فايز المالكي لمرضى البهاق: لا تخسر فلوسك ترا ماله علاج .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
خاص
وجه الفنان فايز المالكي رسالة مؤثرة لمرضى البهاق، داعياً إياهم إلى تقبل حياتهم والاستمتاع بها دون السعي وراء علاجات غير مجدية.
وقال المالكي في مقطع مصور “عيش حياتك ولا تخسر فلوسك، ترا ماله علاج”.
وتأتي هذه النصيحة في سياق اهتمام المالكي بنشر التوعية الصحية والإيجابية بين متابعيه، حيث يشدد على أهمية تقبل الذات وعدم الانسياق وراء الإعلانات أو الحلول التي قد تستغل معاناة المرضى.
كلام المالكي لاقى تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد كثيرون بصراحته وتوجيهه رسالة تعزز الثقة بالنفس وتخفف من معاناة المصابين بهذا المرض.
وعانى المالكي بشكل شخصي من المرض الجلدي المزمن حيث أكد في تصريحات سابقة أنه واجه تحديات نفسية واجتماعية بسبب نظرة المجتمع لهذا المرض، لكنه تجاوز ذلك بتقبل حالته والتركيز على جوانب حياته الإيجابية، مما جعله مصدر إلهام للكثيرين من المرضى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/فيديو-طولي-46.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البهاق فايز المالكي نصيحة
إقرأ أيضاً:
«أمر مستحب».. ما حكم من توفى وعليه صيام بسبب المرض؟ (فيديو)
أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه في حالة وفاة الشخص وكان عليه صيام من رمضان بسبب مرض مزمن أو ظروف صحية منعت عن الصيام، فيجب على أهل المتوفى أن يطعموا عن كل يوم من أيام الصيام مسكينًا.
إطعام المساكين أمر مستحبوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الثلاثاء، إن المريض الذي منعه الأطباء من فرض الصيام بسبب مرضه، سواء كان مرضه مزمنًا مثل الفشل الكبدي أو غيره، لا يعد عليه صيام يجب قضاؤه، ولكن يُستحب إخراج الفدية عن كل يوم صيام.
وأشار إلى أنه في هذه الحالة، يجب أن يتم دفع مبلغ يتراوح بين 30 إلى 40 جنيهًا عن كل يوم من أيام الصيام، وذلك إما من خلال طعام المساكين أو إخراج المال للفقراء.
حكم قضاء الصلوات عن المتوفىأما بالنسبة للصلاة، فأوضح أنه إذا كان المتوفى يصلي بانتظام وعندما مر بتدهور صحي، مثل الغيبوبة أو المرض الشديد الذي حال دون قدرته على الصلاة، فلا يجوز قضاء هذه الصلوات عن المتوفى، وفي حالة المرض الشديد الذي كان يمنعه من الصلاة بشكل كامل، لا يجب أن تُقضى عنه تلك الصلوات.
وأضاف أنه يمكن التصدق عن المتوفى، وقراءة القرآن وهدية الثواب له، وكذلك الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أو القيام بالأعمال الصالحة الأخرى مثل صلاة الليل أو صيام النفل وتوزيع ثوابها له، مما يعتبر وسيلة لبر المتوفى.