إطلاق تطبيق الكتروني يتنبّأ بموعد وفاة المستخدمين
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
طوّر المبرمج “برينت فرانسن”، “تطبيق “ساعة الموتDeath Clock“، الذي قال إنه “قادر على التنبؤ بموعد وفاة المستخدمين، وكذلك إطالة أعمارهم، بالاعتماد على بيانات تخص عاداتهم اليومية”.
وبحسب صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “يقدم التطبيق نفسه على أنه “الأول” الذي يستعين بالذكاء الاصطناعي لحسابات أكثر دقة، من خلال متابعة أسلوب حياة المستخدمين، بالتركيز على عوامل عدة، منها “النظام الغذائي، النوم، الرعاية الصحية، الصحة العقلية (النفسية)، الأمراض، الحياة الاجتماعية”.
ووفق الصحيفة، “ساعة الموت” تطبيق غير مجاني تم تطويره في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية، ويكلّف المستخدم نحو 15 دولاراً في الشهر، أو 80 دولاراً سنوياً، ومتوفر لمستخدمي الهواتف الذكية في أكثر من 100 دولة حول العالم، وحظي حتى الآن بأكثر من 125 ألف مستخدم”.
وبحسب الصحيفة، “المستخدم، بمجرد أن يملأ البيانات المطلوبة، يتلقى التوقع بموعد الوفاة، والأسباب المحتملة لها، وكذلك عدد السنوات التي يمكن أن تضيفها “حياة صحية” للعُمر الافتراضي”.
يذكر أن هذا التطبيق ليس الأول، فهناك نظائر له بعضها يحمل الاسم نفسه وآخر تحت اسم “العد التنازلي-Count down”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي موعد الوفاة
إقرأ أيضاً:
إحتفال وطني وديني بمشاركة الرؤساء في عيد مار مارون وهذا ما ستتناوله عظة الراعي
قال مصدر كنسي إن قداس عيد مار مارون الأحد المقبل في التاسع من شباط الجاري في كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت سوف يكون إحتفالا دينيا رسميا بطابع سياسي وطني، حيث سيرأس الذبيحة الالهية البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يعاونه رئيس أساقفة بيروت المطران بولس عبد الساتر ولفيف من المطارنة والكهنة.
وسيحضر القداس رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والرئيس المكلف نواف سلام وعدد من الوزراء والنواب من مختلف الكتل وقادة الأجهزة الأمنية والقضائية وسفراء الدول العربية والاجنبية.
وبحسب المصدر لم يتأكد حتى الساعة حضور رئيس مجلس النواب نبيه بري، علما انه تغيب في السنوات الاخيرة عن الاحتفال.
ويكتسب هذا القداس أهمية بارزة وإضافية هذه السنة بعد وصول الرئيس عون الى سدة الرئاسة والإنتهاء من أزمة الفراغ ومن الحرب المدمرة في لبنان .
وبحسب المصدر، سوف تكون عظة البطريرك ذات بعدين، الأول ديني ماروني لاهوتي يتناول تاريخ الطائفة المارونية وإرتباط الكيان اللبناني بها، أما الشق السياسي فسيكون دعما كاملا لخطاب القسم للرئيس عون ونصائح أبوية للسياسيين والأحزاب في لبنان لتغليب مصلحة بلدهم على أي مصلحة أخرى .
ويضيف المصدر: أما في الملف الحكومي، فلا تزال الفقرة غير مكتوبة بإنتظار تطورات الساعات الاخيرة قبل موعد القداس.
المصدر: لبنان 24