لن تصدق.. الإفراط في تناول هذه الأطعمة يصيبك بأمراض القلب
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تعد منتجات الألبان من الأساسيات في النظام الغذائي اليومي للعديد من الأشخاص، ولكن الإفراط في تناول منتجات الألبان قد يسبب بعض الأضرار الصحية على المدى الطويل، ومنها:
1. زيادة الوزن: منتجات الألبان الدهنية مثل الحليب كامل الدسم والجبن تحتوي على سعرات حرارية عالية، وقد يؤدي تناولها بكميات كبيرة إلى زيادة الوزن.
2. مشاكل في الجهاز الهضمي: الإفراط في تناول الألبان قد يؤدي إلى مشاكل هضمية مثل الانتفاخ، والغازات، والإسهال، خاصة في الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز.
3. أمراض القلب: بعض منتجات الألبان مثل الزبدة والجبن تحتوي على نسب مرتفعة من الدهون المشبعة، والتي يمكن أن تزيد من مستوى الكوليسترول الضار في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
4. زيادة خطر الإصابة بحصى الكلى: تناول كميات كبيرة من الكالسيوم من منتجات الألبان قد يساهم في تكوين حصى الكلى، خصوصًا إذا كان الشخص لا يشرب كميات كافية من الماء.
5. التأثير على التوازن الهرموني: بعض الدراسات تشير إلى أن الإفراط في تناول اللبن قد يؤثر على توازن الهرمونات بسبب وجود بعض الهرمونات والمواد الكيميائية في الحليب.
6. مشاكل في الامتصاص: الإفراط في تناول الكالسيوم يمكن أن يعيق امتصاص بعض المعادن الأخرى مثل المغنيسيوم والحديد.
المصدر boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الألبان الكالسيوم منتجات أمراض القلب المزيد المزيد الإفراط فی تناول منتجات الألبان
إقرأ أيضاً:
دراسة تفنّد فائدة إجراء يُنصح به مرضى قصور القلب
قال باحثون إن الحد من تناول السوائل لا يفيد مرضى قصور القلب، وهي نتائج تتعارض مع الإجراءات الحالية المنصوح بها لحالتهم.
منذ فترة طويلة، ينصح الأطباء، مرضى قصور القلب بالحد من تناول السوائل لتقتصر على لتر ونصف اللتر تقريبا للمساعدة في تقليل تراكم السوائل في الرئتين والأطراف.
لكن باحثين قالوا، في اجتماع للكلية الأميركية لأمراض القلب، إن الأدلة التي تدعم مثل هذه الممارسة لا تذكر.
في تجربة شملت 504 مرضى مصابين بقصور متوسط إلى خفيف في القلب، لم تظهر فروق في الحالة الصحية بعد ثلاثة أشهر بين المرضى الذين لم يحدوا من تناولهم للسوائل وبين من فعلوا ذلك.
وأظهر تقرير عن الدراسة، نشرته دورية "نيتشر ميدسين" الطبية، أن التجربة لم تظهر أيضا أي فروق في نتائج السلامة مثل التورم أو ضيق التنفس بسبب تراكم السوائل في الجسم التي تحدث عادة عندما يكون القلب في حالة مرض أو ضعف لا تمكنه من ضخ الدم بكفاءة.
كما أفاد مرضى في المجموعة، التي حدت من تناول السوائل في التجربة، بأنهم يعانون من العطش.
وظهر في التجربة ميل لتحسن صحة من لم يتقيدوا بكمية سوائل محدودة في الشهور الثلاثة لكن الفارق بين المجموعتين لم يكن دالا إحصائيا. وبالتالي، قد يكون نتيجة لمصادفة.
وقال الدكتور رولاند فان كيميناد الباحث الرئيسي في الدراسة من "مركز جامعة رادبود الطبي" في نايميخن في هولندا في بيان "ما خلصنا إليه هو أن المرضى المصابين بحالة مستقرة من قصور القلب لا يحتاجون للحد من السوائل".