مصرع شخص تحت عجلات القطار في تاوريرت
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
لقي شخص مجهول الهوية، الأربعاء، مصرعه تحت عجلات القطار في جماعة أهل واد زا بإقليم تاوريرت، وهو ما أثار استنفارا في صفوف السلطات الأمنية.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك كان بصدد قطع السكة الحديدية، قبل أن يتم دهسه من قبل القطار، وهو ما جعله يفارق الحياة جراء الإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وأضافت المصادر ذاتها، أن مصالح الدرك الملكي انتقلت الى عين المكان فور إشعارها بالموضوع، حيث عاينت الحادثة وفتحت تحقيقا لتحديد ظروف وملابسات وقوعها.
وجرى نقل الجثة إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الاقليمي بتاويرت، في انتظار اتخاذ الإجراءات القانونية المعمول بها في هذا الإطار.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.