دعوة وتحذير من المرور إلى اصحاب المركبات المسجلة قبل 2003
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
بغداد اليوم -
تنويه صادر عن مديرية المرور العامة
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
تدعو مديرية تسجيل المركبات و اجازات السياقة المواطنين لمراجعة مواقع التسجيل في بغداد والمحافظات المشمولين ببيان رقم ( ٦) لسنة ٢٠٢٤، إذ تقرر مراجعة اصحاب المركبات المسجلة بنظام التسجيل القديم
قبل تاريخ ٢٠٠٣/٤/٩ والفحص المؤقت والمشروع الموازي لغرض تسجيلها ضمن المشروع الوطني .
وان المخالفين لهذا التوجيه سيترتب عليهم الآتي:-
*يعاقب المخالف بغرامة مقدارها (٢٠٠) الف دينار عراقي استنادا
لاأحكام المادة (٢٥ / اولاً / ز ) من قانون المرور بالنسبة للمركبات التي تحمل لوحات الفحص المؤقت وتحجز المركبة لحين اكمال معاملة التسجيل.
*يعاقب بغرامة مقدرها - (١٠٠) الف دينار عراقي لاحكام المادة ( ٢٥ / ثاني/أ) بالنسبة للمركبات التي تحمل اللوحات القديمة قبل ٢٠٠٣/٤/٩ والمركبات المسجلة ضمن المشروع الموازي .
*كما وجهت مديرية المرور العامة المواطنين سائقين المركبات بالتوجه لمجمعات التسجيل لاصدار اجازات السوق لغرض اكمال معاملات الاجازة كونها تعد من اساسيات قيادة المركبة ولتجنب المحاسبة القانونية.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٣ كانون الاول ٢٠٢٤
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
اشتباكات سوريا.. 70 قتـ.يل وتحذير من انفجار الوضع
أعلنت إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية، معقل عائلة الأسد، غرب سوريا عن فرض "حظر تجوال حتى الساعة العاشرة صباحًا" يوم الجمعة، بعد مواجهات واشتباكات بين قوات الأمن ومسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد خلفت أكثر من 70 قتيلا.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 70 قتيلا غالبيتهم من قوات الأمن السوري ومسلّحين موالين للأسد، خلال اشتباكات غير مسبوقة بين الطرفين دارت الخميس باللاذقية، معقل الأقلية العلوية التي تنتمي اليها عائلة الأسد.
ويشكّل فرض الأمن في سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، مع وجود فصائل ومجموعات مسلحة ذات مرجعيات مختلفة في محافظات عدة، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما.
وشهدت محافظة اللاذقية الخميس اشتباكات غير مسبوقة منذ إطاحة الأسد في الثامن من ديسمبر، استخدمت خلالها قوات الأمن الطيران المروحي لاستهداف مسلحين موالين للرئيس المخلوع، وفق المرصد.
جاء قرار فرض حظر التجوال بعد سلسلة من الهجمات العنيفة غير المسبوقة التي نفذها مسلحون موالون للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب سوريا، وفقًا لما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان.
هذه الهجمات تشكل واحدة من أعنف الهجمات ضد السلطة الجديدة منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، وتعد أعلى حصيلة قتلى في يوم واحد برصاص الموالين للأسد، مما يثير مخاوف من انفجار الوضع في منطقة الساحل السوري.
وبدأت هذه التوترات في بلدة بيت عانا، التي تعد مسقط رأس العقيد سهيل الحسن، أحد أبرز القادة العسكريين السابقين في الجيش السوري خلال فترة حكم الأسد، وذلك بعد أن منعت مجموعة من الأهالي قوات الأمن من توقيف شخص مطلوب بتهمة تجارة الأسلحة.