بث مباشر| حلقة جديدة من برنامج على مسئوليتي مع أحمد موسى
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يقدم الإعلامي أحمد موسى، حلقة جديدة من برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء.
أحمد موسى: هناك رابط قوي بين إسرائيل والتنظيمات الإرهابية في سوريا.. فيديوكل فرق العالم تتمناه.. أحمد موسى يمدح محمد صلاح بعد تألقه مع ليفربولتفاصيل حلقة اليوممن المقرر أن يناقش الإعلامي أحمد موسى في حلقة اليوم من «على مسئوليتي» عددا من الملفات المحلية والعالمية، أبرزها، المستجدات في الساحة الإقليمية والدولية.
يناقش أحمد موسى، الأحداث الأخيرة في كوريا الجنوبية، واعلان الاحكام العرفية هناك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الملفات المحلية برنامج على مسئوليتي المزيد المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
هل هناك علاقة بين الطقس والحالة المزاجية؟.. دراسة جديدة تكشف مفاجأة
ربما يكون الارتباط بين الحالة النفسية والطقس له وجود حقيقي، لكن الأدلة الطبية والعلمية تغيب عن ذلك، ولا يبدو أنه يوجد ما يُثبت هذا الأمر، حيث إن تفضيلات الناس هي التي تختلف، وتختلف تبعاً لهذه التفضيلات المشاعر تجاه الطقس والحالة الجوية.
وقال تقرير نشره موقع “سايكولوجي توداي” الأمريكي، إن العديد من الناس يشعرون بالسعادة للتغلب على الحرارة والاستمتاع بأجواء الشتاء الباردة المريحة، بينما هناك مجموعة أخرى تتطلع بحنين إلى أشعة الشمس والطقس الدافئ الذي يعيشه الناس خلال فترة الصيف.
وربطت دراسة حديثة أجرتها الدكتورة كيم ميدنباور، وهي أستاذة مساعدة في علم النفس بـ”جامعة واشنطن” وعضو في مركز أبحاث المساواة الصحية، ربطت بين الظروف الجوية الموضوعية والمحلية للغاية وإدراك الأفراد لبيئاتهم، ومدى راحة درجة الحرارة، وكيف كانوا يشعرون في تلك اللحظة.
وأكمل المشاركون في الدراسة عدداً من الاستطلاعات على هاتف ذكي في بيئات خارجية خلال فصل الصيف، وكان لديهم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ومعلومات الوقت، لذلك كان من الممكن ربط الظروف الجوية الموضوعية بالوقت والمكان الذي أكملوا فيه الاستطلاع.
وتقول ميدنباور: “لقد توقعنا أنه قد تكون هناك علاقة قوية إلى حد معقول بين الظروف الجوية الفعلية وما إذا كان الناس قد أبلغوا عن كونها حارة أو باردة، مريحة أو غير مريحة أم لا. وكنا مخطئين تماماً”.
وأضافت: “إذا نظرنا إلى العلاقة بين جميع الأشخاص في الدراسة، فقد أظهرت نتائجنا علاقة ضعيفة جداً بين الطقس الفعلي وإدراك درجة الحرارة أو الراحة. حتى في الأيام التي كانت فيها درجة الحرارة أعلى من 90 درجة فهرنهايت، كان بعض الأشخاص مرتاحين تماماً، وفي الأيام التي كانت فيها درجة الحرارة 73 درجة فهرنهايت ومشمسة، كان بعض الأشخاص غير مرتاحين ووجدوا أنها باردة جداً”.
وتقول الباحثة ميدنباور إن “الأهم من ذلك، أننا رأينا علاقة بين عدم الراحة في درجة الحرارة وبين العواطف السلبية، حيث إذا أبلغ الناس عن شعورهم بالحرارة غير المريحة، فإنهم يشعرون بمزيد من التعب والضيق وعدم السعادة بشكل عام. ولكننا لا نرى هذه العلاقة إلا إذا قال الناس إن الحرارة جعلتهم يشعرون بعدم الارتياح، وهذا يعني أنه في يوم بلغت درجة حرارته 95 درجة فهرنهايت، قال الكثير من الناس إنه كان شديد الحرارة لكنهم لم يشعروا بعدم الارتياح، وبالتالي، لم يكن للحرارة الشديدة تأثير سلبي عليهم”.
العين اون
إنضم لقناة النيلين على واتساب