جمال علام يكشف سبب عدم تعاقد اتحاد الكرة مع خبير أجنبي للجنة الحكام
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
كشف جمال علام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، عن سبب عدم تعاقد الجبلاية مع خبير أجنبي، لتولي مسئولية لجنة الحكام في الفترة الحالية.
وقال علام في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة etc:”:" علاقة اتحاد الكرة بجميع الأندية على مستوي عال جدا، وعلاقتنا مع الأهلي والزمالك جيدة، وهناك مراسلات بينهم وبين الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" وفيفا، والأندية تشعر بالظلم، والخطأ خطأ بشري غير مقصود، ويجب أن ندعم التحكيم خاصة وأنهم على قمة التحكيم في إفريقيا، وحكمنا بخير".
وأكمل:" كابتن الخطيب رئيس الأهلي، شخصية محترمة جدًا وكذلك حسين لبيب رئيس الزمالك، وفكرة الدوري الاستثنائي كان يجب أن تفعل وكان من المهم أن تطبق بعد كورونا، والأندية وافقة على نظام البطولة ولم يتم فرض الأمر عليهم سواء من الاتحاد أو الرابطة، والفكرة كات موجودة في الاتحاد من قبل".
وعن سبب عدم التعاقد مع خبير أجنبي:" فضلنا عدم التعاقد مع خبير أجنبي في الوقت الحالي، خاصة وأننا في نهاية مدتنا، وتحدثت مع ياسر عبدالرؤوف أن تلك الفترة هي انتقالية، ورفضنا التعاقد مع خبير أجنبي يتخطى مدتنا، وتعاقدنا مع ميكالي بسبب ارتباط المنتخب ببطولة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد الكرة لجنة الحكام جمال علام المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
هل توجد حالات يجوز فيها تحويل الجنس؟ شوقي علام يكشف
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن مسألة التحول الجنسي أو ما يُسمى بـ "العبور" من جنس إلى آخر لا يجوز شرعًا إلا في حالات معينة تتعلق بالمرض.
وقال مفتي الديار المصرية، خلال تصريح اليوم السبت : "إنه في حال كان الشخص مكتمل الذكورة أو الأنوثة، وأصر على فكرة التحويل، فهذا لا يجوز إلا إذا كان هناك سبب طبي يستدعي ذلك، ويجب أن يتم تحت إشراف طبي مختص".
وأضاف علام: "إنه لا يجوز للإنسان أن يعبث بجسده لمجرد الرغبة الشخصية، بل يجب أن يتم العلاج في إطار طبي دقيق على يد مختصين في هذا المجال، والعلاج الهرموني أو أي تغيير في الجسم يجب أن يتم وفقًا لتوجيهات الأطباء المتخصصين الذين يعرفون الطريقة المناسبة والآمنة لعلاج مثل هذه الحالات".
وأشار المفتي السابق إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله خلق لكل داء دواء، وتداووا عباد الله، فإن الله ما خلق داء إلا وخلق له دواء"، وبناءً على ذلك، يجب أن يتم العلاج وفقًا للتوجيهات الطبية المعتمدة، ولا يجوز اللجوء إلى الأدوية أو العمليات التي قد تؤدي إلى خلل في جسد الإنسان دون استشارة طبية متخصصة.
وأكد الدكتور شوقي، أن الحريّة الفردية، إذا كانت في سياق البحث عن العلاج المناسب لحالة مرضية، فهي مقبولة في الشرع، لكن إذا كانت مجرد رغبة أو هوى شخصي لا يندرج تحت مرض، فإنها تصبح عبثًا ولا يجيزها الشرع".
واختتم: "يجب أن يكون هناك توازن بين الحرية الشخصية وبين القيم الطبية والشرعية، بحيث يتم الاستعانة بالمتخصصين في الطب قبل اتخاذ أي قرار حول مثل هذه القضايا الحساسة".
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي