اقتحام إسرائيلي لمخيمي الجلزون والدهيشة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
#سواليف
اقتحمت #قوات_الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت فجر اليوم الأربعاء #مخيم_الجلزون شمال رام الله بالضفة الغربية.
كما #اقتحمت قوات إسرائيلية #مخيم_الدهيشة في #بيت_لحم.
مقالات ذات صلة المسلحون يقتربون من حماة وقصف سوري روسي يعيق تقدمهم 2024/12/04.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال مخيم الجلزون اقتحمت مخيم الدهيشة بيت لحم
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تعتقل عدداً من الفلسطينيين بينهم طبيب بعد اقتحام المستشفى التركي بطوباس
أفادت وسائل إعلام عربية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت حملة اعتقالات طالت عدداً من الفلسطينيين، بينهم طبيب يعمل في المستشفى التركي بمدينة طوباس شمالي الضفة الغربية، وجاءت هذه الاعتقالات عقب اقتحام قوات الاحتلال للمستشفى وسط إطلاق نار داخل قسم الطوارئ، ما أثار حالة من الذعر بين المرضى والعاملين.
ذكرت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت المستشفى التركي في ساعة مبكرة من صباح اليوم، بحجة ملاحقة أحد المطلوبين، وأثناء العملية، أطلق الجنود الإسرائيليون النار داخل قسم الطوارئ، مما أدى إلى أضرار مادية في الممتلكات الطبية وإصابة أحد المرضى بحالة من الهلع الشديد.
خلال الاقتحام، اعتقلت قوات الاحتلال طبيباً من داخل المستشفى وعدداً من الفلسطينيين الذين كانوا موجودين في المنطقة، ولم تُعلن هوية المعتقلين أو الأسباب التي أدت إلى احتجازهم، ويُعتبر اقتحام المستشفيات واعتقال الكوادر الطبية انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، الذي يحظر استهداف المنشآت الصحية والعاملين فيها.
نددت وزارة الصحة الفلسطينية بالاقتحام ووصفته بأنه "جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني"، وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لحماية المرافق الصحية والطواقم الطبية في الضفة الغربية.
تأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية، حيث تواصل قوات الاحتلال حملات الاعتقال والاقتحامات الليلية في عدة مناطق، ويُخشى أن يؤدي هذا التصعيد إلى تفاقم التوتر في المنطقة، لا سيما مع استمرار الانتهاكات ضد المدنيين والمنشآت الحيوية.
هذا وتدعو منظمات حقوق الإنسان إلى إجراء تحقيق دولي مستقل في هذه الحوادث التي تنتهك أبسط القواعد الإنسانية والقوانين الدولية.
اعتقال عضو في فريق أحد الديمقراطيين في مبنى الكابيتول بحوزته ذخيرة
تم اعتقال أحد العاملين في الحزب الديمقراطي بمبنى الكابيتول وبحوزته ذخيرة.
جاء ذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست"، التي تابعت أن شرطة الكابيتول الأمريكية اعتقلت موظفا بالحزب الديمقراطي في مجلس النواب خلال عملية تفتيش روتينية أثناء المرور إلى حرم الكونغرس وعثرت بحوزته على ذخيرة.
وقد أوقفت الشرطة مايكل هوبكنز، وهو رجل يبلغ من العمر 38 عاما، أثناء تفتيشه عند مدخل مبنى مكتب كانون (جزء من مجمع الكونغرس)، حيث عثرت الشرطة بحوزته، بحسب الصحيفة، على أربعة مخازن ذخيرة و11 طلقة في حقيبته أثناء تفتيشه بالأشعة السينية. وذكر المحتجز أنه نسي ببساطة إخراج الذخيرة من حقيبته. وقد وجهت للمشتبه به تهمة حيازة ذخيرة بشكل غير قانوني.
وأشارت "واشنطن بوست" إلى أن عضو الكونغرس الديمقراطي جوزيف موريل، الذي يعمل هوبكنز لديه، قام بطرده بالفعل.