حزب الجيل: السيسي قدم نموذجا جديدا عن العلاقة بين الحاكم والمحكوم (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
وجه ناجي شهابي، رئيس حزب الجيل، التحية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، لإطلاقه دعوة لعقد الحوار الوطني، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي كان يتابع مجريات جلسات الحوار الوطني.
الأرصاد تحذر: سقوط أمطار على هذه المناطق لمدة 72 ساعة (فيديو) شاهد.. بشرى سارة عن السكر الفترة المقبلة مصر تعيش حالة حواروأشار شهابي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الخميس، إلى أن الرئيس السيسي مهتما بجلسات الحوار الوطني، وقدم نموذج جديد للعلاقة بين الحاكم والمحكومين، معلقا: "مصر تعيش حالة جديدة.
وقال ناجي شهابي، رئيس حزب الجيل، ناجي شهابي، رئيس حزب الجيل، إن الرئيس السيسي ينفذ وعوده، ودائما في حالة حوار مع المصريين، ومصر لم تعيش هذه الحالة منذ سنوات طويلة، لافتا إلى أنه شارك في الحوارات الوطنية في العهود السابقة، وهى مختلفة بشكل كامل عن الحوار الوطني الجاري، معلقا: "الحوارات السابقة كانت حوارات اليوم الواحد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الجيل الرئيس عبدالفتاح السيسي الحوار الوطني السيسي الحوار الوطنی حزب الجیل
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: الحوار الوطني منصة مهمة لتقديم الدعم والمشورة للحكومة
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن الحوار الوطني أصبح منصة مهمة جدا في تقديم الدعم والمشورة للدولة والحكومة، ومن خلالها نتمكن من جمع عديد من الآراء والمشاركات من مختلف الاتجاهات المتباينة والرؤى الفكرية المختلفة، سواء الاشتراكية والرأسمالية.
توضيح وجهات نظر الحكومةوأضاف «فرحات»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن كل هذه الاتجاهات تُعطي للحكومة صورة عن وجهات النظر الموجودة في الشارع المصري، وتمكن القائمين من توضيح وجهات نظر الحكومة، فيما يجري عرضه على منصة الحوار الوطني.
وأوضح أنه من الممكن أن يشارك أعضاء مختصين من الحكومة، في الموضوع الذي سيجري مناقشته، ما يُكون قاعدة أساسية للانطلاق والتحول من الدعم العيني إلى النقدي.
ولفت نائب رئيس حزب المؤتمر، إلى أنه بعد المشاورات والمناقشات المفتوحة، ستكون هناك جلسات متخصصة، وهي نوع به أكثر من التخصصية والجدية لإعطاء عدة مقترحات وحلول.
استفادة أكثر للدولةوتابع اللواء الدكتور رضا فرحات: «عندما بدأت الحكومة في تدشين برامج الحماية الاجتماعية مثل تكافل وكرامة، كانت هناك جهات دولية ومانحة، تساعد الدولة على هذا التحول في البرامج، ما يتيح نوعا من المرورة واستفادة أكثر للدولة».