4 أبراج فلكية الأكثر عشقا للنوم.. طريقة للهروب من المشاكل
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
يُعتبر الخلود إلى النوم حاجة طبيعية للإنسان يحتاجها الجسم يوميًا من أجل القدرة على مواصلة الحياة، ولكن هناك بعض البشر يعتبرون النوم أولوية في الحياة ويفرطون فيه، ما يجعلهم يفضلون قضاء الإجازات في النوم المتواصل، بل ويحرصون دومًا على إنجاز مهام اليوم بسرعة حتى يُمكنهم أخذ قسط أطول من النوم.
واستعرض علماء الفلك مواليد 4 أبراج فلكية يُعرف عنها عشق النوم الذي يعتبرونه بمثابة الهواية، وفقًا لما ذكره موقع horoscope، الخاص بالأبراج الفلكية.
يتسم مولود برج السرطان بالهدوء وهو دائمًا ما يبحث عن الراحة والأمان، لذا يفضل قضاء الإجازة في المنزل والنوم لساعات طويلة الذي يضفي لحياته شعورًا عميقًا بالراحة النفسية والاطمئنان، كما يعتبر مولود برج السرطان النوم الوسيلة المثالية لعلاج كافة المشكلات التي يتعرض لها يوميًا.
برج الحوت من 19 فبراير إلى 20 مارسصنف خبراء الفلك مولود برج الحوت ضمن أكثر مواليد الأبراج عشقًا للنوم، فهو يفضل الهروب من واقعه عن طريق النوم الذي يعطيه إحساسا بالراحة والاسترخاء، كما يفضل الذهاب إلى سريره عن حضور التجمعات العائلية أو الخروج في نزهات مع الأصدقاء.
برج الثور من 20 أبريل إلى 20 مايويتحدث مولود برج الثور عن النوم وكأنه أكبر المكاسب التي يمكن أن يحصل عليها الإنسان، وهو لديه طقوس خاصة يفعلها عند النوم تعطيه مزيدًا من الراحة والاسترخاء مثل استخدام الزيوت العطرية التي تقلل من التوتر وتساعد على النوم العميق كاللافندر، كما يحرص على استخدام الوسائد المريحة والإضاءات الهادئة.
برج العقرب من 23 أكتوبر إلى 21 نوفمبريتميز مولود برج العقرب بالمشاعر العميقة التي تجعله يركز في كافة التفاصيل ويتعرض لضغوطات يومية ترهق عقله، لذا يجد النوم بمثابة العلاج المثالي للتخلص من هذه الضغوطات فيخلد إلى النوم لساعات طويلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج السرطان الأبراج الفلكية برج الحوت برج الثور مولود برج
إقرأ أيضاً:
هل توجد علاقة بين زيادة المشاكل وكثرة العبادة؟.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها من إحدى المتابعات، تسأل فيه: "لماذا كلما تعبدت أكثر زادت مشاكلي؟"، حيث أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بالدار، أن هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا، وهو من مداخل الشيطان التي تهدف لإبعاد الإنسان عن العبادة.
وشدد الشيخ وسام على ضرورة الاستمرار في الطاعات وعدم الاستسلام لهذا الوهم، مؤكدًا أن العبادة ليست سببًا في الشقاء، بل هي مفتاح لصلاح الدنيا قبل الآخرة.
ونصح السائلة بالدعاء والذكر وكثرة الصلاة على النبي، مؤكدًا أن الله سييسر لها الأمور بإذنه.
وفي رد آخر، أوضح الشيخ وسام أن الربط بين قراءة سورة البقرة أو الصلاة على النبي وما يشعر به الإنسان من ضيق، هو في حد ذاته المشكلة، إذ قد يكون الشخص شديدًا على نفسه في العبادات.
واستشهد بحديث النبي ﷺ عندما سُئل عن أحب الأعمال إلى الله، فقال: "أدومها وإن قل"، كما لم يأذن ﷺ لعبد الله بن عمرو بن العاص بصيام الدهر كله أو قراءة القرآن كاملًا في ليلة واحدة، لما في ذلك من مشقة على النفس.
وأكدت دار الإفتاء أن الصلاة على النبي لها منزلة عظيمة، وهي وسيلة للحصول على الهداية وتفريج الكروب.
وأشارت إلى أن من أفضل العبادات التي تفتح أبواب الفرج وتزيل الهموم، أداء العمرة، لمن يستطيع، أو قيام الليل والدعاء في الثلث الأخير، حيث ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا، ويقول: "هل من سائل فأعطيه، هل من داع فأستجيب له، هل من مستغفر فأغفر له".
واختتمت دار الإفتاء بيانها بالتأكيد على أن الله لا يعجزه شيء، وأنه القادر على تفريج الكروب وتيسير الأمور لمن لجأ إليه بصدق ويقين.