بوغبا يطالب بتعويضات مالية بعد تعرضه للابتزاز
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
طالب بول بوغبا، الذي يُزعم أنه ضحية ابتزاز واختطاف من قبل مجموعة من المقربين منه، بـ50 ألف يورو كتعويض عن الأضرار المعنوية وأيضاً بإعادة ما أنفقه المتهمون الخمسة، باستثناء شقيقه ماتياس، من حسابه البنكي والذي يقدر بحوالي 200 ألف يورو.
وبغياب اللاعب الفرنسي الدولي عن الجلسة، استبعدت محاميته ماتياس لأنه "لم يستفد من المشتريات" والهدايا التي قدمها بوغبا لأصدقائه والتي تقدر بـ197 ألف يورو.وعشية إعلان النيابة العقوبات المحتملة على المتهمين الستة، ألقى شقيق بوغبا مسؤولية عملية الابتزاز تلك إلى رشدان ك. (39 عاماً) وهو الوحيد الموجود في الحبس الاحتياطي.
وتم الإعلان عن القضية، التي هزت كرة القدم الفرنسية قبل أقل من شهرين من انطلاق فعاليات مونديال قطر 2022، عندما كشف ماتياس بوغبا (32 عاماً) في مداخلة غريبة آواخر أغسطس (آب) الماضي عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن لديه حقائق مروعة سيكشفها عن بول ومحاميته البرازيلية رافاييلا بيمنتا وكذلك عن كليان مبابي.
وذكر ماتياس أن شقيقه الصغير قد استأجر ساحراً لسنوات لإصابة زميله الفرنسي مبابي بالسحر.
وفي مقاطع الفيديو الخاصة به على الشبكات الاجتماعية، ادعى ماتياس أن لديه دليلاً على ذلك دون أن يظهره حتى الآن.
ومن جانبه، نفى بول ذلك أمام المحققين الفرنسيين، بينما أكد مبابي أنه تحدث إلى كل من بول وماتياس، موضحاً أنه يفضل التمسك بنسخة زميله في صفوف منتخب "الديوك".
وتشير التحقيقات الأولى إلى أن أشخاصاً من الدائرة المقربة لبول، طلبوا بشكل محتمل مبلغ 13 مليون يورو، ثلاثة منها تُسلم بشكل فوري، خلال واقعة احتجاز داخل شقة بها مسلحون في مارس (آذار) 2022 بضواحي باريس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
لواء صهيوني سابق: الجنود أرهقوا والكثير منهم لم يعد لديه رغبة في القتال
يمانيون../ قال اللواء السابق في جيش العدو الصهيوني إسحاق بريك، إن الإرهاق أصبح واضحًا في صفوف جنود جيش العدو والكثير منهم لم يعد لديه رغبة في القتال.
وأضاف بريك في تصريحات صحفية، أن الجنود فقدوا الثقة برئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو وبالقيادة السياسية وبرئيس الأركان، مشيرًا إلى أن نتنياهو ورئيس أركان جيش العدو هيرتسي هاليفي، “يقودان حربا بلا رؤية إستراتيجية وعليهما الاستقالة”.
وتابع: “هاليفي لا يتمسك بمواقفه حتى يرضي مسؤوليه ويحافظ على منصبه”.
واتهم بريك نتنياهو بالتخلي عن الأسرى الصهاينة في غزة مرتين: الأولى عندما سمح باختطافهم، والثانية بقراراته الخاطئة التي منعت إرجاعهم لذويهم.
وأردف: “نتنياهو تخلى عن الرهائن بدافع مصلحة ضيقة للحفاظ على حكومته ومنصبه”.