حبسها حتى الموت.. تعليق ناري من مفيدة شيحة على إنهاء رجل حياة زوجته بسبب العصبية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أستنكرت الإعلامية مفيدة شيحة، من إنهاء حياة زوجته بسبب خلاف والعصبية، قائلة: "مش مصدقة نفسي وفين الحب وهذا الرجل مختل".
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الثلاثاء، أن ضربها وخنقها حتى الموت، وهذا الرجل لم يقصد قتل زوجته كما يدعي، ولكن كل الافعال التي قام بها هى أفعال موت وخاصة بعد حبسها خمس أيام وأخد منها الهاتف المحمول.
وتابعت مفيدة شيحة، أن يجب حماية الأزواج من هذه الأفعال التي لا تعني أي انسانية، ويجب حماية المرأة من العنف ضد الرجل، وهذا الرجل قتل زوجته بطريقة بشعة وغير انسانية.
مواعيد عرض برنامج "الستات"
و يعرض برنامج "الستات" عبر قناة "النهار وان"، يوميًا في تمام الساعة 4 عصرًا، ويناقش قضايا ومشكلات المجتمع بالإضافة لفقرة خاصة بالمطبخ.
كما يذكر أن سهير جودة ومفيدة شيحة قدما سويا برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" مع منى عبد الغني على شاشة CBC لمدة 10 سنوات.
نبذة عن برنامج “الستات” للإعلامية مفيدة شيحة
برنامج “الستات” هو أحد أبرز البرامج الحوارية الاجتماعية الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة. يركز البرنامج على قضايا المرأة والمجتمع، حيث يناقش موضوعات متنوعة تشمل الأسرة، العلاقات، الصحة، الموضة، والتنمية الشخصية.
يتميز البرنامج بطابعه الواقعي الذي يمس حياة الجمهور اليومية، مع تقديم نصائح عملية وآراء مميزة تسهم في تمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع، تقدم مفيدة شيحة البرنامج بأسلوبها العفوي والجذاب، مما يجعله قريبًا من قلوب المشاهدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النهار الإعلامية مفيدة شيحة
إقرأ أيضاً:
البشتاوي: الشارع الإسرائيلي يريد إبرام صفقة مع حماس دون إنهاء الحرب
قال الدكتور عماد البشتاوي، أستاذ العلوم السياسية، إنّ الشارع الإسرائيلي يريد إبرام صفقة مع حماس دون إنهاء الحرب بالصيغة التي يراها الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأضاف البشتاوي، في لقاء مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الفلسطينيين يريدون وقفا حقيقيا وشاملا للحرب وانسحابا كاملا لإسرائيل من قطاع غزة، وهذا لا يدور في ذهن الإسرائيليين.
الشارع الإسرائيليوتابع: «جاء في استطلاع للرأي أن ثلث الشارع الإسرائيلي يميل إلى استيطان غزة، وهذا رقم مخيف، فنحن نتحدث عن منطقة من المفترض أنها تُركت منذ أكثر من 20 عاما، وبالتالي، فإنها خارج الحسابات الإسرائيلية استراتيجيا وتوراتيا».
وواصل: «شعور ثلث الشارع الإسرائيلي بأن الفرصة مناسبة للاستيطان تحول من رقم كاد ألا يذكر في السابق بأن يعود الاستيطان لغزة، وفجأة يقفز الرقم من 0% وشيء متخيل غير قابل للتطبيق إلى أمر يؤمن به ثلث الشارع، ومن الممكن أن يزداد هذا الرقم مع الأيام الماضية».