أكد زيد تيم، الباحث السياسى وأمين سر حركة فتح فى هولندا، أن الاحتلال يستخدم أساليب التهجير القسرى للفلسطينيين من الشمال للوسط للجنوب، ويحرقون المواطنين داخل الخيام، والعالم تضامن مع الشعب الفلسطينى من خلال ما رأوه من عدوان وقتل وتدمير ممنهج.

وقال زيد تيك، خلال تصريحات لفضائية “اكسترا نيوز”، أن الإحتلال الإسرائيلى الذى يرتكب المجازر كل يوم لديه خطوات ممنهجة أتت على لسان أكثر من شخص ومنظمات دولية بأنهم يقومون بقتل ونسف كل شئ فى غزة.

وتابع الباحث السياسى وأمين سر حركة فتح فى هولندا، أن الاحتلال حول قطاع غزة لشئ مروع وكارثى ويسعون للتهجير القسرى والتطهير العرقى، وهذا بالقانون الدولى ممنوع، واليوم لا أمن ولا أمان فى غزة، وهذا الاحتلال يقدم خطاب الكراهية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حركة فتح تدمير زيد تيم التهجير القسرى للفلسطينيين الشعب الفلسطينى المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

تحييد الأسرى.. الخيار صفر!!

 

تكثيف القصف على شمال القطاع وإجبار آلاف السكان على النزوح

الدفاع المدني: الاحتلال هجر عددا كبيرا من الفلسطينيين من بيت لاهيا

توقف إمدادات الأكسجين في مستشفى كمال عدوان

حماس: الاحتلال يُواصل الإمعان في الجريمة وحرب الإبادة بشمال غزة

رويترز: "حماس" تهدد بتحييد الأسرى إذا حاولت إسرائيل تحريرهم

جيش الاحتلال: نفذنا غارة في فبراير تسببت في مقتل 6 أسرى

ترامب يعين مبعوثا خاصا لشؤون الأسرى بغزة

تقارير تؤكد مساعي إسرائيل لبناء منشآت عسكرية في غزة

الرؤية- غرفة الأخبار

كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي من هجماته على قطاع غزة في الأيام الأخيرة وخاصة محافظة الشمال التي تتعرض لحملة عسكرية كبيرة منذ أكثر من 40 يوما، راح ضحيتها آلاف الشهداء والمصابين.

وفي اليومين الماضيين، استهدف الاحتلال سكان منطقة بيت لاهيا بشكل مكثف لإجبارهم على النزوح إلى الجنوب تحت النيران.

وقال الدفاع المدني في قطاع غزة إن الاحتلال هجر عددا كبيرا من الفلسطينيين من بيت لاهيا، مضيفا أن إسرائيل ترغم الفلسطينيين على الخروج من بيت لاهيا عبر الحصار والقصف.

وقالت مصادر طبية إن إمدادات الأكسجين توقفت في مستشفى كمال عدوان بشكل كامل بعد استهدافه من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

وقد أصيب 3 من أفراد الطواقم الطبية في مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، إثر إلقاء قنابل متفجرة من طائرات "كواد كابتر" على المستشفى.

من جهتها، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن قصف الاحتلال الوحشي لبيت لاهيا ومستشفى كمال عدوان ومحاولات تهجير السكان إمعان في الجريمة وحرب الإبادة.

ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا أفاد بأن جيش الاحتلال بصدد تسريع أعمال بناء منشآت عسكرية في القطاع الفلسطيني.

واستنادا إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية، قالت الصحيفة الأميركية إنها رصدت في وسط قطاع غزة تسريعاً لأعمال بناء هذه القاعدة بالتوازي مع هدم أكثر من 600 مبنى في المنطقة، مما يشير إلى أن الجيش الإسرائيلي يخطط لوجود طويل الأمد في القطاع.

وفيما يخص ملف الأسرى، فقد نشرت وكالة رويترز ما وصفته بـ"بيان داخلي لحماس" يهدد بتحييد الرهائن الإسرائيليين في غزة إذا حاولت إسرائيل إنقاذهم.

وجاء في البيان أن "حماس لديها معلومات عن اعتزام إسرائيل تنفيذ عملية لإنقاذ رهائن في غزة، وهددت الحركة بتحييد الرهائن في غزة إذا شنت إسرائيل عملية لإنقاذهم".

وبحسب رويترز، فإن البيان أكد أن "التوصيات هي التشديد في ظروف حياة الأسرى بعد عملية النصيرات في يونيو الماضي وأن إسرائيل ستكون مسؤولة عن مصير الرهائن".

ونشر الجيش الإسرائيلي نتائج تحقيق أفاد بأنه نفذ في فبراير الماضي غارة دقيقة على خان يونس لاستهداف قيادات بحماس، مشيرا إلى أنه في أغسطس استخرج جثامين 6 أسرى و6 من أفراد المقاومة من نفق بجانب المنطقة التي استهدفها.

وأكد الجيش: "لو علمنا بوجود المخطوفين في المكان لما نفذنا أي غارات".

وتعليقا على ذلك، قال أهالي الأسرى الإسرائيليين إن نتائج التحقيق دليل آخر على أن الضغط العسكري يؤدي لمقتل المختطفين وأن إسرائيل هي المسؤولة عن مقتلهم، مشددين على ضرورة إعادتهم.

من جهته، قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال، الأربعاء، إن آدم بوهلر سيكون مبعوثه الرئاسي الخاص لشؤون الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.

يشار إلى أن بوهلر هو الرئيس التنفيذي السابق لمؤسسة تمويل التنمية الدولية الأميركية.

مقالات مشابهة

  • تحييد الأسرى.. الخيار صفر!!
  • «جائزة هولندا» تخرج من أجندة «الفورمولا-1»
  • وزير الكهرباء يبحث التعاون في مشروعات الهيدروجين الأخضر مع سفير هولندا
  • ثلاثة شهداء في قصف الاحتلال شمال رفح
  • الأمم المتحدة: الوضع في غزة مروع وكارثي
  • الأمم المتحدة: الوضع في قطاع غزة "مروع"
  • بالصور.. حادث سير مروع على طريق المطار
  • حركة حماس تُرحب بالبيان الختامي للقمة الخليجية الـ45
  • حركة "حماس" تشيد بالبيان الختامي للقمة الخليجية الـ 45 في الكويت