بتجرد:
2025-04-10@20:53:53 GMT

هند صبري ضمن قائمة BBC لأكثر 100 امرأة تأثيراً في العالم

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

هند صبري ضمن قائمة BBC لأكثر 100 امرأة تأثيراً في العالم

متابعة بتجــرد: اختارت هيئة الإذاعة البريطانية الشهيرة BBC النجمة التونسية هند صبري ضمن قائمتها السنوية لأكثر 100 امرأة تأثيراً على مستوى العالم. وجاء هذا التكريم تقديراً لمسيرتها الحافلة بالإنجازات ودورها المؤثر في السينما العربية والقضايا الإنسانية.

وصف BBC لهند صبري

في تقريرها الرسمي، وصفت BBC هند صبري بأنها واحدة من أبرز النجمات في السينما العربية، مشيرة إلى أن مسيرتها بدأت منذ فيلم “صمت القصور” عام 1994، والذي تناول قضايا القهر الجنسي التي كانت تواجهها المرأة التونسية في ذلك الوقت.

وأبرز التقرير أيضًا كونها أول امرأة عربية تُشارك كعضو لجنة تحكيم في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عام 2019، كما أشار إلى فيلمها الوثائقي “بنات ألفة” الذي رُشح للوصول إلى القائمة النهائية لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي.

مواقف إنسانية مميزة

تحدث التقرير عن مواقف هند صبري الإنسانية، حيث استقالت العام الماضي من منصبها كسفيرة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة احتجاجاً على استخدام سلاح التجويع ضد الشعب الفلسطيني، في موقف يعكس التزامها بالقضايا الإنسانية والعدالة.

كلمات هند صبري

اختتمت BBC تقريرها بمقتطف من كلمات هند صبري، حيث قالت: “الأمر لا يتعلق فقط بالبقاء على قيد الحياة، بل بإعادة البناء والعثور على الهدف من خلال النضال، وتحويل الألم إلى عمل.”

آخر أعمالها الفنية

على الصعيد الفني، كان آخر أعمال هند صبري هو الموسم الثاني من مسلسل “البحث عن علا” الذي عُرض مؤخراً على منصة نتفليكس. في تصريحات صحفية، قالت هند: “أنا مشرفة على كتابة الموسم الثاني لأن علا جزء مني، هي أقرب شخصية لي، وأنا عارفة تفاصيلها كويس.”

وأضافت: “علا مشتتة زيي، وغالباً كلنا مشتتات، وعلا هي الترجمة بتاعتي؛ أحط مشاكلي في موسم جديد منها”.

مسيرة حافلة بالتأثير

بإنجازاتها الفنية ومواقفها الإنسانية، تثبت هند صبري أنها ليست فقط نجمة سينمائية بل أيقونة تأثير تمتد إلى أبعاد ثقافية وإنسانية عالمية.

main 2024-12-03Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هند صبری

إقرأ أيضاً:

أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم

تعد كرة القدم لعبة قرارات في المقام الأول، وأحيانا يكون مجرد تبديل واحد كفيلا بتغيير مسار مباراة، أو حتى كتابة التاريخ من جديد.

ففي عالم المستديرة الساحرة، هناك لحظات لا تُنسى، صنعتها تبديلات مدربين قلبت الموازين، وهزّت مدرجات الملاعب فرحا أو حزنا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاميرات على أجساد الحكام وقاعدة خاصة بالحراس بمونديال الأنديةlist 2 of 2كارلوس تيفيز.. "أباتشي" انتقل من براثن الفقر والجريمة للنجومية والثراءend of list إليكم أبرز التبديلات التي غيّرت مجرى مباريات خالدة:

خوسيلو يصنع معجزة مدريد: الثامن من مايو/أيار 2024 (تبديلان قلبا الموازين)
في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، كان ريال مدريد على وشك توديع البطولة أمام بايرن ميونخ بعد تأخره 2-3 في الدقيقة 80.

بعدها أجرى المدرب كارلو أنشيلوتي تبديلين، إذ أقحم خوسيلو وإبراهيم دياز. في الدقيقة 86، نجح خوسيلو في إدراك هدف التعادل في الدقيقة 86، قبل أن يسجل هدف الفوز في الدقيقة 90، ليقود "الملكي" إلى النهائي، ثم التتويج باللقب الـ15.

ثنائية يونايتد الأسطورية: نهائي 1999 (تبديلان صنعا ريمونتادا ولقبا)
إنه نهائي لا يُنسى في ملعب "كامب نو" بين مانشستر يونايتد وبايرن ميونخ. كان الألمان متقدمين بهدف نظيف حتى الدقيقة 90، لكن دخول تيدي شيرنغهام وأولى غونار سولشاير غيّر كل شيء.

تمكن شيرنغهام من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 91، بينما خطف سولشاير هدف الفوز بعد 30 ثانية، ليمنحا "الشياطين الحمر" لقبهم الأوروبي الثاني بعد غياب استمر 30 عاما.

A VIRADA MAIS EMOCIONANTE

Neste dia em 1999, o Bayern era campeão até os 46 do segundo tempo, quando Teddy Sheringham empatou o jogo. Dois minutos depois, Ole Gunnar Solskjær fez o gol do título e colocou no nome do Manchester United no troféu.pic.twitter.com/euaY6biAts

— Fernando Martinho (@les_ferdinando) May 26, 2020

إعلان

غوتزه يمنح ألمانيا المجد: نهائي كأس العالم 2014 (تغيير أثمر لقب كأس العالم)
في خضم مباراة متوترة أمام الأرجنتين، قرر المدرب يواكيم لوف إخراج ميروسلاف كلوزه وإدخال الشاب ماريو غوتزه. أثمر القرار، إذ نجح غوتزه في إحراز هدف التتويج (الدقيقة 113)، ليمنح الماكينات الألمانية لقبهم الرابع في المونديال.

فاينالدوم يقلب الطاولة في أنفيلد: 2019 (تبديل حوّل الحلم إلى حقيقة)
في واحدة من أروع الريمونتادات في تاريخ دوري الأبطال، نجح ليفربول في العودة من خسارة 0-3 في مباراة الذهاب أمام برشلونة، ويفوز 4-0 في الإياب.

في الدقيقة السابعة، صدم ليفربول برشلونة بهدف مبكر عن طريق ديفوك أوريجي، أشعل المدرجات الحمراء حماسا.

وفي الشوط الثاني، انفجر ليفربول تهديفيا، ففي غضون دقيقتين فقط، سجل البديل فينالدوم هدفين متتاليين، ليُشعل جنون أنفيلد، ويُعيد المباراة إلى نقطة الصفر، 3-3 في مجموع المباراتين.

ولم تكد الجماهير تستفيق من صدمة الهدف الثالث، حتى أتى الهدف الرابع التاريخي، من ركلة ركنية ذكية، نفذها ترنت ألكساندر آرنولد واستغلها أوريجي بذكاء محرزا الهدف الرابع والقاتل.

فاينالدوم سجّل هدفين في دقيقتين بمرمى برشلونة وقاد "الريدز" لنهائي البطولة (رويترز)

إيدير يمنح البرتغال مجدها الأول: يورو 2016 (تبديل منح لقبا غاليا)
رغم إصابة كريستيانو رونالدو المبكرة وخروجه في الدقيقة 25، فإن البرتغال لم تستسلم أمام هجمات فرنسا المتتالية، وواصلت القتال حتى نهاية الوقت الرسمي للمباراة.

في الأشواط الإضافية، دفع المدرب فيرناندو سانتوس بإيدر بدلا من ريناتو سانشيز، ليسجّل هدفا تاريخيا في الدقيقة 109 منح به البرتغال أول لقب قاري في تاريخها، وحقق حلم كريستيانو المنشود.

مقالات مشابهة

  • للعام التاسع على التوالي| المملكة تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
  • المفتي يدين مجزرة الشجاعية ويؤكد: استهداف المدنيين جريمة ضد الإنسانية
  • مطار الملك خالد الدولي يحقق المركز 24 في قائمة «سكاي تراكس» 2025
  • مطار الملك خالد الدولي يحقق المركز 24 في قائمة “سكاي تراكس 2025”
  • الأكاديمية العربية تمنح الأمير خالد بن بندر الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية
  • أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم
  • تغييرات مثيرة في قائمة أغلى 10 لاعبين في العالم.. مركز صادم لصلاح ومتقدم للامين جمال
  • مسجد الحسن الثاني: معلمة دينية وثقافية شامخة في قلب الدار البيضاء
  • الصين تتصدر قائمة الدول الأكثر تعرضًا للزلازل في العالم
  • المهيري: الشباب يمثلون الفئة الأكثر تأثيراً