الجيش السوداني يعلن تعرض قواته لهجوم من “الحركة الشعبية” في كادقلي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
دبي- (الشرق):
قال المتحدث باسم الجيش السوداني العميد الركن نبيل عبد الله، إن قواته تعرضت، الأربعاء، لهجوم من قوات الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال، بقيادة عبد العزيز الحلو في مدينة كادقلي حاضرة ولاية جنوب كردفان.
وأضاف عبد الله في بيان على الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية بفيسبوك، أن الجيش قضى على 40 من عناصر الحركة الشعبية.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مستودعات أسلحة جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أن “قوات لواء الكوماندو تواصل العمل في جنوب لبنان، حيث تم تدمير مستودعات أسلحة والعثور على صواريخ مضادة للدروع وقذائف هاون وسترات مجهزة بعتاد عسكري”.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي: “تواصل قوات لواء الكوماندو العمل في جنوب لبنان تحت قيادة الفرقة 91 داخل منطقة معقدة استخدمت لإطلاق الصواريخ والقذائف نحو الأراضي الإسرائيلية في الشمال”.
وأضاف: “من خلال استخدام الوسائل الخاصة واستخدام النيران جوا وبرا تقضي القوات على مسلحين وتتقدم داخل المنطقة للعثور على منصات صاروخية وبنى تحت أرضية ووسائل قتالية”.
وأوضح: “لقد كشفت قوات اللواء 7 مدرعات فتحة نفق استخدمت كمستودع أسلحة احتوى على الكثير من الصناديق المحملة بعبوات ناسفة وذخيرة وقنابل يدوية وتم تدميرها. كما تم العثور على مركبة تحمل آلية إطلاق متعددة القذائف كانت موجهة نحو بلدات الشمال”.
كما أصدر الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، إنذارات جديدة للسكان تمهيدا لقصف الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان هو الثالث من نوعه اليوم بما يتعلق بالضاحية: “إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في مناطق حارة حريك والغبيري. أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب. من أجل سلامتكم عليكم اخلاء المباني فورا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر”.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن اليوم أن طائرات سلاح الجو الحربية استكملت شن سلسلة جديدة من الغارات على منطقة الضاحية الجنوبية حيث استهدفت مستودع أسلحة ومقر قيادة وبنى لحزب الله.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيانه أن “جميع الأهداف التي تم ضربها وضعت من قبل حزب الله في قلب المناطق السكنية بشكل متعمد مما يشكل دليلا آخر على استخدام سكان لبنان دروعا بشرية”.