أطلقت الشركة المنتجة لفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» من بطولة الفنان عصام عمر البرومو الدعائي عبر منصاتها الرقمية، اليوم الثلاثاء، وذلك استعدادا لعرضه في يناير المقبل.

وكشفت الشركة المنتجة عن البرومو التشويقي لفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، معلقة: «الإعلان الرسمي لفيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، بجميع دور السينما في مصر 1 يناير والعالم العربي 9 يناير».

ويظهر عصام عمر في البرومو الدعائي لفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، رفقة كلبه الذي يعيش معه، ويواجه الكثير من التحديات لخروجه.

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة Film Clinic | فيلم كلينك (@filmclinic)

أبطال فيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»

يضم فيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، عددا من الفنانين منهم: عصام عمر، وركين سعد، سماء إبراهيم، وأحمد بهاء، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، والعمل من إخراج خالد منصور.

عرض فيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» في مهرجان فينيسيا

وكان الفنان عصام عمر، أعرب عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام » عن سعادته بعرض فيلمه «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» على هامش مهرجان فينيسيا السينمائي في نسخته الـ 81، بين نجوم العالم.

وشارك عصام عمر، صورة عبر حسابه على «إنستجرام» على هامش فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي، وعلق عليها قائلا: «وما بكم من نعمة فمن الله».

وظهر عصام عمر على السجادة الحمراء في مهرجان فينيسيا السينمائي بدورته الـ 81 مرتديا دبوس على هيئة علم فلسطين.

اقرأ أيضاًعصام عمر يعلق على عرض «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» في فينيسيا

«تأثير التغيرات المناخية على البيئة» ندوة لوزارة البيئة بمجمع إعلام قنا

مسلسلات رمضان 2024.. «ياسمينا العبد» شقية عصام عمر في «مسار إجباري»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو موعد عرض البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو منفذ لخروج السيد رامبو مهرجان فینیسیا عصام عمر

إقرأ أيضاً:

ترانزيت الحياة

 

 

فايزة بنت سويلم الكلبانية

faizaalkalbani1@gmail.com

 

 

الحياة ليست سوى سلسلة من المحطات المتلاحقة، تشبه رحلات الطيران التي لا تنتهي؛ لكل منها إقلاعها وهبوطها، وكل وجهة تحمل في طياتها حكاية تختلف عن سابقتها. أمضي في رحلتي الخاصة حاملةً بين جنباتي شغفًا يلهب قلبي، وسفرًا يوسع آفاقي، وعلمًا يروي ظمأ روحي، وعملًا يضع على كتفي أعباءً تصقل شخصيتي.

كان الشغف المحطة الأولى في رحلتي، ذلك الشرر الذي أشعل في داخلي نار الفضول والاكتشاف، وجدت نفسي منجذبةً إلى عالم الكلمة المكتوبة، حيث تحولت الصحافة والكتابة إلى مرآة تعكس ذاتي، هذا الشغف جعلني أرى العالم بعينين لا تملان البحث، ولا تكلان من التطلع إلى ما هو أبعد، ومن بين ثمار هذا الشغف وُلد كتابي "ترانزيت" الذي يمزج بين حبي للكتابة وتجربتي في استكشاف عوالم الاقتصاد والحياة، ليس مجرد صفحات مطبوعة بل جسر بين الأرقام والقلوب، بين النظرية والتجربة الإنسانية، والذي تجدونه في أروقة معرض مسقط الدولي للكتاب بركن مُؤسسة الرؤيا للصحافة والنشر .

لم يكن السفر مجرد تنقل بين البلدان، بل كان رحلة إلى أعماق الذات، في كل مدينة زارها قلبي قبل أن تزرها قدمي، التقيت وجوهًا تحمل قصصًا مختلفة، كصفحات من كتاب الحياة المفتوح، بعضها يحمل ابتسامة صادقة تُشرق كالشمس، وبعضها يخفي خلفها تعبًا طويلًا أو حكاية مُؤلمة، في زحمة المطارات وضجيج الرحلات، كنت أجد لحظات صفاء أتأمل فيها تناقضات الحياة، وكأن الكون يهمس في أذني بأننا جميعًا مسافرون في رحلة واحدة وإن اختلفت وجهاتنا.

أما العلم فكان المحطة التي أعادت تشكيل وعيي وفتحت أمامي أبوابًا لم أكن أعرف وجودها. اليوم وأنا أخطو أولى خطواتي نحو درجة الدكتوراه في فلسفة الاتِّصال، أجد نفسي بين كتب تهمس بحكمة العصور، وأفكار تتحدى توقعاتي، العلم علمني أنَّ المعرفة ليست وسيلة للنجاح المادي فقط، بل طريق لفهم أعمق للإنسان والوجود.

ووسط هذه الرحلة، كان العمل هو الجسر الذي يربط بين المحطات جميعها. علمني أن الحياة لا تسير كما نخطط دائمًا، بل تأخذنا إلى حيث لا نتوقع. في كل تحد واجهته، اخترت المضي قدمًا لأني أؤمن بأنَّ وراء كل صعوبة وجهًا جديدًا للحياة يستحق الاكتشاف.

اليوم وأنا أقف عند محطة جديدة من محطات الترانزيت، أدركت أن الحياة لوحة مرسومة بألوان مُتغيرة، بين الشغف الذي يلهب القلب، والسفر الذي يُوسع الأفق، والعلم الذي يُنير العقل، والعمل الذي يبني الشخصية، تعلمت أنَّ الرحلة لا تنتهي إلا عندما نُقرر أن نتوقف عن السير.

فالحياة في النهاية محطات عابرة، لكن الأثر الذي نتركه في كل محطة هو ما يجعل رحلتنا تستحق أن تُحكى.

همسة لرفقاء الرحلة..

لكل من شاركني رحلة الشغف والسفر والعلم، أقول: لنكن كالنجوم التي تضيء لبعضها في ظلمة الطريق، نتبادل الحكمة والدفء، ونصنع من رحلتنا سيمفونية إنسانية تبقى بعد أن نُغادر المحطات؛ ففي النهاية، نحن مجرد مسافرين نتبادل الحكايات والأحلام، نترك وراءنا أثرًا جميلًا، ونحمل في قلوبنا ذكرى كل وجه التقيناه وكل فكرة شاركناها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • ألبوم أصالة ضريبة البعد يتصدر تريند تويتر قبل طرحه رسميا
  • إحباط تهريب 3 مركبات بمستندات مزورة عبر منفذ رأس إجدير
  • لم ينجح.. عصام الحضري ينتقد عبد الواحد السيد
  • حجاج من ⁧إسبانيا⁩ يصلون إلى منفذ الحديثة على ظهور الخيل .. فيديو
  • صندوق الاستثمارات العامة يعلن إتمام تسعير طرحه لصكوك بقيمة 1.25 مليار دولار
  • سارة الودعاني تسافر بـ36 شنطة رحلة واحدة.. فيديو
  • شركة تسلا تبدأ البحث عن بديل لماسك .. تفاصيل
  • القضية حفظت مرتين.. محامي الطفل ياسين يكشف تفاصيل معركة عودة الحق
  • وفاة شاب في رحلة البحث عن عمل صوب السعودية عبر التهريب
  • ترانزيت الحياة