فرضت منصة التواصل الاجتماعي «إكس» رسوما على مستخدمي تطبيق «تويت ديك» المجاني وغيرت اسمه إلى «إكس برو».

وعندما يحاول المستخدمون تسجيل الدخول إلى التطبيق، تظهر لهم رسالة تطالبهم بالاشتراك في الخدمة عن طريق الحصول على العلامة الزرقاء التي تكلف 84 دولارا سنويا.

وتنص الرسالة على أنّ «المشتركين في خدمة العلامة الزرقاء والذين لديهم رقم هاتف تم التحقق منه، سيحصلون على العلامة الزرقاء بمجرد الموافقة على طلبهم».

وفي يوليو الماضي، أعلنت المنصة أنها تعتزم تقديم نسخة جديدة من تطبيق «تويت ديك TweetDeck» وتحويله إلى خدمة مدفوعة ضمن خدمات العلامة الزرقاء، ما أثار ردود فعل متباينة وسط مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي والصحفيين.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: تويت ديك فرض رسوم منصة إكس العلامة الزرقاء

إقرأ أيضاً:

الرئيس السيسي: يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر كمية كبيرة من الشائعات

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدولة المصرية تواجه حجما كبيرا جدا من الشائعات والأكاذيب ولن تتوقف، متابعًا: “الخطة اللى اتعملت مع دولنا كانت خطة جديدة علينا من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي فى تحريك الدنيا”.

 

وشدد الرئيس السيسي خلال زيارة تفقدية إلى مقر أكاديمية الشرطة، المُذاع عبر شاشة “إكسترا نيوز”، على أن هناك حجم كبير أوي من الشائعات والأكاذيب.

 

وتابع: "هناك كذب بشكل كبير، وكفاءة الكذبة أن يكون فيها جزء حقيقي ويتحط عليها جزء آخر لتعظيم الضرر من الحتة الحقيقية، دي خطط وشغل لن ينتهي".

 


 

 

مقالات مشابهة

  • بالصور.. دينا فؤاد تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالة ملكية أنيقة
  • مكافحة إجرام بغداد تطيح بمحتال يستدرج النساء عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • ألبانيا تحظر تيك توك بعد جريمة مروعة: كيف تؤثر منصات التواصل الاجتماعي على سلوكيات الشباب؟
  • حظر تطبيق "تيك توك" لمدة عام.. في هذه الدولة الأوروبية
  • ألبانيا تحظر تطبيق تيك توك لمدة عام بعد مقتل مراهق
  • الرئيس السيسي: يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر كمية كبيرة من الشائعات
  • Tapestry.. تطبيق مبتكر لجمع وسائل التواصل والأخبار في منصة واحدة
  • الرياض.. ضبط شخص لترويجه المخدرات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • حصاد دار الإفتاء المصرية خلال 2024.. نجاحات بارزة على مواقع التواصل الاجتماعي
  • صورة مسربة من زفاف رونالدو وجورجينا تشعل مواقع التواصل الاجتماعي .. مالقصة؟