عيلتنا بتكبر.. كارمن سليمان تعلن حملها للمرة الثانية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كشفت الفنانة كارمن سليمان عن خبر حملها للمرة الثانية بعد سنوات من إنجاب ابنها الأول “زين”.
ونشرت كارمن سليمان جلسة تصوير مع زوجها الملحن مصطفى جاد عبر فيسبوك وظهر فيها ملامح حملها دون الكشف عن تفاصيل طفلها المنتظر.
وعلقت كارمن سليمان على الصور قائلة:" الحمد لله.. عيلتنا بتكبر".
وظهرت كارمن سليمان مع الإعلامي محمود سعد في تونس ببرنامجه "سولد أوت – كامل العدد" على قناة "CBC"، ضمن سلسلة من 3 حلقات يقدمها من تونس الخضراء.
سلط محمود سعد الضوء خلال الحلقة على عديد من المناطق منها سيدي بوسعيد لأبو الحسن الشاذلي لقرطاچ ومسجد الزيتونة والأسواق الشعبية كما يستعرض الأكلات التقليدية والهريسة التونسية والرموز الثقافية.
قدم البرنامج حفلًا للمطربة كارمن سليمان ، حيث أبدعت في الغناء وتقدم مجموعة من أجمل أغانيها، كما تفاجئ الحضور وتطلب من شقيقتها "فرح سليمان" الانضمام إليها على مسرح ليغنيا معًا لأول مرة في حفل جماهيري.
شاركت كارمن سليمان، جمهورها عبر حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صورًا جديدة لها.
وتألقت كارمن سليمان مرتدية بدلة أنيقة بلون البينك وتصميم جذاب في لقائها مع النجم مروان خوري يصل سعره 37 ألف جنيه مصري، وبنطلون من نفس اللون الفوشيا، يصل سعره إلى 34 ألف جنيه مصري، وتعاونت فيها مع الاستايلست ياسمين كيناوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كارمن سليمان زوج كارمن سليمان المزيد المزيد کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
إحالة أمين عام حركة النهضة في تونس إلى الدائرة الجنائية لمقاضاته
قرر القضاء التونسي، إحالة أمين عام حركة النهضة العجمي الوريمي، إلى الدائرة الجنائية المختصة بابتدائية تونس لمقاضاته، بتهمة الامتناع عن الإبلاغ بما علمه عن "جريمة إرهابية".
وقال الناطق باسم محكمة الاستئناف الحبيب الترخاني في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، إنه "تمت إحالة الوريمي بتهمة الامتناع عن إبلاغ السلطات للنظر بما علمه عن جريمة إرهابية".
وفي سياق متصل، قرر القضاء إحالة الناشط في حركة النهضة مصعب الغربي، إلى الدائرة الجنائية المختصة بابتدائية تونس لمقاضاته.
وبحسب الترخاني، فإنه تمت إحالة الغربي من أجل "العمل المقترن بعمل تحضير على توفير محل لإيواء شخص له علاقة بالجرائم الإرهابية، وإحفائه وضمان فراره وعدم التوصل للكشف عنه وعدم عقابه".
وفي وقت سابق، نفى المحامي سمير ديلو الخبر الذي نشرته إذاعة "موزاييك" التونسية أن تكون دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف بتونس رفضت مطلب الإفراج عن القيادي في حركة النهضة عجمي الوريمي.
وأكد سمير ديلو أن دائرة الاتهام لم تبت في مطلب الإفراج عن الوريمي لذا وجب التصحيح.
وكان عضو هيئة الدفاع عن الوريمي صابر العبيدي قد أفاد في تصريح سابق لـ"وات" التونسية بأنه تم يوم 13 يوليو 2024 إيقاف الوريمي صحبة شخصين آخرين، وهما مصعب الغربي ومحمد الغنودي والاحتفاظ بهم بعد التثبت في هوياتهم من قبل دورية أمنية على مستوى منطقة برج العامري.
ولفت إلى أن الغنودي كان مطلوبا، موضحا أن بطاقة الإيداع صدرت بتهمة التستر عليه.
وتصاعدت المطالبات في تونس، بضرورة إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، مؤكدة أنه "لا استقرار دون عودة الحرية والشرعية".
ونظمت أحزاب تونسية وقفات احتجاجية أمام قصر العدالة بالعاصمة تونس، للتضامن مع المعتقلين السياسيين وللمطالبة بإطلاق سراحهم.