أكد التجمع اليمني للإصلاح في وادي حضرموت على أهمية استلهام مبادئ الثورات اليمنية في معالجة تحديات الواقع الراهن، وتوحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة وتحقيق الاستقرار.

 


جاء ذلك في ندوة نظمها الإصلاح في مدينة سيئون بعنوان "30 نوفمبر: محطة مضيئة في تاريخ الاستقلال الوطني"، بالتزامن مع احتفالات الشعب اليمني بالذكرى الـ57 للاستقلال الوطني.


وقُدّمت في الندوة ورقتا عمل؛ الأولى قدمها رئيس منظمة الحزب الاشتراكي اليمني، عوض دويدا، بعنوان "مسيرة النضال والاستقلال: محطات من أحداث عيد الجلاء في 30 نوفمبر"، مستعرضا أبرز محطات النضال الوطني التي قادت إلى الاستقلال، وفق موقع "الإصلاح نت".



وأشار رئيس فرع التجمع اليمني للإصلاح بمديرية تريم، عمر باغريب، لأثر الاستقلال على حاضر اليمن ومستقبله، مشددا على أهمية استلهام الدروس التاريخية لبناء وطن قوي ومستقر.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: حضرموت سيئون 30 نوفمبر الاصلاح اليمن

إقرأ أيضاً:

توكل كرمان: الثورات المضادة تطل برأسها في سوريا والشعب السوري سيحمي دولته وثورته

قالت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إن دول الثورات المضادة تطل برأسها مجددا في سوريا لإجهاض احلام الشعب السوري وحريته ودولته وثورته العظمى".

 

وذكرت كرمان في منشور لها على فيسبوك إن "دول الثورات المضادة ايران، الامارات، اسرائيل ، وآخرون لا تعلمونهم".

 

وأضافت "لكن الأكيد أن الثورة السورية ستحمي نفسها وشعبها ودولتها، وستقبر كل هذه الأوهام".

 

 

وعلى مدار يومين، شهدت منطقة الساحل السوري حالة من التوتر الأمني إثر استهداف عناصر من فلول النظام السابق دوريات أمنية أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.

 

وفي وقت سابق اليوم أعلنت محافظة طرطوس السورية، عن عودة الحياة إلى طبيعتها في مدينة بانياس (شمال غرب) وذلك بعد توتر أمني بمدن الساحل، اعتبرته "محاولات فلول النظام البائد البائسة لزعزعة الأمن".

 

وأشارت المحافظة إلى أن "عودة الحياة إلى طبيعتها في مدينة بانياس (تابعة لطرطوس)، استقرار كامل بعد محاولات فلول النظام البائد البائسة لزعزعة الأمن".

 

وفي وقت سابق، الجمعة، أعلنت السلطات السورية تمديد حظر التجوال في محافظتي طرطوس واللاذقية (شمال غرب)، حتى صباح غد السبت، على خلفية توتر الأوضاع الأمنية فيهما.

 

ومساء الخميس، أعلنت إدارة الأمن العام السورية فرض حظر تجول في طرطوس وحمص واللاذقية، حتى صباح الجمعة، فيما بدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المنهار لتسليم السلاح، واستجاب آلاف الجنود، فيما رفض ذلك بعض الخارجين عن القانون لا سيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد، واختاروا الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن للقوات الحكومية.

 


مقالات مشابهة

  • حزب العدل: التماسك الوطني في مواجهة التحديات الراهنة ضرورة ملحة
  • الشرع يدعو للوحدة الوطنية لمواجهة التحديات المتوقعة بعد اشتباكات الساحل السوري
  • من فوق منابر إندونيسيا.. أحمد علي سليمان يدعو للوحدة الإسلامية لمواجهة التحديات المعاصرة
  • حزب الوعي: كلمة الرئيس لطلبة الأكاديمية العسكرية تؤكد أهمية وحدة الصف لمواجهة التحديات
  • الإصلاح والنهضة:حديث الرئيس السيسي عن التحديات الاقتصادية يؤكد ضرورة تبني سياسات ترشيد الإنفاق
  • المبعوث الأممي يشدد على أهمية مشاركة المرأة في رسم طريق السلام باليمن
  • قيادي بمستقبل وطن: رسائل السيسي من الأكاديمية العسكرية تأكيد على الاستعداد لمواجهة التحديات
  • بعثة الاستقلال تصل الرياض استعدادًا لمواجهة النصر .. فيديو
  • توكل كرمان: الثورات المضادة تطل برأسها في سوريا والشعب السوري سيحمي دولته وثورته
  • قوات تابعة للحكومة اليمنية: الحوثيين يقصفون الأحياء السكنية في محيط البنك المركزي بتعز