لـ المرضى وكبار السن.. «الجوازات» تيسر إجراءاتها للحصول على الخدمات الشرطية
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية بوزارة الداخلية تفعيلها لإجراءات التسهيل والتيسير على المواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية، خاصة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
ورصدت الإدارة، الحالات الإنسانية بين المواطنين المترددين على كافة الأقسام التابعة للمصلحة، لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لحصولهم على مختلف الخدمات الشرطية.
واستقبلت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية، عددٍ من الحالات المرضية والإنسانية وغيرها بمقرات الأقسام، وتم اتخاذ الإجراءات الخاصة بهم.
وأكدت وزارة الداخلية مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين حال ترددهم على كافة المواقع الشرطية، وذلك كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. استكمال محاكمة المتهمين بقتل «طفل شبرا الخيمة»
حدث وأنت نائم| بلاغ رضوى الشربيني ضد بلوجر شهير.. ومقتل «إمام وخطيب» بالشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع الخدمات الشرطية حوادث كبار السن المرضى
إقرأ أيضاً:
بلدية إربد توضح ملابسات صور مكاتب حدائق الملك عبدالله / شاهد
#سواليف
أوضحت #بلدية_إربد_الكبرى أن الصور المتداولة مؤخراً لمكاتب #حدائق_الملك_عبدالله تم التقاطها بشكل متعمد وبهدف الإساءة، مؤكدة أن #الصور التقطت خلال التحضير لفعالية يوم طبي مجاني نظمته البلدية بالشراكة مع الجمعية التعاونية لتدوير النفايات وكلية الطب في جامعة اليرموك، حيث طُلب #تفريغ #قاعات_الإدارة لبناء غرف العيادات والخيام الخاصة بالفعالية.
وأكدت البلدية أن عملية #نقل_الأثاث تأتي ضمن إجراء إداري داخلي لا يؤثر على الخدمات المقدمة، موضحة أن بعض الموظفين الذين تم نقلهم من الموقع قاموا بتسليم عهدتهم وفق الأصول. وأضافت أن الأثاث الزائد عن الحاجة تم تسليمه إلى #المستودعات الرئيسية.
وبيّنت أن تأثيث الحدائق تم على نفقة البلدية الخاصة وليس ضمن المكرمة الملكية، وذلك بعد استلام الحدائق بشكل رسمي. وشددت على أن حدائق الملك عبدالله لا تزال تحت إدارة البلدية وتُقدَّم فيها كافة الخدمات، وأن المكاتب مجهزة بجميع المستلزمات اللازمة للعمل دون أي نقص.
مقالات ذات صلة كاتب إسرائيلي: استقالة رئيس الشاباك تفضح فشل نتنياهو القيادي.. هذه ليست قيادة هذا عار 2025/04/29