فجع الموت الفنان محمد فؤاد، في ابن عمه محمد طه، الذي رحل عن عالمنا اليوم الثلاثاء في دولة الكويت دون الكشف عن تفاصيل الوفاة.
وكان ابن عم محمد فؤاد طاهر محمد، أعلن عن وفاة شقيقه عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله أخي الكبير محمد طه في دولة الكويت، نسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة، اللهم آمين».
وفي وقت سابق، تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لمشاجرة بين الفنان محمد فؤاد وأحد الأطباء بمستشفى عين شمس التخصصي.
الفنان محمد فؤادمشاجرة محمد فؤادوبدأت الواقعة عند ذهاب الفنان محمد فؤاد وشقيقه لتلقي العلاج في مستشفى عين شمس التخصصي، وبسبب تأخر دخول شقيق الفنان محمد فؤاد إلى العيادة، نشبت مشاجرة بين «فؤاد» والطبيب المعالج قائلًا له: «إنت مش عارف أنا مين؟».
محمد فؤادواستمرت المشاجرة بين محمد فؤاد والطبيب المعالج داخل مستشفى عين شمس التخصصي، التي انتهت بتحرير محضر ضد الأول في قسم الشرطة التابع له المستشفى، يتهم فيه محمد فؤاد بالتعدي عليه بالسب والقذف.
اقرأ أيضاً«رحل العزيز و الغالي».. محمد فؤاد ينعي الفنان حسن يوسف بكلمات مؤثرة
أول رد رسمي من باريس على إمكانية ضم محمد صلاح
أول تعليق من نقيب الموسيقيين على مشاجرة محمد فؤاد وطبيب عين شمس التخصصي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد محمد محمد حماقى فؤاد النجم محمد فؤاد اغاني محمد فؤاد محمد فؤاد لو حفلات محمد فؤاد محمد فؤاد حبيبي يا محمد فؤاد جديد محمد فؤاد 2015 أغاني محمد فؤاد الموت يفجع محمد فؤاد محمد فؤاد فيلم الفنان محمد فؤاد عین شمس التخصصی
إقرأ أيضاً:
سبب وفاة مصطفى الزعري
سبب وفاة مصطفى الزعري ، حيث أعلنت وسائل إعلام مغربية رسمية اليوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 ، وفاة الفنان مصطفى الزعري والذي يعتبر من أبرز الفنانين الكوميديين المغاربة ، وله باع طويل في العمل المسرحي خلال السنوات والعقود الماضية.
ويبحث عدد كبير من المواطنين في الوقت الراهن عن سبب وفاة مصطفى الزعري وكذلك مرض الفنان مصطفى الزعري ، حيث أن الأطباء أعلنوا رسميا عن وفاته في المستشفى العسكري بالعاصمة المغربية الرباط اليوم الثلاثاء.
سبب وفاة مصطفى الزعريوقالت وسائل إعلام مغربية رسمية إن سبب وفاة مصطفى الزعري يعود لصراع طويل مع مرض السرطان ، والذي كان يعالج منه في أحد المستشفيات المغربية خلال السنوات الماضية ، حيث طرا تدهور خطير على صحته خلال الأسابيع القليلة الماضية ، الى أن أعلن عن وفاته رسميا اليوم.
وأعلن الفنان الشوبي نبأ رحيل الفنان الزعري عبر تديونة على حسابه الفايسبوكي، جاء فيها “الله أكبر الرحمة والمغفرة من رب كريم رحم لله الفنان مصطفى الزعري”.
يشار إلى أنه كان قد سبق نقل الفنان مصطفى الزعري، إلى المستشفى العسكري بالرباط، شهر أبريل المنصرم، وذلك من أجل تلقي العلاجات الضرورية جراء إصابته بالسرطان.
واشتهر مصطفى الزعري في أعماله الفنية بأدوار زاوجت بين الإبداع والتأثير، وبين الحس الفكاهي والدرامي بطريقة لامست قلوب المتابعين.
وتنوعت أعمال الراحل بين أعمال مسرحية وأعمال تلفزيونية وسينمائية تركت بصمته الواضحة في المشهد الفني المغربي على امتداد عقود طويلة.
مصطفى الزعري ويكيبيديامصطفى الزعري ممثل مغربي من مواليد 5 نوفمبر 1945 بمدينة الدار البيضاء، شارك في عدة أعمال سواء في السينما أو التلفزيون أو المسرح.وفق موقع ويكيبيديا
نشأ وترعرع في درب السلطان، بين درب اليهودي ودرب كلوطي، ذاق طعم اليتم منذ صغره، إذ توفي والده وعمره ثلاث سنوات وفضل تكوينه وتربيته يعود إلى والدته التي اشتغلت في ميادين عدة، أرسلته منذ صغره إلى نادي مسرحي للتخلص من شغبه ومشاكساته الطفولية ولتجنيبه الشارع أيضا، وهي لا تعلم أنها أرسلته إلى قدره المهني والإبداعي.
التحق بفرقة الأخوة، التي كان يرأسها الفنان عبد العظيم الشناوي، وبعدها بالمعهد البلدي ليتعلم على يد الطيب الصديقي وأحمد الطيب لعلج، ثم بعدها بفرقة البدوي، فدخل عالم التمثيل من باب الممارسة وليس من باب التكوين، وبالضبط في سنة 1963 خلال المخيمات الصيفية، بأزرو وإفران وعين اللوح، حيث كان الزعري مربيا ومدربا في الشبيبة والرياضة بحكم كونه سبق وأن كان أستاذا وقدم استقالته من الميدان لأنه لم يجد ذاته فيه، فاستطاع أن يجعل من موهبته في السخرية والدعابة قنطرته نحو الشهرة.
كوّن مع مصطفى الداسوكين ثنائيا ساخرا سطع نجمه خلال الثمانينيات، قبل أن تفرق بينهما سبل الحياة والفن، وكانت انطلاقته بمسرحية «النواقسية» مع الأستاذ عبد القادر البدوي، وهو أول عمل جمع الثنائي الزعري والداسوكين في المسرح، وقُدِّم مباشرة على شاشة التلفزة المغربية في 17 أكتوبر 1967.
تنقل بعد ذلك بخفة بين الخشبة والتلفزيون والسينما ومن مسرحية «النواقسية» بدأت انطلاقته الفنية، وتوالت الأعمال ب«بنت الحراز»، «حلوف كرموس»، «العائلة المثقفة»، و«دابا تجي دابا»، وفي التلفزيون، شارك في أعمال كثيرة، منها «ستة من ستين»، و«بيوت من نار» و«سعدي ببناتي». وفي مجال السينما، شارك في العديد من الأفلام المغربية والأجنبية منها «الطفولة المغتصبة» و«الرسالة»، مكنه اشتغاله في المحافظة العامة والتنسيق بين الإدارة وقسم الإنتاج من اكتساب تجارب مهمة، من خلال تعلمه مهنة التمثيل، ومشاهدة تجارب المخرجين الأجانب وعلاقاتهم مع الممثلين عن قرب.
المصدر : وكالة سوا