وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
الرياض : البلاد
أطلقت وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة للجوازات بالتعاون مع نادي الصقور السعودي، ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024م، للقادمين إلى المملكة، تزامنًا مع فعاليات المهرجان خلال الفترة من (3 – 19) ديسمبر الجاري بمقر النادي بمَلهم (شمال مدينة الرياض).
وسيُتاح الختم للمسافرين عبر مطار الملك خالد الدولي بالرياض خلال فترة إقامة المهرجان.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور
إقرأ أيضاً:
مصريون يحيون لعبة التحطيب بمهرجان قومي في الأقصر
أعلنت الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة إقامة النسخة الـ 14 من مهرجان التحطيب القومي، خلال الفترة من الخامس إلى التاسع من الشهر الجاري، في رحاب معبد الأقصر الفرعوني، وذلك برعاية وحضور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وعبد المطلب عمارة محافظ الأقصر.
وقال الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة، إن الهيئة حريصة على إقامة المهرجان القومي للتحطيب لأهميته الكبرى على خارطة الثقافة المصرية، وكون اللعبة جزءاً من التراث الشعبي العريق والمعبر عن الهوية المصرية بامتدادها تاريخياً.
وأكد الفنان أحمد الشافعي رئيس ومخرج المهرجان أن نسخة هذا العام من المهرجان، تقام بمشاركة مجموعة من شيوخ اللعبة ولاعبي التحطيب في صعيد مصر، مشيراً إلى أنه بجانب المنافسات بين لاعبي التحطيب، فإن المهرجان سيشهد كذلك عروضاً فلكلورية تقدمها سبع فرق تابعة لقصور الثقافة وهي بني سويف، والمنيا، وملوي، وأسيوط، وسوهاج، والأقصر للفنون الشعبية، بالإضافة إلى فرقة النيل للموسيقى والغناء الشعبي.
وأوضح الشافعي أن حفل افتتاح المهرجان يتضمن عرضا فنيا يجمع بين لاعبي التحطيب وشيوخ اللعبة والفرق الفنية التابعة للهيئة، بمصاحبة فرق المزمار البلدي وفرقة النيل.
يذكر أن التحطيب أو العصا هي لعبة مصرية قديمة سجلت تفاصيلها النقوش والرسوم التي تزين جدران معابد ومقابر قدماء المصريين، ويقوم اللاعبون المتنافسون باستعراض مهاراتهم وقدرتهم على التحكم بالعصا.
ويعكس المهرجان القومي للتحطيب، الذي أسسه المخرج المصري الراحل عبد الرحمن الشافعي، أهمية تلك اللعبة كجزء من الهوية الثقافية المصرية.
وشهد عام 2016، تسجيل لعبة التحطيب ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة التربية والعلوم والثقافة "اليونسكو".