لاعب برازيلي يستفز الخصوم على طريقته.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
وكالات
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للقطات مجمعة للاعب أتلتيكو مينيرو البرازيلي، ديفيرسون والتي حملت الكثير من المواقف الاستفزازية داخل الملعب.
ويري العديد من البرازيليين بأن لاعب بنفس مكر ديفيرسون هو ما كان ينقص مواجهة البرازيل أمام كرواتيا في عام 2022، والتي حسمت في النهاية بركلات الترجيح التي فازت فيها كرواتيا 4-2.
وانتقل ديفيرسون إلى أتلتيكو مينيرو قادما من كويابا الذي يلعب ببطولة الدوري البرازيلي أغسطس الماضي في صفقة تقدر بـ700 ألف يورو.
وظهر ديفيرسون، مع أتلتيكو مينيرو، خلال الموسم الحالي، في 19 مباراة ببطولة الدوري البرازيلي، سجل فيها هدفين وصنع هدف واحد، كما شارك مع ناديه في مباراتين فقط بكأس البرازيل، صنع فيها هدف وحيد.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/CIvUM-qyVnivTEJJ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أتلتيكو مينيرو البرازيل
إقرأ أيضاً:
أتلتيكو يعادل أفضل سلسلة انتصارات متتالية في تاريخه
عادل أتلتيكو مدريد، بفوزه على ماربيا 1-0 في دور الـ32 من كأس ملك إسبانيا، أفضل سلسلة انتصارات متتالية له في تاريخه، ,حقق 13 انتصاراً متتالياً، تماماw كما حدث في الفترة بين 27 أغسطس (آب)، و31 أكتوبر (تشرين الأول) 2012، في ظل وجود المدرب دييغو سيميوني على رأس الإدارة الفنية للفريق.
يحقق الفريق المدريدي أفضل نتائج له على مدار أكثر من 121 عاماً من تاريخ النادي من خلال سلسلة انتصارات حققها مرتين، وبدأت السلسلة الأخيرة في 31 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بالفوز الصعب 2-0 في الدور الأول من مسابقة كأس الملك أمام فيك، وتستمر الآن بعد الفوز 1-0 على ملعب لاروساليدا، وتحديداً الملعب الذي بدأ فيه عهد سيميوني في 7 يناير (كانون الثاني) 2012، بالتعادل بلا أهداف.
رئيس أتلتيكو مدريد: نحلم بالثلاثية - موقع 24قال رئيس نادي أتلتيكو مدريد، إنريكي سيريزو، إن "هذا الفريق قادر على تحقيق كل شيء" وإن "الثلاثية التاريخية أمر يمكن أن يحلم به الفريق"، حيث يتصدر جدول الدوري الإسباني ويواصل المنافسة في كل من دوري أبطال أوروبا وكأس ملك إسبانيا.وبين هذين الفوزين، حقق "الأتلتي" الفوز الـ13 توالياً، وفاز أيضاً على مايوركا 1-0، ولاس بالماس (2-0)، وألافيس (2-1)، وبلد الوليد (5-0)، وإشبيلية (4-3)، وخيتافي (1-0)، وبرشلونة (2-1) في الليغا (الدوري الإسباني)، وباريس سان جيرمان (2-1)، وسبارتا براغ (6-0)؛ وسلوفان براتيسلافا (3-1) في دوري أبطال أوروبا، وكاسيرينيو (3-1) في الكأس.
وفي المجموع، سجل الفريق 34 هدفاً في تلك السلسلة من الانتصارات (الهزيمة الأخيرة كانت 0-1 أمام بيتيس في 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي): 8 أهداف لجوليان ألفاريز وأنطوان جريزمان (صاحب هدف الفوز الوحيد على ماربيا السبت)، و5 أهداف لألكسندر سورلوث، و3 أهداف لكل من أنخيل كوريا ورودريجو دي بول، وهدفين لكليمنت لينغليه، وهدف واحد لكل من ناويل مولينا وماركوس يورنتي وصامويل لينو وجوليانو سيميوني.
وجاءت 14 أهداف من لاعبين غير أساسيين، وهو دليل على أهمية البدائل المتاحة لفريق دييغو سيميوني، الذي استقبلت شباك فريقه 8 أهداف في 12 مباراة كاملة، 7 منها في شباك يان أوبلاك وهدف واحد في شباك خوان موسو.
وعادل أتلتيكو مدريد سلسلة انتصاراته الـ13 المتتالية التي حققها تحت قيادة سيميوني في الفترة بين 27 أغسطس و31 أكتوبر (تشرين الأول) 2012: 4-0 أمام أتلتيك بلباو، و4-1 أمام تشيلسي و4-3 أمام رايو فاليكانو و0-3 أمام هابوعيل تل أبيب، و2-1 أمام بلد الوليد، و4-2 أمام بيتيس، و1-0 أمام إسبانيول، و 1-0 أمام فيكتوريا بلزن، و2-1 أمام ملقا ، و1-0 أمام ريال سوسييداد، و2-1 أمام أكاديميكا كويمبرا، و3-1 أمام أوساسونا، و0-3 أمام خاين، وانتهى الأمر بالهزيمة 0-2 أمام فالنسيا.
وفي تلك الفترة، سجل أتلتيكو 34 هدفاً، سجل منها راداميل فالكاو 13 هدفاً، يليه راؤول جارسيا بخمسة أهداف، ودييغو كوستا بأربعة أهداف.
واستقبل حارس مرمى الفريق، تيبو كورتوا آنذاك، 10 أهداف، وحافظ على نظافة شباكه في ست مباريات ليصل إلى سلسلة انتصارات متتالية لم يسبق لها مثيل حتى أمس السبت.
وستأتي الفرصة لتجاوز ذلك الرقم الأحد المقبل أمام أوساسونا على ملعب متروبوليتانو.