بوابة الفجر:
2025-01-05@15:11:14 GMT

أحمد السبكي يروج لفيلم "بضع ساعات في يوم ما"

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

كشف المنتج أحمد السبكي، عن البوسترات الرسمية لفيلم “بضع ساعات في يوم ما”، الذي من المقرر طرحه في دور العرض السينمائي يوم 26 ديسمبر الجاري.

 

وروج المنتج أحمد السبكي للعمل، مشوقًا الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، معلقًا: «اخيرًا بعد طول انتظار فيلم بضع ساعات في يوم ما 26 ديسمبر بجميع سينمات مصر عن رواية محمد صادق إنتاج أحمد السبكي إخراج عثمان ابو لبن».

 

تفاصيل فيلم «بضع ساعات في يوم ما»

 

تدور قصة فيلم «بضع ساعات في يوم ما»، حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص المرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويبوح كل منهم بتقلباته النفسية للآخرين في كل قصة، وذلك ضمن إطار رومانسي تشويقي.

 

يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» كل من هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، وأحمد السعدنين وناهد السباعي، وأسماء جلال، ومحمد الشرنوبي، وهدى المفتي، ومحمد سلام، ومايان السيد، وخالد أنور، ومن تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.

 

تحويل رواية إلى شاشة السينما
 

"بضع ساعات في يوم ما" هو مشروع فني قائم على رواية الكاتب محمد صادق، حيث تعاون مع المخرج عثمان أبو لبن لتحويل الرواية إلى عمل سينمائي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد السعدنى أحمد السبكي التواصل الاجتماعي المنتج أحمد السبكي بضع ساعات في يوم ما هنا الزاهد وأحمد السعدني دور العرض السينمائي فيلم بضع ساعات في يوم ما مايان السيد محمد الشرنوبى بضع ساعات فی یوم ما أحمد السبکی

إقرأ أيضاً:

إسلام صادق : الأهلي في خطر .. تفاصيل

كتب الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً بشأن النادي الأهلي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب إسلام صادق: "الأهلي في خطر!!

يخطئ من يعتقد أن تراجع الأهلي في الفترة الأخيرة وليد اللحظة .. ويخطئ من يقصر التذبذب على الأداء أو خسارة النقاط سواء في الدوري المحلي الذي يحصده الأحمر بنسبة كبيرة سواء كان الأفضل أو لا .. ولا حتى في المنافسة على دوري الأبطال التي لم تعد فيها المنافسة ترعب أي أهلاوي أو تجعله يشغل باله بخسارة مباراة حتى لو كان أمام فريق متواضع مثل شباب بلوزداد.. فإذا كان الأمر يتعلق بالأمور الفنية والتواضع في الأداء فالأهلي بات في كل مواجهة إفريقية يلقى هزائم متتالية وصدمات غير مسبوقة والجميع يصمت ولا يتحدث ويتعمدون قصر الأمور على الأداء الفني ومستوى اللاعبين وتوجيه السوشيال ميديا صوب لاعبين بأعينهم حتى تتوه الأسباب الحقيقية التي وضعت النادي الكبير في خطر أكبر على مستقبله الكروي والتاريخي كأحد أكبر القلاع الرياضية في مصر والشرق الأوسط.
فالأزمة الحقيقية التي يواجهها كل أهلاوي سواء كان من الجماهير أو مسؤولا أو كان ينتمي إليه إنتماء حقيقيا صادقا دون استفادة أو بحث عن مآرب شخصية ..تكمن في أن "وجدان الأهلي وكيانه" الذي عشقه كل أهلاوي لم يعد موجودا يتوارى شيئا فشيئا ..يسألون بينهم أين "أهلي صالح سليم"، و"أهلي عبد المحسن مرتجي" ثم حاول حسن حمدي أن يحافظ عليه رغم التغيرات التي كانت تطرأ عليه بين الحين والآخر .
يعلم كل أهلاوي حقيقي أن النادي الذي عشقوه وشجعوه لم يشهد في يوم من الأيام خناقات وأزمات بين لاعبيه وداخل غرف الملابس لم يشهدها النادي الكبير عبر تاريخه ..رغم أنه من المفترض بات أكثر قوة بعدما بات له قناة تدافع عنه ولجان إليكترونية تتصدى بقذارة لكل من يشير إلى وجود أزمة داخل النادي الكبير "وسيحدث بعد هذه المقالة" وإعلاميين على اليوتيوب غير مقنعين للأهلاوية قبل الزملكاوية يدافعون في الحق والباطل .. ولاعبون أعتقدوا أن صناعة التاريخ في هذا النادي الكبير بقيادة الجماهير في المدرجات أو خداعهم ببوستات على السوشيال ميديا ..وهم في الملعب نسوا مبادئ كرة القدم ولم يعد لهم أي قيمة كروية ..بل ستكون أفعالهم وتصرفاتهم تودي بهم إلى مزبلة التاريخ الكروي الذي لايذكر سوى من أعطى له وقدم أداءا يليق بالنادي الذي إنضم إليه.
لم نر في يوم من الأيام المشهد المؤسف للاعبي الأهلي وجماهيره في الملعب وهناك لاعبين يرفضون مبادلة التحية لجماهيرهم ..ولم نر جماهير صفقت وهتفت ورقصت للاعبين عندما إنضموا من النادي المنافس هم أنفسهم يهتفون ضدهم بعدما إكتشف الطرفان "الجماهير واللاعبين" أن سياسة "كيد النسا" لا تأتي بالبطولات وإنما وضعت النآدي الكبير في أحداث ووقائع تاريخية سيظل سيذكرها القاصي والداني مهما حاولوا إخفائها أو إرهاب من يفكر أن يتحدث عنها أو يلمح لها .
الأهلي في خطر ..ليس لأن الكرة سقطت من يد محمد الشناوي وتسببت في خسارة الفريق أمام شباب بلوزداد ..ولا لأنه الفريق الوحيد في تاريخ إفريقيا الذي تلقت شباكه 10 مرات من فريق واحد مرتين "أقصد خماسية صن داونز مرتين" ..ولا لأنه تعادل مع شباب إنبي في الدوري ..لكنه في خطر لأن من يصفقون في الخطأ ويحرضون ضد كل من يقول قول الحق أو ينتقد هم اللذين يسيطرون على المشهد وسط صمت من يخشون مواجهة المدعين وأصحاب المصالح 
وفي النهاية فإن تاريخ الأهلي ورموزه الكبار على رأسهم محمود الخطيب رئيس النادي الحالي وأسطورته الدائمة سيكونوا أمام تحدي كبير للحفاظ على هذه القلعة الرياضية الكبيرة من سلوكيات وثقافات تغيرت 
فقط ..يحتاج الاهلي أن يعيده الخطيب إلى سابق عهده مثلما كان يعيد الكرة بكعبه ومهاراته الفائقة عندما كان يمررها له زميلا له خلفه ..فالخطيب وحده هو القادر على إعادة الأمور إلى نصابها مثلما كان يفعل في الملاعب !".

مقالات مشابهة

  • ماجدة خير الله عن فيلم "بضع ساعات في يوم ما": أهم أفلام العام الماضي
  • إسلام صادق : الأهلي في خطر .. تفاصيل
  • ريحة دهن عود.. تركي آل الشيخ يروج لحفلة تاريخية في "ليلة السامري"
  • هنا الزاهد.. صيدلانية تخضع لـ «إقامة جبرية»
  • السبكي: رفع درجة الاستعداد في 302 منشأة صحية على مدار الساعة
  • محمد عثمان ابراهيم يكتب: تستاهلوا
  • محمد يونس ينشر صورة من كواليس «المداح» مع حمادة هلال
  • السبكي يتفقد مستشفى النصر التخصصى ببورسعيد.. ويستطلع آراء المرضى
  • فيلم «بضع ساعات في يوم ما» يحصد أكثر من 13 مليون خلال 9 أيام
  • محمد يونس يشارك كواليس الجزء الأخير من المداح