سرايا - قال المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي إنه لا يوجد حل عسكري لهذا الصراع.

وأضاف: "إذا لم نشهد عملية سياسية تشمل كل الأطراف فإن الأزمة ستتفاقم".



وتابع بيدرسون: "إذا لم يتم خفض التصعيد والتحرك نحو عملية سياسية، فستكون سوريا في خطر شديد".

إقرأ أيضاً : روسيا وأميركا تتبادلان الاتهامات بشأن سورياإقرأ أيضاً : قطر: ما زال هناك عمل كثير للقيام به في غزةإقرأ أيضاً : القضاء الإسرائيلي يقرر استئناف محاكمة نتنياهو بقضايا فساد يوم 10 ديسمبر في تل أبيب



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#قطر#سوريا#الخاص



طباعة المشاهدات: 805  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

04-12-2024 08:26 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بريطانية تصاب بعدوى بعد النوم بجوار قطة سيدة تتعرض لعملية احتيال عبر واتساب وتخسر كل مدخراتها حدد الثالث من ديسمبر .. راصد الزلازل الهولندي يتنبأ من جديد أكبر عصابة مخدرات في بريطانيا .. أخفت 7 مليارات في شحنة "بصل فاسد" مدرب الغرافة غضب من حكم الهلال .. ومات بطريقة... وزيرة التنمية الاجتماعية ترعى افتتاح أعمال الندوة... أعراض ورم الدماغ توقيف راكبة روسية سافرت من نيويورك إلى باريس دون... لصحة أفضل .. أطباء ينصحون بـ8 أكواب ماء يوميا جيش الاحتلال يشرع ببناء قاعدة عسكرية في غزةسوريا: الهجوم في الشمال جاء بضوء أخضر تركي إسرائيليروسيا وأميركا تتبادلان الاتهامات بشأن سورياقطر: ما زال هناك عمل كثير للقيام به في غزةالقضاء الإسرائيلي يقرر استئناف محاكمة نتنياهو...مدير مستشفى كمال عدوان: الاحتلال يستهدف المستشفى...القصة الكاملة لإعلان الأحكام العرفية في كوريا...هيئة البث الإسرائيلية: سوف نبلغ عن أي انتهاكات لوقف... ترامب يعرض على ملياردير منصبًا في وزارة الدفاع شعرت بالذعر .. مارغوت روبي تتحدث عن ارتجالها صفعة... هند صبري ضمن قائمة أكثر النساء تأثيراً لعام 2024 مقابلة عمرها 47 عاماً .. نور الشريف يكشف:" لو... كارمن لبس تكشف جوانب من زواجها بزياد الرحباني خالد الصاوي يفجر مفاجأة عن سبب عدم إنجابه برشلونة يستعيد توازنه بخماسية في شباك مايوركا الوحدات يفرط بصدارته الآسيوية لعيون نيمار .. الهلال يستغني عن كوليبالي في لقاء تاريخي .. آشلي يونغ يواجه نجله بكأس الاتحاد مدرب الغرافة غضب من حكم الهلال .. ومات بطريقة "مأساوية" جراحة تنتهي بكارثة .. استفاقت من عملية ففوجئت بفقدان جزء من جسدها ناسا تبحث عن أفكار لإنقاذ رائد فضاء عالق في القمر توقيف راكبة روسية سافرت من نيويورك إلى باريس دون تذكرة! "سيدة العقارات" تقترب من حبل المشنقة .. اختلست 12.5 مليار دولار تركها تصارع الموت 5 أيام .. رجل أعمال يقتل زوجته ضربا في مصر اضطراب الشخصية الحدية .. 4 إشارات لا يجب تجاهلها قصة الإيدز .. كيف ظهر؟ وأين يختبئ الآن؟ "وجبة قاتلة" .. سلحفاة تتسبب في عدة وفيات وعشرات الإصابات حوادث السيارات ذاتية القيادة .. من يتحمل المسؤولية؟ ساعة جمال عبد الناصر للبيع بسعر خيالي .. و عمرو أديب يعلق

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الخاص سوريا سوريا روسيا قطر سوريا الخاص

إقرأ أيضاً:

موقف العراق من سوريا: مقاربة سياسية براغماتية أم اعتبارات أمنية وإستراتيجية؟

بغداد اليوم -  بغداد

مع استمرار تعقيدات المشهد السوري، يجد العراق نفسه في موقف حساس يتطلب تحقيق توازن بين مصالحه الوطنية والتطورات السياسية الإقليمية. فعلى الرغم من أن بغداد ودمشق تجمعهما علاقات تاريخية ومصالح حيوية مشتركة، إلا أن العراق يتعامل بحذر مع التحولات الأخيرة في سوريا، لا سيما بعد إعلان أحمد الشرع نفسه رئيسًا مؤقتًا. وبينما تراقب بغداد التطورات عن كثب، يظل موقفها الرسمي متريثًا، ما يعكس استراتيجية قائمة على الحذر الدبلوماسي وعدم التسرع في اتخاذ قرارات قد تؤثر على أمنه القومي واستقراره الإقليمي.


العلاقات العراقية - السورية: ارتباط عميق بملفات استراتيجية

لطالما كانت العلاقة بين العراق وسوريا قائمة على المصالح المشتركة، التي تتجاوز البعد السياسي إلى قضايا أمنية، اقتصادية، واجتماعية. فالعراق وسوريا يشتركان في حدود تمتد لنحو 600 كيلومتر، ما يجعل الأمن الحدودي مسألة ذات أولوية قصوى لبغداد، خاصة في ظل التهديدات المستمرة من قبل الجماعات الإرهابية وعمليات التهريب عبر الحدود. 

وقد أكد عضو ائتلاف إدارة الدولة، عبد الخالق العزاوي لـ"بغداد اليوم"، أن العراق يرتبط مع سوريا باثني عشر ملفًا حيويًا، تتصدرها قضايا الأمن والحدود، يليها التعاون الاقتصادي، وملف المياه، إضافة إلى القضايا الدينية التي تشمل العتبات المقدسة وحرية تنقل الزوار العراقيين إلى سوريا.

وأشار العزاوي إلى أن العراق، رغم التحديات التي يواجهها داخليًا، يسعى لتوسيع قنوات التواصل مع دمشق، سواء عبر إعادة فتح السفارة العراقية هناك، أو من خلال إيجاد آليات تعاون جديدة تحمي مصالحه دون الانخراط المباشر في الشأن السوري الداخلي. وبالنظر إلى الأعداد الكبيرة من العراقيين المقيمين في سوريا، فإن بغداد ترى أن من مسؤولياتها توفير الحماية لهم وتأمين حقوقهم، مما يستدعي تعزيز التواصل الدبلوماسي مع دمشق.


موقف العراق من تنصيب أحمد الشرع رئيسًا لسوريا

منذ إعلان أحمد الشرع نفسه رئيسًا مؤقتًا لسوريا، لم تقدم بغداد تهنئة رسمية، الأمر الذي أثار العديد من التساؤلات حول أسباب هذا التريث. وبحسب ما صرح به عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقي، مختار الموسوي، فإن العراق يعتمد سياسة التروي قبل الاعتراف بأي حكومة جديدة في سوريا، وذلك لعدة أسباب.

أولًا، لا يزال المشهد السياسي في دمشق غير واضح، فالأحداث التي شهدتها سوريا منذ الثامن من كانون الأول الماضي تؤكد أن البلاد تمر بمرحلة شائكة مليئة بالتحديات الداخلية والصراعات على السلطة. كما أن هناك مخاوف عراقية من استمرار وجود جماعات متطرفة مدرجة على قوائم الإرهاب الدولي، مما قد يهدد الأمن الإقليمي بشكل عام.

ثانيًا، يثير موقف القيادة الجديدة في دمشق تجاه قوات سوريا الديمقراطية (قسد) العديد من التساؤلات، إذ تسيطر هذه القوات على نحو ربع مساحة سوريا، ولم يتضح بعد كيف ستتعامل القيادة الجديدة مع هذا الملف الحساس. فالعراق، الذي يتشارك الحدود مع المناطق التي تسيطر عليها قسد، لديه مخاوف من أي اضطرابات قد تؤثر على استقراره الأمني.

أما السبب الثالث فيرتبط بضعف الاعتراف الدولي بشرعية الشرع، حيث لم يحصل حتى الآن سوى على دعم محدود من بعض الدول، في وقت تراقب فيه القوى الإقليمية والدولية الوضع بحذر. وهذا ما يجعل العراق يتردد في اتخاذ خطوة قد تؤثر على علاقاته مع المجتمع الدولي أو مع أطراف أخرى لها مصالح مباشرة في سوريا.


الاعتبارات الأمنية والاستراتيجية للموقف العراقي

لا يمكن فهم موقف العراق من التطورات السورية بمعزل عن حساباته الأمنية والاستراتيجية. فبغداد تدرك أن استقرار سوريا ينعكس بشكل مباشر على أمنها الداخلي، خاصة فيما يتعلق بمسألة ضبط الحدود ومنع تسلل الجماعات الإرهابية. وخلال السنوات الماضية، تعرض العراق لهجمات متكررة من تنظيمات متطرفة استفادت من الفوضى الأمنية في سوريا، ما يجعل التنسيق الأمني بين البلدين ضرورة لا يمكن إغفالها.

وفي هذا السياق، تبرز قضية العتبات المقدسة في سوريا كمصدر قلق للعراق، حيث سبق وأن شهدت بعض المزارات الدينية في دمشق محاولات استهداف من قبل الجماعات المسلحة. وهذا الأمر دفع بغداد إلى التأكيد على أهمية حماية المقدسات الإسلامية في سوريا، محذرة من أي انتهاكات قد تؤدي إلى تصعيد طائفي في المنطقة.


خيارات العراق المستقبلية

مع استمرار الغموض في المشهد السوري، يبقى العراق أمام عدة خيارات في كيفية التعامل مع القيادة الجديدة في دمشق. فمن جهة، قد يقرر إعادة فتح سفارته في سوريا لتعزيز الحوار الدبلوماسي وتأمين مصالحه، لكنه قد يتجنب اتخاذ موقف رسمي من الشرع في انتظار وضوح التوجهات السياسية لدمشق. كما أن بغداد قد تسعى إلى تكثيف التنسيق الأمني مع سوريا لمواجهة أي تهديدات مشتركة، خاصة في ملفي الحدود والتنظيمات الإرهابية.

وفي ظل الحسابات الإقليمية المعقدة، سيحاول العراق تجنب اتخاذ مواقف قد تؤثر على علاقاته مع قوى أخرى مثل إيران وتركيا، حيث لا يزال الموقف الإقليمي من الأحداث في سوريا متباينًا. وبينما تراقب الدول الكبرى المشهد عن كثب، فإن بغداد تدرك أن أي خطوة غير محسوبة قد تكون لها تداعيات على استقرارها الداخلي، مما يفسر نهجها الحذر والمتريث في التعامل مع الأزمة السورية.

ويبدو أن العراق يتبنى مقاربة براغماتية في تعامله مع الوضع السوري، حيث يضع مصالحه الوطنية في المقام الأول، دون الانخراط المباشر في التجاذبات السياسية الداخلية لدمشق. وبينما تستمر التطورات في سوريا، ستظل بغداد في موقع المراقب الحذر، في انتظار وضوح الصورة السياسية قبل اتخاذ أي قرارات قد تؤثر على استقرارها الإقليمي.


المصدر: بغداد اليوم + وكالات

مقالات مشابهة

  • لطيفة الدروبي .. سيدة سوريا الأولى في أول ظهور رسمي
  • المبعوث الأممي لسوريا يرحب بالتأكيدات حول مستقبل شامل في البلاد
  • خبير عسكري: عملية حاجز تياسير ذات قيمة عالية وضربة موجعة للاحتلال
  • نائبة المبعوث الأممي إلى سوريا: يجب أن يكون المؤتمر الوطني تشاركيا وشموليا
  • خبير عسكري: عملية حاجز تياسير نوعية تماثل عمليات الكوماندوز
  • بيسكوف: لا يوجد أي تقدم في عملية تنظيم لقاء بين بوتين وترامب
  • بيسكوف: لا يوجد أي تقدم في عملية تنظيم لقاء بوتين وترامب
  • الشرع: سوريا تحتاج إلى أربع أو خمس سنوات لتنظيم الانتخابات
  • الرئيس الشرع: لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحالياً نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة
  • موقف العراق من سوريا: مقاربة سياسية براغماتية أم اعتبارات أمنية وإستراتيجية؟