لبنان ٢٤:
2025-01-07@06:43:39 GMT

هل وقف إطلاق النار في لبنان صامد؟ البنتاغون يُجيب

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، "البنتاغون"، اليوم الثلاثاء، أنّ "الجيش اللبناني سيحمي جنوب البلاد بعد انسحاب عناصر حزب الله".

وحول تطبيق إتفاق وقف إطلاق النار، أكّدت البنتاغون أنّ "وقف إطلاق النار في لبنان لا يزال صامدا".

أمّا عن الضربة التي شنّتها على سوريا، أشارت إلى أنّ "قمنا بشن ضربات في دير الزور للتصدي للتهديدات الناشئة عن ما يجري في الشمال السوري"، مضيفةً أن "ضرباتنا ذات طابع دفاعي وقضت على تهديدات وشيكة لقواتنا".

وإعتبرت أن " تركيزنا في سوريا يعتمد على حماية قواتنا ضد داعش"، متابعةً "واشنطن على اتصال مع أنقرة لمعرفة ما يجري في الشمال السوري".
أضافت: "لسنا متأكدين من تبعية الأسلحة المستهدفة لكن نعلم أن مليشيات مدعومة من إيران تنشط في المنطقة". 
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مسئول في حزب الله اللبناني يكشف تفاصيل جديدة عن اغتيال حسن نصر الله

كشف مسئول كبير في حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، تفاصيل جديدة  حول عملية اغتيال زعيم الحزب حسن نصر الله، مشيرا إلى أنه قٌتل في غارة جوية إسرائيلية العام الماضي أثناء وجوده داخل غرفة العمليات الحربية للجماعة.

ودمرت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية عدة مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر 2023، مما أسفر عن مقتل نصر الله.

سنضطر للتحرك.. إسرائيل توجه تحذيرا لحزب الله اللبناني

وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن ستة أشخاص تم اغتيالهم. ووفقاً لتقارير إخبارية، كان نصر الله ومسؤولون كبار آخرون يجتمعون تحت الأرض.

وأدى اغتيال نصر الله، الذي قاد حزب الله لمدة 32 عاما، إلى تحويل شهور من الهجمات المنخفضة المستوى بين إسرائيل ومقاتلي الجماعة إلى حرب شاملة ضربت معظم مناطق جنوب وشرق لبنان لمدة شهرين حتى دخول وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة حيز التنفيذ في 27 نوفمبر.

وقال المسئول الأمني ​​الكبير في حزب الله، وفيق صفا، في مؤتمر صحفي اليوم الأحد بالقرب من الموقع الذي قُتل فيه نصر الله: “كان سماحة [حسن نصر الله] يقود المعركة والحرب من هذا الموقع”. وقال إن نصر الله توفي في غرفة العمليات الحربية. ولم يقدم تفاصيل أخرى.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن صفا كانت هدفا للغارات الجوية الإسرائيلية في وسط بيروت قبل وقف إطلاق النار لكنها بدت سالمة.

وخلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، من المفترض أن يقوم حزب الله بنقل مقاتليه وأسلحته وبنيته التحتية بعيدا عن جنوب لبنان شمال نهر الليطاني، في حين يتعين على القوات الإسرائيلية التي غزت جنوب لبنان أن تنسحب كلها في غضون 60 يوما. ومن المقرر أن ينتشر جنود الجيش اللبناني بأعداد كبيرة وسيكونون إلى جانب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة الوجود المسلح الوحيد في جنوب لبنان.

وانتقد لبنان وحزب الله الضربات الجوية الإسرائيلية المستمرة والتحليقات الجوية في جميع أنحاء البلاد وانسحابهما فقط من اثنتين من عشرات القرى اللبنانية التي يسيطران عليها. وتقول إسرائيل إن الجيش اللبناني لم يقوم بنصيبه في تفكيك البنية التحتية لحزب الله.

وحذر زعيم حزب الله الحالي نعيم قاسم في خطاب متلفز يوم السبت من أن مقاتليه قد يضربون إسرائيل إذا لم تغادر قواتها الجنوب بحلول نهاية الشهر.

وقال صفا إن رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي تفاوض مع واشنطن على وقف إطلاق النار، أبلغ حزب الله أن الحكومة ستلتقي بالمبعوث الأمريكي عاموس هوكشتاين قريبا. وقال صفا: “وفي ضوء ما يحدث، سيكون هناك موقف”.

وكان هوكشتاين قد قاد الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى الهدنة الهشة.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان
  • هل يُمدد وقف إطلاق النار في لبنان؟
  • الموفد الأمريكي هوكستين يصل إلى لبنان
  • 1000 خرق إسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • هوكشتاين في لبنان للتأكد من التزام الأطراف بشروط وقف إطلاق النار
  • مسئول في حزب الله اللبناني يكشف تفاصيل جديدة عن اغتيال حسن نصر الله
  • كاتس يهدّد بإلغاء اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
  • إذا لم ينسحب حزب الله..إسرائيل تهدد بإلغاء وقف إطلاق النار في جنوب لبنان
  • خروقات جديدة للاحتلال الإسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
  • منتهكا اتفاق وقف إطلاق النار.. الاحتلال الإسرائيلي يتوغل في جنوب لبنان