فايز المالكي لمرضى البهاق: لا تخسر فلوسك ترا ماله علاج .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
خاص
وجه الفنان فايز المالكي رسالة مؤثرة لمرضى البهاق، داعياً إياهم إلى تقبل حياتهم والاستمتاع بها دون السعي وراء علاجات غير مجدية.
وقال المالكي في مقطع مصور “عيش حياتك ولا تخسر فلوسك، ترا ماله علاج”.
وتأتي هذه النصيحة في سياق اهتمام المالكي بنشر التوعية الصحية والإيجابية بين متابعيه، حيث يشدد على أهمية تقبل الذات وعدم الانسياق وراء الإعلانات أو الحلول التي قد تستغل معاناة المرضى.
كلام المالكي لاقى تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد كثيرون بصراحته وتوجيهه رسالة تعزز الثقة بالنفس وتخفف من معاناة المصابين بهذا المرض.
وعانى المالكي بشكل شخصي من المرض الجلدي المزمن حيث أكد في تصريحات سابقة أنه واجه تحديات نفسية واجتماعية بسبب نظرة المجتمع لهذا المرض، لكنه تجاوز ذلك بتقبل حالته والتركيز على جوانب حياته الإيجابية، مما جعله مصدر إلهام للكثيرين من المرضى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/فيديو-طولي-46.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البهاق فايز المالكي نصيحة
إقرأ أيضاً:
المالكي:نرفض تأجيل الانتخابات أو تشكيل حكومة طوارئ
آخر تحديث: 8 أبريل 2025 - 9:49 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، الثلاثاء، أن الانتخابات واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، مشيرًا إلى أن تجميدها أو إلغاءها سيضع العراق على منصة التقسيم.وقال المالكي في كلمة له خلال مهرجان “وفاء الدم.. أصابع بنفسجية”!!: إن “الذين استشهدوا تركوا بذمتنا واجبات ومسؤوليات وليس وظيفتنا الاحتفال بهم وإنما وظيفتنا الاستمرار بالنهج والمسار الذي ساروا عليه”.وأكد، أنه “من الأمور التي نعتقد من وصايا شهدائنا هو أي نظام يقوم على تداول السلطة وفق النظم الديمقراطية وعبر بوابة الانتخابات”، مشيرًا إلى، أن “واحدة من الأمانات المهمة نسمع شعارات تطلق مقصودًا أو عفويًا عن تأجيل أو إلغاء الانتخابات”.وبين، أن “الانتخابات هي واجب شرعي وإنساني وأخلاقي تسيطر الأمة على شؤونها ومستقبلها، ولن نقبل بكل من يتحدث عن تأجيل الانتخابات”.ولفت إلى، أن “الحديث عن حكومة طوارئ لا أساس له عدا طلب ثلثي أعضاء مجلس النواب وهذا لفترة مؤقتة لشهر واحد، لذلك نرفض دعوات تشكيل أو منح حكومة طوارئ لا تخضع للدستور والقانون العراقي”.وأكد المالكي، أن “مسؤوليتنا هي حماية العراق وتجربته في العملية الانتخابية والسياسية وديمومة مستقبله في الديمقراطية السلمية”، مبينًا، أن “تجميد أو إلغاء الانتخابات سيضع العراق على منصة التقسيم”.