الدكتور حسن إبراهيم رئيسًا للمركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، القرار رقم 4010 لسنة 2024 بتعيين الدكتور حسن إبراهيم محمد حسن صالح رئيسًا للمركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع التابع لهيئة الطاقة الذرية، بدرجة نائب رئيس جامعة، لمدة 4 سنوات.
رئيس المركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاعحصل الدكتور حسن إبراهيم، على درجة البكالوريوس في هندسة الإلكترونيات والاتصالات من كلية الهندسة بجامعة القاهرة عام 1992.
بدأ مسيرته المهنية معيدًا بالمركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع، وتدرج في المناصب العلمية حتى حصوله على درجة الأستاذية.
وشغل الدكتور حسن عدة مناصب، منها: رئيس قسم الهندسة الإشعاعية (2016-2020)، ووكيل شعبة التشعيع الصناعي (2020-2021)، ورئيس شعبة التشعيع الصناعي (2021 حتى الآن).
الإسهامات الأكاديمية والعلمية- عضو اللجنة العلمية الدائمة للعلوم الهندسية.
- المنسق الوطني للشبكة التعليمية النووية والأفريقية التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية (AFRA).
- عضو الجمعية الدولية لمهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE) والجمعية المصرية للعلوم النووية.
- دوليًا، شارك في زيارات علمية لعدد من المؤسسات الكبرى مثل مركز البحوث النووية بيوليش بألمانيا، ومركز عبد السلام للفيزياء في إيطاليا.
إنجازاته العلمية- الإشراف على 15 رسالة ماجستير ودكتوراه.
- نشر أكثر من 70 بحثًا في مجلات ومؤتمرات علمية.
- تأليف كتابين في تخصص الحاسبات والبرمجة باللغة العربية.
- تسجيل براءة اختراع بألمانيا، الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة لتطوير تقنية لفصل نبضات الإشارات الكهربائية للكواشف الوامضة، تُستخدم في أجهزة التصوير البوزيتروني لتشخيص الأورام.
إسهاماته في البنية التحتية والمعلوماتية- الإشراف على مشاريع تطوير البنية التحتية لشبكة الإنترانت في موقعي مدينة نصر وأنشاص.
- قيادة مشروع ميكنة الأعمال الإدارية والعلمية بالهيئة.
- تطوير كفاءة المعامل المركزية بمراكز الهيئة.
اقرأ أيضًا:
الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدًا: أمطار وشبورة وبرودة
25 صورة.. شاهد التشغيل التجريبي للمونوريل بدون ركاب
قائد القوات البحرية يشهد تدشين القاطرة الثالثة من طراز ASD بترسانة الإسكندرية
بالرقم القومي.. نتيجة تسكين الطالبات بالمدن الجامعية الأزهريّة بالقاهرة
الرئيس السيسي: ذوو الهمم بركة للوطن وهبة من الله
الدكتور حسن إبراهيم معلومات عن الدكتور حسن إبراهيم المركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع الدكتور مصطفى مدبولي
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
الدكتور حسن إبراهيم رئيسًا للمركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
22 14 الرطوبة: 52% الرياح: غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد الدكتور حسن إبراهيم الدكتور مصطفى مدبولي قراءة المزید أخبار مصر الدکتور حسن إبراهیم صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
2350 عاماً من الإشعاع الحضاري.. "الإسكندرية" قصة مدينة أسسها الإسكندر وأضاءت العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في كل عام، تحتفل مدينة الإسكندرية بذكرى تأسيسها، تلك اللحظة التاريخية التي غيرت وجه الحضارة الإنسانية عندما قرر الإسكندر الأكبر إنشاء مدينة تحمل اسمه على ساحل البحر المتوسط. مرت أكثر من 23 قرناً منذ أن وقع الإسكندر في غرام هذه البقعة الساحرة، فأمر بتحويل قرية صغيرة للصيادين تدعى "راقودة" إلى مدينة عظيمة أصبحت منارة للعلم والثقافة في العالم القديم. اليوم، تقف الإسكندرية شامخة كشاهد على عظمة الحضارات التي تعاقبت عليها، وكرمز للتلاقح الثقافي بين الشرق والغرب.
حلم الإسكندر الأكبر يتحول إلى منارة حضاريةفي 7 أبريل عام 332 قبل الميلاد، بدأ العمل على إنشاء مدينة الإسكندرية بأمر من الإسكندر الأكبر، الذي اختار موقعاً استراتيجياً على ساحل البحر المتوسط. كلف الإسكندر المهندس اليوناني دينوقراطيس بتخطيط المدينة، الذي صممها على شكل شبكة متعامدة من الشوارع الواسعة. تم ربط جزيرة فاروس بالبر الرئيسي عن طريق ردم جزء من المياه، مما أدى إلى تكوين ميناءين طبيعيين ساهما في ازدهار المدينة تجارياً.
عروس البحر المتوسط.. من قرية صيادين إلى عاصمة العلم والمعرفة
اكتسبت الإسكندرية شهرتها العالمية من خلال مكتبتها العظيمة التي أسسها بطليموس الأول واستكملها بطليموس الثاني، والتي ضمت أكثر من 700 ألف مخطوطة من مختلف أنحاء العالم القديم. كانت مكتبة الإسكندرية أول مكتبة حكومية عامة في التاريخ، وأصبحت مركزاً للبحث العلمي والترجمة، حيث التقت فيها علوم الشرق والغرب. إلى جانب المكتبة، اشتهرت المدينة بمنارتها الشهيرة في جزيرة فاروس، التي صنفت كإحدى عجائب الدنيا السبع في العالم القديم.
الإسكندرية اليوم.. استمرار الإرث الحضاري
تقف الإسكندرية اليوم شامخة بتاريخها العريق المشرف، تستعيد دورها الثقافي والحضاري من خلال مكتبة الإسكندرية الجديدة التي افتتحت عام 2002، لتحيي ذكرى المكتبة القديمة وتعيد للمدينة إشعاعها الثقافي.
وفي ذكرى تأسيسها، تحتفل المدينة بإرثها الممتد عبر 23 قرناً من الزمان، وتؤكد على دورها كجسر للتواصل بين الثقافات والحضارات.
حكاية مدينة الإسكندرية حلم تحول إلى واقع، وفكرة تحولت إلى منارة حضارية أضاءت العالم بنورها، وما زالت تشع بعطائها الثقافي والإنساني حتى يومنا هذا.