رويترز..خفر السواحل الفلبيني ي يزعم مواجهة تصرفات صينية عدوانية قرب سكاربورو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
قال خفر السواحل الفلبيني إن سفن البحرية وخفر السواحل الصينية اتخذت "إجراءات عدائية" ضد دورية روتينية له ومكتب مصايد الأسماك بالقرب من جزر سكاربورو المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي اليوم الأربعاء الموافق 4 ديسمبر.
وبحسب ما نقلته رويترز، قال المتحدث باسم خفر السواحل الصيني في بحر الصين الجنوبي جاي تاريلا في بيان إن خفر السواحل الصيني أطلق مدفع مياه على سفينة تابعة لخفر السواحل الفلبيني "مستهدفا بشكل مباشر هوائيات الملاحة الخاصة بالسفينة".
وأضاف أن السفن الفلبينية واجهت أيضا "عرقلة وتتبعا ومناورات خطيرة" من جانب سفن البحرية الصينية وخفر السواحل.ارتفعت التوترات بين الصين والفلبين بشأن بحر الصين الجنوبي على مدار العام
يشار إلى أن تصاعدت التوترات بين الصين والفلبين بشأن بحر الصين الجنوبي على مدار العام، وخاصة بشأن منطقة سكاربورو شول، وهي منطقة صيد رئيسية.
وتزعم الصين ملكيتها لبحر الصين الجنوبي بأكمله تقريبا، وهو ممر مائي حيوي للتجارة البحرية السنوية التي تتجاوز قيمتها ثلاثة تريليونات دولار، وتطالب أجزاء منه أيضا بروناي وإندونيسيا وماليزيا والفلبين وفيتنام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السواحل السواحل الفلبيني السواحل الصينية بحر الصين الجنوبي السفن الفلبينية الصين والفلبين بحر الصین الجنوبی خفر السواحل
إقرأ أيضاً:
فيديو متداول يزعم هروب وزير الدفاع السعودي لحظة إطلاق النار.. هذه حقيقته
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقلت حسابات في منصة إكس مقطع فيديو، مصحوبًا بسياق مُضلل يزعم "هروب" وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، عند سماع دوي إطلاق نار.
حصد المقطع المتداول مئات الآلاف من المشاهدات في منصة إكس، في ظل الزعم بأن من ظهر خلال الفيديو وزير الدفاع السعودي، والترويج إلى أنه "هرب من مجرد مفرقعات ترحيبية عند زيارته للسفارة الصينية بالرياض!"
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من المقطع المتداول وجد أنه قديم، وأن المشاهد الواردة خلاله ليست من الرياض، وإنما تعود إلى تدريب للحرس الأميري في الكويت، تم تنظيمه في 12 ديسمبر/كانون 2019، على هامش معرض الخليج للدفاع والطيران الخامس.
إلى جانب أن لوحات السيارة التي ظهرت خلال الفيديو، هي في الحقيقة لوحات كويتية، وتختلف في شكلها عن نظيرتها السعودية.
ويشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي يجري فيها ترويج الفيديو بالاستناد إلى سياقات مٌضللة على مدار السنوات الماضية.
وزيرة التضامن الاجتماعي تناقش تقرير مجلس الشيوخ حول مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية