السفير الأمريكي يشيد بتجربته داخل قطار الرياض ..فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
الرياض
قام مايكل راتني سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة ، بجولة تفقدية مميزة لمحطات قطار الرياض الجديد وذلك بمصاحبة عدد كبير من المسؤولين بالسفارة وكذلك القائمين على مشروع القطار بالعاصمة .
و أشاد السفير بالمجهود الكبير والتنظيم المميز التي قامت به الجهات المعنية، مؤكداً للجميع أن هذا المشروع تجربة مميزة وأنها زيارة رائعة شاهد من خلالها المجهود الكبير التي بذلته جهات الإنشاء وتشغيل المشروع.
وأضاف السفير الأمريكي من خلال البيان الرسمي الذي نشره عبر الحساب الرسمي للسفارة على موقع التواصل الاجتماعي “اكس”، أنها كانت زيارة رائعة لتجربة القطار وكذلك التعرف على المحطات التي ساهمت فيها العديد من الشركات الأمريكية خلال عملية الإنشاء، من أجل تحقيق أعلى معايير الجودة والسلامة خلال الفترة القادمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/z5aA7grP8beMC8Eo.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة سفير الولايات المتحدة الأمريكية قطار الرياض مايكل راتني
إقرأ أيضاً:
هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟
زنقة 20 | الرباط
استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي لطلب توضيحات بشأن مناورات عسكرية فرنسية مغربية قرب الحدود.
وقالت الخارجية الجزائرية في بيان إن الغرض من اللقاء هو “لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي 2025”.
متتبعون اعتبروا أن الخطوة الجزائرية غير مفهومة في هذا التوقيت بالذات، رغم أن هذه المناورات سبق و أجريت طوال السنوات الثلاث الماضية منذ إطلاقها في 2022 بمشاركة 2500 جنديا، بينهم 200 جنديا فرنسيا.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن المغرب يحتضن سنويا مناورات الأسد الإفريقي مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تجرى في مناطق توجد على مرمى حجر من الحدود الجزائرية باستخدام المدفعية و راجمات الصواريخ البعيدة المدى ، ورغم ذلك لم تصدر أي بيانات معارضة ولم تقم باستدعاء السفير الأمريكي.
وتمر العلاقات بين فرنسا والجزائر من مرحلة تدهور كبيرة، منذ أن أعلن الرئيس الفرنس إيمانويل ماكرون دعمه للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية في الصحراء خلال زيارته الأخيرة للمملكة.
ومنذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات مع سجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر في منتصف نوفمبر، ورفض الجزائر السماح لعدد من مواطنيها المطرودين من فرنسا بدخول أراضيها، ثم الهجوم المميت في مولوز الذي كان المشتبه به الرئيسي جزائريا إلى درجة أن العديد من المراقبين يرون أن العلاقات بين البلدين تمر حاليا بإحدى أخطر الأزمات منذ استقلال الجزائر عام 1962.