كشف موقع TMZ إن السلطات الرسمية تزعم أن لديها  لديها تسجيلًا لـ أو جيه سيمبسون يعترف فيه بارتكاب جرائم القتل.

اقرأ ايضاًسبب وفاة أو جي سيمبسون O. J. Simpson

وبهذا الخصوص، يقول رجال الشرطة في مينيسوتا إن لديهم محرك أقراص محمول  يحتوي على تسجيل لأو جيه سيمبسون يعترف فيه بارتكاب جريمة القتل المزدوجة لنيكول ورون.

تسجيل لـ أو جيه سيمبسون يعترف فيه بالقتل

وبحسب موقع TMZ قالت الشرطة إن التسجيل يظهر أيضًا تورط أو. جيه مع طرف ثالث غير معروف.

وقالت السلطات الرسمية في مذكرة التوقيف، إنهم صادروا حقيبة ظهر تحتوي على عدة أقراص فلاش من رجل يُدعى إيروك أفيلي وهو الحارس الشخصي السابق لـ أو جيه كجزء من تحقيق في قضية منفصلة. 

وكشفت المصادر إن أفيلي اعتقل في مارس/آذار 2022، ونفذت الشرطة مذكرة تفتيش لجمع الأدلة، بما في ذلك حقيبة ظهر خضراء تحتوي على ذخيرة حية وعناصر أخرى.

وكشفت إدارة شرطة بلومنجتون في ولاية مينيسوتا إنه في يونيو/حزيران 2024 - بعد شهرين من وفاة أو. جيه  تلقوا مكالمة من أحد محققي شرطة لوس أنجلوس الذي أشار إلى أن أفيلي ومحاميه التقيا بشرطة لوس أنجلوس وأخبرا الشرطة أن داخل حقيبة الظهر الخضراء كان محرك أقراص محمول يحتوي على تسجيل اعتراف أو. جيه.

ومن أجل الوصول إلى محتويات محرك الأقراص المحمول، احتاجت شرطة مينيسوتا إلى أمر تفتيش جديد لذا ذهبوا إلى القاضي في يونيو وحصلوا على إذن.

وقال موقع TMZ إن نتائج ما هو موجود على محرك الأقراص المحمول لا تزال معلقة.

وكشف مصدر خاص في مجال القانون إن محرك الأقراص المحمول المذكور كان قيد التقاضي حيث رفع أفيلي ومحاميه دعوى قضائية ضد شرطة مينيسوتا لاستعادة جميع أغراضه المصادرة  ومع ذلك، في يوليو، رفض القاضي طلب إعادة الأغراض.

لذا، في الوقت الحالي، فإن محرك الأقراص المحمول في عهدة شرطة بلومنجتون، ومن غير المعروف اذا تم البحث في محتوياته.

يشار إلى انه تم اتهام أو. جيه في عام 1994 بقتل نيكول ورون. تمت تبرئته في "محاكمة القرن" 

وكشف  لافيرن محامي أو جيه إنه يحاول الحصول على كل الأدلة ـ بما في ذلك رسالة الانتحار والقفازات والقبعة  لبيعها بالمزاد لتغطية ديون سيمبسون ولكن محرك الأقراص هذا قد يكون الدليل الأكثر أهمية حتى الآن.

كلمات دالة:أو جيه سيمبسون تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربي

محررة في قسم باز بالعربي

الأحدثترند تراجع سعر الدولار اليوم في السودان الأربعاء 4 ديسمبر 2024 في السوق السوداء حارس شخصي سابق لـ أو جيه سيمبسون.. يزعم امتلاكه تسجيلًا لاعترافه بالقتل سعر الدولار اليوم في لبنان الأربعاء 4 ديسمبر 2024.. الليرة الآن سعر الريال السعودي اليوم في مصر الأربعاء 4 ديسمبر 2024 سعر الدولار اليوم في مصر الأربعاء 4 ديسمبر 2024.. يلامس 50 جنيهاً Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أو جيه سيمبسون الأربعاء 4 دیسمبر 2024 الیوم فی تسجیل ا

إقرأ أيضاً:

الخبير العسكري اللواء خالد غراب لـ “الوحدة”: اليمن يُثبت امتلاكه قوة ردع إقليمية تتجاوز الحدود

حاوره / خالد الصايدي

أكد اللواء خالد غراب، الخبير والباحث في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، أن القوات المسلحة اليمنية استطاعت اتخاذ خطوات استراتيجية مهمة لدعم غزة ولبنان في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، على الرغم من التصعيد العسكري الكبير من التحالف الأمريكي.

وأشار اللواء غراب في حوار خاص لصحيفة “الوحدة ” إلى الإنجازات العسكرية اليمنية التي شملت تطوير صواريخ باليستية متطورة وطائرات مسيرة طويلة المدى، مكنتها من استهداف العمق الإسرائيلي بدقة وكفاءة، ولفت إلى أن هذه القدرات وضعت إسرائيل وحلفاءها الغربيين في موقف دفاعي حرج، مؤكدًا أن اليمن أثبت حضوره كقوة إقليمية مؤثرة في معادلات الصراع.

وتناول غراب التنسيق المتزايد بين القوات اليمنية ومحور المقاومة، ودور اليمن المحوري في التصعيد العسكري ضد الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى تطورات الصناعات الحربية اليمنية التي عززت الردع الإقليمي والدولي.. إلى التفاصيل:

* ما تقييمكم للجهود والأدوار التي تقدمها القوات المسلحة اليمنية لدعم وإسناد غزة ولبنان في مواجهة الكيان الصهيوني، على الرغم من التصعيد المستمر من التحالف الأمريكي؟

الإسناد والدعم تمثل في اتخاذ إجراءات استراتيجية مؤثرة، أولى هذه الجهود تمثلت في إغلاق مضيق باب المندب أمام السفن التجارية الإسرائيلية، إضافة إلى منع السفن المرتبطة بكيان العدو من الملاحة في البحرين الأحمر والعربي.

ومع تصاعد الأحداث، توسعت عمليات الحظر لتشمل مناطق بحرية أخرى، مثل رأس الرجاء الصالح، جنوب شرق وجنوب غرب المحيط الهندي، وحتى البحر الأبيض المتوسط.

وفرضت اليمن عقوبات على السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ الاحتلال، مما أدى إلى عرقلة حركة التجارة الإسرائيلية وإضعافها اقتصاديًا.

علاوة على ذلك، وبعد العدوان الأمريكي البريطاني المباشر على اليمن، والذي تضمن أكثر من 900 غارة جوية استهدفت البنية التحتية والمنشآت العسكرية والمدنية في مختلف المحافظات، وسعت القوات المسلحة اليمنية نطاق حظر الملاحة ليشمل السفن الأمريكية والبريطانية. ورغم حجم العدوان وشدته، كشفت المعارك عن عجز التحالف بقيادة الولايات المتحدة عن فهم أو مواجهة أسلحة اليمن الاستراتيجية المتطورة، سواء الدفاعية أو الهجومية، التي تتسم بتقنية معقدة ودقة عالية وقدرات نارية بعيدة المدى.

قرار استهداف السفن الإسرائيلية قرار يمني مستقل يعزز من قوة محور المقاومة

القيادة العسكرية الأمريكية اعترفت بهذا الفشل من خلال تصريحات لمسؤولين رفيعي المستوى، بمن فيهم قادة الأسطول الأمريكي وقائد حاملة الطائرات “يو إس إس أيزنهاور”، الذين أكدوا أن الأسلحة اليمنية، بطبيعتها المتطورة وسرعاتها العالية، أفشلت محاولات التصدي لها، هذا الاعتراف يعكس إخفاقاً غير مسبوق في تاريخ الحروب الأمريكية ويؤكد على فاعلية وقدرات القوات المسلحة اليمنية.

* ما هي أبرز التحولات الاستراتيجية التي حققتها القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الإسرائيلي؟

القوات المسلحة اليمنية حققت تحولات استراتيجية كبيرة، أبرزها إظهار قدرتها على استهداف عمق العدو الإسرائيلي بأسلحة نوعية وطويلة المدى من خلال إطلاق صواريخ باليستية فرط صوتية ومجنحة وطائرات مسيرة ذات تقنيات متطورة، أثبت اليمن أن لديه قوة ردع إقليمية قادرة على تجاوز الحدود الجغرافية والعوائق الميدانية، هذه القدرات جاءت نتيجة إصرار القيادة والشعب اليمني على دعم المقاومة الفلسطينية ومشاركتها في معركة “طوفان الأقصى”، ضمن سياق التحرير الشامل لفلسطين.

على الرغم من العوائق التي فرضها التقسيم الاستعماري على الأمة العربية والإسلامية، استطاع اليمن تجاوز الخطوط الحمراء التي رسمها الاستعمار والمتمثلة في الحماية الممنوحة لإسرائيل.

وصول الصواريخ اليمنية إلى عمق فلسطين المحتلة أظهر أن إسرائيل ومعها داعميها من الولايات المتحدة وبريطانيا والدول الغربية، أمام تحدٍ غير مسبوق كون الأسلحة اليمنية المتطورة بسرعاتها العالية وتقنياتها الدقيقة، أربكت أنظمة الردع الإسرائيلية والغربية، ما أجبر العدو على مراجعة استراتيجياته والتفكير بطرق جديدة لاستعادة هيبته.

الضربات الدقيقة كشفت فشل منظومة القبة الحديدية كمصدر تفوق دفاعي للاحتلال

هذه التحولات جعلت اليمن قوة فاعلة في معادلات الإقليم والعالم، حيث أثبت قدرته على فرض توازنات جديدة. بفضل الله، أصبحت القوات المسلحة اليمنية نموذجاً يُحتذى به في بناء قوة ردع استراتيجية عابرة للجغرافيا والحدود، ما عزز مكانة اليمن كقوة إقليمية مؤثرة لا يمكن تجاهلها.

 * كيف ترون مستوى التعاون والتنسيق المشترك بين القوات اليمنية ومحور المقاومة، بما في ذلك الفصائل المقاومة في العراق ولبنان وفلسطين، وكيف أسهم هذا التنسيق في تصعيد الضغط العسكري على الكيان الصهيوني؟

التنسيقات -اعتقد- كانت تتم بشكل دوري أو حسب التطورات، لكن بعد عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، والتي مثلت نقلة نوعية في المعركة مع الاحتلال الإسرائيلي، تحركت قوى الاستعمار العالمي، بما فيها أمريكا وبريطانيا والدول الأوروبية، لدعم كيان العدو بكافة الوسائل العسكرية والاقتصادية والسياسية، الهدف من هذا الدعم كان حماية إسرائيل وضمان بقائها كأداة استعمارية تخدم مصالح القوى الكبرى، وتمنع أي نهضة للأمة الإسلامية من خلال محاربة قيمها الدينية والأخلاقية.

إزاء هذه التحديات، تسارعت جهود التنسيق بين مكونات محور المقاومة، حيث أُنشئت غرف عمليات موحدة لإدارة العمليات العسكرية بشكل متكامل، هذه الغرف سمحت بتوحيد الأدوار والجهود، سواء في إدارة النيران أو رسم قواعد الاشتباك مع العدو، وشهدنا تكاملاً واضحاً في الأداء بين الجبهات المختلفة، مثل اليمن، العراق، لبنان، وفلسطين، مع تنسيق دقيق لضمان تحقيق الأهداف المؤثرة ولا تتيح الفرصة لحلفاء الكيان الصهيوني من مساندته عسكريا بشكل مباشر.

وقد لعب اليمن دوراً مركزياً في هذا التنسيق، لا سيما من خلال استخدامه لموقعه الجغرافي الاستراتيجي، حيث تم فرض حصار بحري على السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر، خليج عدن، والبحر العربي، وصولاً إلى جنوب المحيط الهندي، كما وسعت اليمن نطاق عملياتها إلى البحر الأبيض المتوسط، مهددة باستهداف أي سفينة تخالف قراراتها، وهذا القرار اليمني كان مستقلاً تماماً، لكنه عزز من قوة محور المقاومة وأضعف العدو في مجالات متعددة.

* في ما يخص الخسائر التي تكبدها الكيان الصهيوني والتحالف الأمريكي البريطاني جراء الضربات اليمنية، ما هي أبرز الإحصائيات المعلنة، وما هو تأثير هذه الخسائر على المستوى السياسي والعسكري؟

هناك خسائر لم تقتصر على الجانب العسكري فحسب، بل امتدت لتشمل المجالات الاقتصادية، الاستراتيجية، وحتى المعنوية، مما جعل العدو يواجه تحديات غير مسبوقة.

على الصعيد الاقتصادي الحصار البحري الذي فرضه اليمن على السفن الإسرائيلية تسبب في شلل حركة التجارة الإسرائيلية عبر البحر الأحمر، وأدى إلى إغلاق ميناء إيلات، ما ألحق ضررًا بالغًا بالاقتصاد الإسرائيلي.

بالإضافة إلى ذلك، أدى هذا الحصار إلى انخفاض التصنيف الاقتصادي لإسرائيل بنسبة 60%، وارتفاع معدلات التضخم والأسعار، مما أثر بشكل مباشر على مستوى معيشة المستوطنين.

أما على الصعيد العسكري، فقد أظهرت القوات المسلحة اليمنية قدرات هجومية متقدمة باستخدام صواريخ باليستية فرط صوتية، مثل “فلسطين 2” و”ذو الفقار”، وصواريخ كروز المجنحة مثل “قدس” بأجيالها المختلفة، بالإضافة إلى الطائرات المسيّرة بعيدة المدى مثل “يافا” و”صماد 4 و5″. هذه الضربات الدقيقة استهدفت منشآت حيوية للعدو الإسرائيلي، وكشفت فشل منظومة القبة الحديدية التي طالما اعتبرها العدو مصدر تفوقه الدفاعي، مما سبب حالة من الذعر والشك داخل المجتمع الإسرائيلي.

على الجانب الاستراتيجي، نجحت العمليات اليمنية في زعزعة استقرار الجبهة الداخلية للعدو، فقد شهدت مناطق جنوب فلسطين المحتلة نزوحًا جماعيًا للمستوطنين، بالتزامن مع ضربات المقاومة اللبنانية في الشمال والعراقية في الشرق، هذه الضغوط دفعت العديد من المستوطنين إلى الهجرة العكسية، هربًا من تدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية.

المعارك الأخيرة كشفت عجز التحالف الأمريكي عن مواجهة الأسلحة الاستراتيجية اليمنية

الخسائر السياسية لم تكن أقل تأثيرًا، إذ أدى الحصار البحري والضربات العسكرية اليمنية إلى كشف عجز الحلفاء الغربيين لإسرائيل، خاصة الولايات المتحدة وبريطانيا، عن حمايتها بشكل كامل، كما تسبب هذا الحصار في تداعيات عالمية، تمثلت في ارتفاع أسعار الطاقة وتدهور المستوى المعيشي في دول مختلفة، ما زاد الضغط الدولي على إسرائيل وحلفائها.

* شهدت الصناعات العسكرية اليمنية تطورًا ملحوظًا في السنوات الماضية، خاصة في مجال صناعة الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، ما هي الدلالات الاستراتيجية لهذا التطور؟

من الواضح أن التطور في الصناعات العسكرية اليمنية، لا سيما في الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، يعكس رؤية استراتيجية لتغيير موازين القوى في الصراع، هذا التطور لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج جهود مكثفة لتعزيز الردع السيادي وفرض معادلات جديدة في قواعد الاشتباك. على سبيل المثال، أدخلت القوات اليمنية أسلحة متقدمة للتصدي لحاملات الطائرات الأمريكية وقطع أساطيلها البحرية، وهو ما أكدته عمليات المرحلة الخامسة من التصعيد العسكري، الانسحاب الأوروبي، الذي وصفه المحللون الغربيون بأنه هزيمة ثقيلة، يبرز نجاح هذه الاستراتيجية.

* ما هو الدور الذي يلعبه الإنتاج الحربي اليمني في تعزيز قدرة الردع أمام التحالف الأمريكي البريطاني الإسرائيلي؟

الإنتاج الحربي اليمني أصبح عاملًا حاسمًا في تعزيز قدرة الردع. من بين الإنجازات الأبرز، امتلاك تقنيات الصواريخ الفرط صوتية، حيث يعد اليمن أول دولة عربية والخامسة عالميًا في هذا المجال.

صواريخ مثل “فلسطين 2″، “ذو الفقار”، و”حاطم”، أثبتت فعاليتها عبر تنفيذ ضربات دقيقة على مواقع استراتيجية.

كذلك، منظومة الصواريخ المجنحة “قدس 5″، المعروفة بقدرتها على التخفي وإحداث تدمير واسع النطاق، أصبحت جزءًا أساسيًا من الترسانة اليمنية.

على صعيد الطائرات المسيّرة، تم إدخال طائرات “يافا” و”صماد 4″، وهما الأكثر تطورًا عالميًا، ما يعزز القدرة الهجومية والدفاعية في آنٍ واحد.

الإنتاج الحربي اليمني يمثل عاملاً حاسماَ في تعزيز قدرة الردع الإقليمي والدولي

أما في المجال البحري، فقد شهدت القوات البحرية تطورًا نوعيًا، منها زوارق قتالية وألغام بحرية، بالإضافة إلى الغواصة القتالية المحورة عن الغواصة الأمريكية “سيريوس”، التي تم الاستيلاء عليها عام 2017، كل هذا يعكس تحولًا جذريًا في قدرة الردع اليمنية ضد التحالف الغربي والصهيوني.

* ما هي الرسائل التي تريد القوات اليمنية المسلحة إيصالها إلى العالم الغربي المساند لاسرائيل وحلفائها الإقليميين؟

اليمن اليوم يمتلك القدرة والإرادة على الدفاع عن سيادته وتغيير قواعد الاشتباك في المنطقة، العمليات العسكرية الأخيرة خاصة تلك التي استهدفت حاملات الطائرات الأمريكية، تثبت أن القوات اليمنية قادرة على مواجهة أعظم القوى العسكرية في العالم.

القوات اليمنية تدعو خصومها إلى قراءة التطورات العسكرية بعناية، وأخذ العبرة من الانتصارات المتحققة ومنها انتصار المقاومة الإسلامية اللبنانية حزب الله على الكيان الصهيوني وحلفائه، كما تشير إلى أهمية الاعتراف بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه القوات المسلحة من حيث الكفاءة والخبرات التكتيكية والعقيدة القتالية.

ختامًا، القيادة اليمنية تؤكد أن الشعب اليمني، بقيادته وجيشه، يدرك طبيعة معركته المقبلة، وهو متمسك بإيمانه بعدالة قضيته، الشعب اليمني يستند إلى ثقافة الجهاد والاستشهاد، ما يجعله قوة لا يمكن كسرها، إذ يؤمن بأن النصر دائمًا بيد الله سبحانه وتعالى.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الخبير العسكري اللواء خالد غراب لـ “الوحدة”: اليمن يُثبت امتلاكه قوة ردع إقليمية تتجاوز الحدود
  • محقق إسرائيلي سابق متورط بقضية قرصنة وتسريب معلومات في أمريكا
  • اليابان تطلق أول زيت محرك سباق يعمل بالطاقة النباتية في العالم
  • بوغبا يمازح حارس ليونيل ميسي ..فيديو
  • بومرداس: حجز أكثر من 15 ألف قرص مهلوس في خميس الخشنة
  • رابط تسجيل استمارة امتحان الشهادتين الابتدائية والإعدادية الأزهريتين
  • إطلاق سراح مغني الراب الايراني توماس صالحي بعد إلغاء حكم سابق باعدامه
  • شاهد.. لاعب يرفض تسجيل هدف في الدوري المصري لسبب غريب
  • رابط تسجيل قراءة عداد الغاز بتروتريد 2024 لشهر ديسمبر.. 6 طرق لسداد الفاتورة