرائيل حول العالم”.

في المقابل تشير الكاتبة الإسرائيلية إلى أنه في تل أبيب يستعملون مصطلحات مغايرة لحقيقة وجوهر الإبادة وجرائم الحرب في غزة، وهي “خفض عدد السكان إلى النصف”، أو “تشجيع الهجرة” أو “نكبات غزة” أو “الاستيطان اليهودي كرد على المحكمة في لاهاي”، فقط لا تقل الاسم والمصطلح الصريح وهو “التطهير العرقي”.

ووسط موجة الشتائم والإدانات والانتقادات التي وجهت إلى يعالون، تقول الكاتبة الإسرائيلية إنه “لم ير أحد ضرورة فحص الحقائق على الأرض أو جلب خبراء في القانون الدولي لشرح ما هو التطهير العرقي بحسب الأمم المتحدة”.

وتضيف غونين: “بفضل يعالون، الرجل اليميني الذي يصر على الاعتراف بالواقع في قطاع غزة، كان ذلك أحد الأيام القليلة التي أطلت على الإسرائيليين فيها الحقيقة العارية من الشاشات، ويعالون يصر على أن إسرائيل ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي، فالكلمات الحقيقية واضحة، وقد تتسرب إلى الوعي الجماعي للإسرائيليين”.

حرب مزدوجة

وأمام هذه القراءة، وجه الكاتب الإسرائيلي بن درور يميني، انتقادات شديدة اللهجة إلى يعالون، ووصف تصريحاته واستعماله لمصطلح التطهير العرقي “بالأكاذيب والشائعات” التي تخدم من وصفهم بـ”أعداء إسرائيل حول العالم”.

وتحت عنوان “الجبهة الدعائية: خطورة نشر كذبة التطهير العرقي”، كتب يميني مقالا في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أشار من خلاله إلى أن إسرائيل تعيش في خضم حرب مزدوجة “عسكرية وسياسية” إلى جانب معركة الوعي داخليا وخارجيا.

وقال الكاتب الإسرائيلي “عندما يسير مئات الآلاف في لندن وأمستردام ونيويورك ضد إسرائيل، يصبحون ذراعا دعائية لحزب الله والجهاد المسلح، إن مزاعم يعالون بشأن التطهير العرقي تعطي زخما لهذه الدعاية عالميا، في الوقت الذي تواجه فيه إسرائيل لوائح اتهام ومذكرات اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية”.

وأوضح يميني أن تصريحات يعالون تضاف إلى العريضة التي وقع عليها آلاف الإسرائيليين والتي تطالب بفرض عقوبات على إسرائيل، مضيفا أنه “هنا أيضا في تل أبيب -تماما مثل كارهي إسرائيل في الجامعات حول العالم- هناك من يتهم إسرائيل بالتطهير العرقي وجرائم الحرب، وهكذا يقدمون الوقود الذي يديم الكراهية لليهود وإسرائيل”.

تطهير سياسي

وفي السياق الإسرائيلي الداخلي، يعتقد المحرر في موقع “سيحاه مكموميت” ميرون رابوبورت، أنه لا يمكن فصل تصريحات يعالون بشأن التطهير العرقي في غزة، عن السياسات والصراعات الداخلية التي تشهدها الساحة السياسية الإسرائيلية، والتي تهيمن عليها أحزاب اليمين المتطرف ويتقدمهم نتنياهو.

ويقول رابوبورت في مقالة له بعنوان “نتنياهو ويعالون يفهمان: إذا لم تكن هناك ديمقراطية، فسيكون هناك تطهير عرقي”؛ إنه يمكن الافتراض أن يعالون مقتنع بأن التطهير العرقي الذي يتحدث عنه هو “ظلم أخلاقي”، ولذلك فهو يعارضه، في إشارة إلى التشرذم الداخلي والشرخ المجتمعي بإسرائيل الذي يأتي على خلفية عزم الحكومة تنفيذ “الانقلاب على الجهاز القضائي”.

وفي قراءة لمعاني ودلالات تصريحات يعالون، يقول رابوبورت “إسرائيل تتوحد بعملية التحول من دولة يهودية ديمقراطية ليبرالية، بروح إعلان الاستقلال، إلى دولة يهودية دكتاتورية مسيحية وعنصرية وفاسدة ومجذومة، بكلمات أخرى، يعالون لا يهتم بالفلسطينيين، بل بمستقبل الدولة اليهودية الديمقراطية”.

ويضيف الكاتب الإسرائيلي، أن ما يعطي صحة لهذه المعادلة، أن التطهير العرقي في غزة حدث بالتزامن مع الهجوم على الديمقراطية ومؤسسات الدولة والتشريعات العنصرية والفاشية، والملاحقة لكل من يخالف حكومة نتنياهو الرأي”، وهو ما يضع المعارضة الإسرائيلية على المحك، حيث لا يستبعد أن يطالها “التطهير السياسي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف موشيه يعالون الجيش الإسرائيلي غزة جرائم حرب تطهير عرقي نتنياهو غالانت تصریحات یعالون أن إسرائیل تطهیر عرقی حول العالم فی قطاع فی غزة

إقرأ أيضاً:

في رحيل الجنرال الذي أغتالته “إسرائيل” 100 مرة!!

يمانيون../
رحل رجل الظل، ابن الموت، ذو السبعة أرواح، البأس الشديد الذي لا يخشى الموت، مفجر الطوفان، ومؤسس ‎وحدة الظل، شبح الكيان، وقاهر الاحتلال، من هزَّ الأرض عرضاً وطولاً، ودوّخ استخبارات وجيوش العدو، قائد أركان كتائب القسام، البطل المقاوم الشهيد المجاهد الجنرال محمد دياب إبراهيم المصري؛ الملقب “محمد الضيف”، إلى السماء في حضرة الشهداء.

رحل الضيف اللاجئ في وطنه إلى وطنه الأبدي ضيفاً في جنات ربه، وبقت ذكرى بطولاته خالدة في أعماق كل عربي حراً مقاوم، وسيخلد الرجل المقاوم، الذي أعلن الحرب على كل شيء، العجز والضعف والصمت والتواطؤ والخيانة والعملاء والعمالة والهزيمة، المنهزمين، والتطبيع والمطبّعين قبل أن يعلنها على المحتل والاحتلال، والطغاة والكيان والمستعمرين.

واقعة الاستشهاد
رحل رأس الأفعى -كما تسميه “إسرائيل”- القائد المرعب محمد الضيف “أبو خالد”، شهيداً يوم 13 يوليو 2024، (قبل ستة أشهر ونصف) بخيانة العميل السري للكيان، الخائن سعد برهوم، ‏الذي بلغ عن مكان الضيف ورافع سلامة، وفر هارباً إلى العدو – شرق خان يونس، ومع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تم انتشال جثمانه الطاهر، لكن تأخرت كتائب القسام في إعلان الخبر حتى إتمام صفقة تبادل الأسرى، وعودة النازحين.

الخبر الموجع
في مساء يوم خميس 30 يناير 2025، أعلنت كتائب القسام رسمياً الخبر الموجع في تسجيل صوتي بصوت أيقونة المقاومة، الجنرال المجاهد أبو عبيدة، نبأ استشهاد قائد الأركان محمد الضيف “أبو خالد”، وبعض رفاقه؛ أبرزهم: نائبه مروان عيسى، وقائد لواء خانيونس رافع سلامة، وقائد لواء الشمال أحمد الغندور، وقائد لواء الوسطى أيمن نوفل، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد ركن الأسلحة غازي طماعة، رحمهم الله جميعاً، وأسكنهم فسيح جناته.

خطاب الطوفان
في خطابه الشهير عبر الرسالة الصوتية، فجر يوم السابع من أكتوبر 2023، أعلن القائد العام لكتائب عز الدين القسام، محمد الضيف، الذي لم يظهر إلا صوتًا وظلاً إلا في مشاهد لا تتعدى أصابع اليد الواحدة، بدء عملية عسكرية على “إسرائيل” باسم “طوفان الأقصى” بهجوم مباغت بإطلاق خمسة آلاف صاروخ وقذيفة خلال الدقائق العشرين الأولى من العملية.

وقال: “إننا نعلن بدء عملية طوفان الأقصى، اليوم يتفجر غضب الأقصى، غضب شعبنا وأمتنا ومجاهدينا الأبرار، هذا يومكم لتفهموا العدو أنه قد انتهى زمنه.. نفذوا هجماتكم على المستوطنات بكل ما يتاح لكم من وسائل وأدوات، نحن شعبا ظلمنا وقهرنا وطردنا من ديارنا، نحن نسعى إلى حق، ومهما حاول الطغاة قلعنا ستثبت البذور”.

أسطورة مقاوم
قال عنه رئيس الشاباك الأسبق، كرمي غيلون: “أنا مجبر على القول؛ عليّ أن أكون حذراً في الكلمات، لكن: طوّرت تجاهه “محمّد الضيف” تقديراً مرتفعاً جداً، حتى – إن أردتِ – نوعاً من الإعجاب.. أنتَ ميّت لأن تقتله، مثلما هو ميّت لأن يقتلك، لكنه خصم مُستحقّ.. نتحدّث هنا عن مستوى ليت عندنا مثله، كنتَ ستريد أن يكون قائدًا لسرية الأركان”.

وقال مدير معهد أبحاث الأمن القومي السابق، الجنرال احتياط تمير هايمان: “الضيف يملك قدرة إدراكية، وقد أصبح رمزا وأسطورة بعد نجاته من عدة محاولات اغتيال، وبمجرد ذكر اسمه فإن ذلك يحفز المقاتلين الفلسطينيين”.

بشكل عام، علقت المنصات العبرية، بعد سماع خبر استشهاد الضيف، بقولها: “مات القائد الوحيد الذي أعلن جيشنا اغتياله 100 مرة.. وبعد كل إعلان نتفأجا بأنه لا يزال حيا”.

عاش ألف مرة
والكلام للثائر الفلسطيني إبراهيم المدهون: “كم مرة قالوا: قُتل، وكم مرة عاد من بين الركام، يبتسم، ويتحسس موضع الجرح، ثم يكمل المسير؟
2002، 2003، 2006، 2014.. توالت المحاولات، تناثرت الشظايا، سقطت جدران البيوت، وسقط أحبّته شهداء بين يديه، زوجته، بناته ابنه علي، رفاقه الذين سبقوه، لكنه ظل واقفًا، كالنخيل في العاصفة، ينهض من بين الموت كأن الحياة لا تليق إلا به، وكأن فلسطين أبت أن تفقده قبل أن يكتب لها مجدًا يليق بها”.

قائد أركان كتائب القسام
ولد محمد دياب إبراهيم المصري – الملقب محمد الضيف- عام 1965 في أسرة فلسطينية لاجئة أجبرت على مغادرة بلدتها “القبيبة” داخل فلسطين المحتلة عام 1948.
درس العلوم في الجامعة الإسلامية بغزة، ونشط في العمل الدعوي والطلابي والإغاثي، ومجال المسرح، وتشبع بالفكر الإسلامي في الكتلة الإسلامية، ثم انضم إلى حركة حماس حتى أصبح قائداً عسكرياً يهابه العدو.
تحاط شخصيته بالغموض والحذر والحيطة وسرعة البديهة، ونجا من 7 محاولات اغتيال سابقة، أصيب ببعضها بجروح خطرة، واستشهدت زوجته ونجله في إحداها.
اُعتقل عام 1989، وقضى 16 شهرا في سجونها، وبقي موقوفا دون محاكمة بتهمة العمل في الجهاز العسكري لحماس.

“أنا عمري انتهى”!!
عُيّن قائداً لكتائب القسّام عام 2002، ولقب بـ”الضيف” لتنقله كل يوم في ضيافة الفلسطينيين تخفياً من عيون “إسرائيل”.
أشرف أبو خالد على عدة عمليات؛ أسر فيها الجندي “الإسرائيلي” نخشون فاكسمان، بعد اغتيال القائد يحيى عياش يوم 5 يناير 1996، ونفذ سلسلة عمليات فدائية انتقاما له، منها قتل 50 إسرائيليا.
يقول الضيف، بعد محاولة اغتياله في حرب 2014، في المنزل الذي كان متواجدا فيه بثلاث قنابل خارقة للحصون، لم تنفجر سوى قنبلة، ونجا هو وآخرون، واستشهدت زوجته وولده علي: “أنا عمري انتهى من هذه الضربة.. اللي عايشه بعد هيك زيادة”.

“سيظل يطارد الكيان
في 14 يوليو 2024، أعلنت “إسرائيل” اغتياله في منطقة المواصي “غرب مدينة خان يونس” بعملية قصف جوي اُستشهد فيها 90 فلسطينيا وأصيب 300 آخرون، بينهم عشرات من الأطفال والنساء.

في نهاية الكلام، كانت نهاية القائد القسامي البطل الذي أرهق “إسرائيل” لعقود بطولية، ومثلما كان غياب رجل الظل عن الأنظار وهو حياً يمثل حضوراً يطارد الاحتلال، سيظل ضيف فلسطين والأمة وأيقونة المقاومة، وبطل المقاومين ومحرر الأسرى، كذلك شبحاً يخيف العدو بخلود ذكرى أسمه، وشجاعة رجال كتائب القسام، وتأكيد مقولتهم: “حط السيف قبال السيف نحن رجال محمد ضيف”.

السياســـية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • العالم ينتفض: نؤمن بـ«حل الدولتين».. ولا يمكن الاستيلاء على غزة.. ونرفض التطهير العرقي
  • محللون: تصريحات ترامب بشأن غزة تزيد تعقيدات الوضع بإسرائيل
  • تفاقم أزمة المياه في قطاع غزة بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي البنى التحتية
  • تفاقم أزمة المياه في قطاع غزة بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي البُنى التحتية
  • مجدي مرشد: تصريحات ترامب بشأن تهجير سكان غزة دعوة لمواصلة التطهير العرقي
  • سياسي: تصريحات ترامب بشأن غزة تؤكد وجود مخطط أمريكي لتعديل الحدود لصالح إسرائيل
  • رشيدة طليب تهاجم ترامب ونتنياهو وتتهمهما بالتطهير العرقي
  • في رحيل الجنرال الذي أغتالته “إسرائيل” 100 مرة!!
  • الأونروا يُحذر من تفاقم الوضع في مُخيم جنين بسبب العدوان الإسرائيلي
  • التطهير العرقي في فلسطين.. تاريخ طويل من العنف والإبادة يشهد عليه كتاب «إيلان بابه»