تهكير حليمة بولند في محافظة فيفا : قدني فدية عليكم .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
خاص
خطفت الإعلامية الكويتية حليمة بولند الأنظار بعد ظهورها في محافظة فيفا وهي ترتدي الزي الجازاني، وتعبر عن حبها للشعب السعودي وتراثه .
وجاءت بولند في مقطع فيديو برفقة أحد الأشخاص وهو يقول لها :” اليوم بعد تجربة اللبس الشعبي الجازاني تهكرتي وعرفتي كل شيء “، لترد الأخيرة وهي تحتضن طفل:” قدني فديه عليكم من هنا حتى الكويت، أحلى تهكير والله .
وكانت حليمة ظهرت وهي ترتدي الزي الذي يعكس التراث الجازاني العريق، معبرة عن سعادتها بتواجدها في جازان .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/فيديو-طولي-53.mp4اقرأ أيضًا :
حليمة بولند تبهر جمهورها بالزي الجازاني .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حليمة بولند
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يشن حرب ابادة في محافظة غزة بعد حربه على الشمال
لليوم الثالث على التوالي، تعيش محافظة غزة أياما دامية، نتيجة تصعيد جيش الاحتلال الإسرائيلي لعمليات الإبادة، والتطهير العرقي بها. فمنذ الخميس الماضي، وسع جيش الاحتلال نطاق المحرقة التي بدأها بمحافظة شمال غزة في 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، لتمتد جنوبا، وتشمل محافظة غزة. ويهدد هذا بارتفاع كبير في أعداد الشهداء، وفق تحذيرات مراقبين، نظرا للكثافة السكانية الكبيرة في محافظة غزة، التي تضم حاليا نحو 550 ألف نسمة يمثلون نحو ربع سكان القطاع، بما يشمل نحو 180 ألفا نزحوا لها قسرا من محافظة الشمال، جراء 3 أشهر من المحرقة الإسرائيلية. وهذا ما بدأ يظهر فعليا في الأرقام التي صدرت عن مصادر طبية، حيث استشهد 184 مواطنا، بينهم أطفال ونساء، وأصيب العشرات، في 94 غارة وقصفا شنها الاحتلال خلال الـ72 ساعة الماضية. ومنذ يوم أمس، استشهد أكثر من 45 موطنا خلال عمليات الإبادة بمحافظة غزة وحدها. وكثفت طائرات الاحتلال الحربية هجماتها الجوية مستهدفة مربعات سكنية كاملة، ما أدى إلى تدمير المباني فوق رؤوس ساكنيها، واستشهاد وإصابة عشرات المواطنين، ولا يزال هناك العديد من المفقودين تحت الأنقاض. ومع بدء العدوان في محافظة غزة، يتخوف المواطنون من إجبارهم قسرا على الانتقال إلى منطقة المواصي، التي يدعو الاحتلال للتوجه إليها، رغم معاناتها من شح شديد في مقومات الحياة الأساسية. وتمتد منطقة المواصي من غرب مدينة رفح إلى غرب مدينتي دير البلح (وسط)، ومدينة خان يونس (جنوب)، ويتم النزوح إليها عبر طريقي البحر وصلاح الدين، وسط أوضاع إنسانية متدهورة تفاقم معاناة الأهالي الذين يواجهون ظروفا قاسية ومصاعب يومية للحصول على الاحتياجات الضرورية.