بن ناصر مرتقب غدا في “الميلانيللو”
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يقترب الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، أكثر من أي وقت مضى، للعودة إلى فريقه أيسي ميلان.
بعد إجرائه لعملية ناجحة على مستوى ربلة الساق في الـ20 أكتوبر المنصرم.
وخضوعه لعملية إعادة التأهيل الوظيفي، بمركز “أسبيتار” الإستشفائي، بالعاصمة القطرية، الدوحة.
ووفقا لما كشفه موقع “كالتشيو ميركاتو” الإيطالي، فإن بن ناصر، سيتواجد في مركز التدريبات “الميلانيلو”، غدا الأربعاء، لمواصلة عملية التأهيل الوظيفي، بإشراف الطاقم الطبي للنادي الإيطالي.
كما أكد ذات المصدر، أن أول ظهور للدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، بعد العودة من الإصابة سيكون شهر جانفي المقبل.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اليمن سيواجه حملة جوية موسعة تمهيدا لعملية برية
رجح الخبير العسكري اللواء محمد الصمادي شن الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل حملة جوية مكثفة على اليمن، وقال إن هناك تصميما من هذه الدول لتنفيذ عدة سيناريوهات ضد أنصار الله (الحوثيين).
وقال الصمادي في تحليل للمشهد العسكري على قناة الجزيرة إن هناك انتشارا عسكريا واسعا في اليمن يجعل تحديد الأهداف العسكرية أمرا صعبا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة ربما جمعت بعض المعلومات الاستخبارية عن طريق المسيرات والأقمار الاصطناعية.
ولم يستبعد المتحدث شن حملة واسعة مصحوبة بقوات محمولة جوا مع حملة تهديدات لإيران لمنعها من التدخل، وتوقع استهداف منظومة القيادة والسيطرة ومنصات إطلاق منصات الصواريخ والمسيرات.
كما توقع الصمادي إلحاق هذه العملية بعملية لقوات الحكومة اليمنية الشرعية لاستعادة السلطة بدعم من دول المنطقة.
ويرى الصمادي أن هناك تصميما من إسرائيل لتعزيز هيمنتها الأحادية في المنطقة من خلال منع التهديدات وليس التصدي لها، بعدما دمرت قطاع غزة وحيدت حزب الله وهشمت القدرات العسكرية السورية ودفعت إيران للانكفاء على نفسها.
لكن إسرائيل لن تكون قادرة وحدها على حسم العمليات في اليمن، وهو ما دفع إلى حشد موقف دولي وإقليمي للقيام بهذه المهمة خلال فترة قريبة، برأي الصمادي.
وقال الصمادي إن وجود الأسطولين الأميركي والبريطاني في المنطقة وتوجيه تهديدات غير معلنة لإيران يعكس وجود نية لفرض حصار طويل الأمد على اليمن.
ورغم الانتشار العملياتي الجيد للحوثيين، فإن الصمادي توقع شن عمليات جوية موسعة بما يزيد على 300 طائرة، وقال إن هذا الأمر ستكون له آثار كبيرة.
ورجح الخبير العسكري أن يكون ضرب محطات الكهرباء وتكرير النفط والمطار والبنية التحتية المدنية واستهداف الفرقة الأولى المدرعة تمهيدا لعملية برية قادمة.