ترامب يعرض على الملياردير ستيف فراينبرج منصب نائب وزير الدفاع
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب، عرض على الملياردير ستيف فراينبرج، منصب نائب وزير الدفاع، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي وقت سابق، اختار «ترامب»، الملياردير المصرفي والداعم المالي للحزب الجمهوري، وارن ستيفنز، لتولي منصب سفير الولايات المتحدة لدى بريطانيا.
واقترح الرئيس المنتخب، على رئيس الوزراء الكندى، جاستن ترودو، أن تصبح «كندا» ولاية أمريكية، إذا كان يرى أن فرض رسوم جمركية على منتجاتها بسبب فشلها بمعالجة قضايا التجارة والهجرة، سيدمر اقتصاد «أوتاوا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دونالد ترامب ترامب وارن ستيفنز نائب وزير الدفاع
إقرأ أيضاً:
قاضية أمريكية تسمح بنشر تحقيقات تكشف تورط ترامب في تخريب انتخابات 2020
قالت القاضية الامريكية إيلين كانون اليوم "الاثنين"، إنها لن تمنع نشر تقرير المحامي الخاص جاك سميث بشأن تحقيقه في قضية الرئيس المنتخب دونالد ترامب والجهود المبذولة لإلغاء انتخابات 2020.
ومع ذلك، حددت كانون موعدًا لجلسة استماع في المحكمة في وقت لاحق من الأسبوع الجاري فيما يتعلق بالجزء الخاص من تقرير سميث الذي يتناول التحقيق في الوثائق السرية.
وتعقد “كانون” جلسة استماع الجمعة في فلوريدا، حول ما إذا كان المدعي العام ميريك جارلاند يمكنه مشاركة التقرير المتعلق بالتحقيق في وثائق مارالاغو السرية مع مجموعة مختارة من المشرعين، كما ذكر “جارلاند” أنه يود أن يفعل.
وفي غضون ذلك، تواصل وزارة العدل الامريكية منع مشاركة هذا الكم من التقارير مع أي شخص خارج الوكالة.
واضاف: "المحكمة ليست مستعدة للقيام بهذه المقامرة على أساس المصلحة العامة لأعضاء الكونجرس، على الأقل ليس بدون إحاطة كاملة وجلسة استماع حول هذا الموضوع". "
وكان جارلاند يعتزم السماح للجمهوريين والديمقراطيين الذين يقودون اللجان القضائية بمجلسي النواب والشيوخ بمراجعة التقرير على انفراد، بشرط عدم الكشف عن معلومات منه.
وقال جارلاند إنه سينشر علنًا تقرير المحقق الخاص بشأن ترامب وتداعيات انتخابات 2020 قبل أن يتولى ترامب منصبه يوم الاثنين المقبل، ولم ترد وزارة العدل على الفور على طلب للتعليق.
وفي قضية تخريب الانتخابات، زعمت سميث أن ترامب والعديد من المتآمرين غير المتهمين نفذوا مخططًا متعدد المراحل لمهاجمة التداول السلمي للسلطة، وبلغت ذروتها في هجوم يناير 2021 على مبنى الكابيتول الأمريكي من قبل أنصار ترامب.
وتم إحباط القضية بموجب حكم المحكمة العليا في الصيف الماضي وتم إسقاطها في نهاية المطاف بعد يوم الانتخابات.